معلومات عن امراض اللثه ، امراض اللثة ، Diseases of the gum 2024.

معلومات عن امراض اللثه ، امراض اللثة ، Diseases of the gum

مما قد يدهش الكثيرين أن معظم الأشخاص لا يفقدون أسنانهم بسبب النخر والتسوس، وإنما بسبب أمراض تصيب الأنسجة والأجزاء العظمية المحيطة بالأسنان، وهي ما تسمى بأمراض اللثة، حيث يعاني المصاب ألما وصعوبة في المضغ وسوء رائحة الفم ونزفا لثويا. وان لهذه الأمراض تأثيرا على بقية أجهزة الجسم نظرا لانتشار الجراثيم، مما يؤدي إلى حدوث مرض إنتاني في القلب أو روماتيزم.

تبدأ أمراض اللثة بتكون غشاء لزج حول أعناق الأسنان تعيش فيه ملايين الجراثيم. وإذا تأخر الإنسان في إزالة هذا الغشاء بواسطة الاستعمال اليومي لفرشاة الأسنان، زاد تراكمه وتكاثف والتصق بالأسنان وزادت صلابته بترسب مواد كلسية ناتجة من لعاب الفم وشكل ما يدعى بالقلح الذي يعمل على تخريش اللثة، وبوجود الجراثيم العديدة تنتج مواد تهيج اللثة والسن مما يسمح بتراكم فضلات الطعام التي تتفسخ بفعل الجراثيم ليتكون القيح الذي يتلف اللثة والأنسجة العظمية المحيطة بالأسنان. وبهذه الآلية يستمر تراجع اللثة وامتصاص العظم وانكشاف الأسنان مما يؤدي إلى تقلقلها وانخلاعها، ثم فقدانها، مع إنها قد تكون خالية من أي نخر أو تسوس.

إن للشخص الدور الأول في تلافي مثل هذه الأمراض بانتقاء نوعية الغذاء والإكثار من الأطعمة الخشنة التي تساعد على تدليك اللثة كالخضراوات والخس والفواكه والجزر والتفاح. كما يجب الإقلال ما أمكن من تناول الأطعمة والحلويات اللزجة والسكاكر التي تلصق على الأسنان بسهولة، وتتفسخ بسرعة، وتساعد على تشكل الترسبات القلحية. وعلى الإنسان الإسراع بتنظيف أسنانه بالفرشاة والمضمضة بعد تناول مثل هذه الأطعمة مباشرة، بالإضافة إلى العناية اليومية بالفم والأسنان. ويجب زيارة عيادة طبيب الأسنان بشكل منتظم ودوري كل ستة اشهر وعدم انتظار علامات المرض والألم. وهنا يأتي دور طبيب الأسنان في الكشف المبكر لأية إصابة في السن أو اللثة والعمل على إجراء المعالجة الوقائية قبل أن يستفحل المرض وبالتالي تتطور المعالجة وتزداد تكاليفها.
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#148323#post1926990

عيني شقية

معلومات عن فوائد استعمال زيت جوز الهند لمكافحة التسوس 2024.

اسعد الله ايامكم بالخير

اقدم لكم


معلومات عن فوائد استعمال زيت جوز الهند لمكافحة التسوس



معلومات عن فوائد استعمال زيت جوز الهند لمكافحة التسوس

الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#193903#post2028573

كشف الباحثون عن فعاليّة زيت جوز الهند المُعالج بالأنزيمات في ايقاف نمو البكتيريا العقدية المُتسببة بتسوس الأسنان بشكل رئيسي .
اختبر الباحثون أثر زيت جوز الهند , الزيت النباتي وزيت الزيتون في حالاتهم الطبيعية وبعد مُعالجتهم بالأنزيمات وبتقنية مُشابهة لعملية الهضم , وتم اختبار تأثير ههذ الزيوت لاحقاً ضد البكتيريا العقدية التي تستوطن الفم بشكل طبيعي .
ثبت ومن خلال الدراسة ذاتها فعالية زيت جوز الهند دون غيره في القضاء على مُعظم السلالات البكتيريّة العقدية كما تُهاجم البكتيريا العقدية الطافرة والمثنتدة للأحماض المُتسببة بتسوس الأسنان , حيث أن تكسّر زيت جوز الهند الشحمي بواسطة الأنزيمات يُحوله الى أحماض ذات فعاليّة عالية ضد البكتيريا .
ما تزال الأبحاث مستمرة للتعرّف على كيفية تفاعل زيت جوز الهند مع البكتيريا العقدية في المستوى الجزيئي ومدى تأثيره على السلالات البكتيرية الأخرى وقدرته على تثبيطها .



حياك الله

جزاك الله خيرا على الطرح القيم
اللهم اجعلنا من ورثة جنتك وأهلا لنعمتك وأسكنا

قصورها برحمتك وارزقنا فردوسك الأعلى

حنانا منك ومنا و إن لم نكن لها أهلا فليس لنا من العمل ما يبلغنا

هذا الأمل إلا حبك وحب رسولك صلى الله عليه وسلم والحمد لله رب العالمين

أسأل الله لكم راحة تملأ أنفسكم ورضى يغمر قلوبكم

وعملاً يرضي ربكم وسعادة تعلوا وجوهكم

ونصراً يقهر عدوكم وذكراً يشغل وقتكم

وعفواً يغسل ذنوبكم و فرجاً يمحوا همومكم

ودمتم على طاعة الرحمن
وعلى طريق الخير نلتقي دوما

كيف أنظف أسناني من الضرر , كيفية حماية الاسنان 2024.

طب الاسنان ، تنظيم الاسنان ، وقاية الاسنان ، تنظيف اللثة ، طب اسنان الاطفال ، تأخر ظهور الاسنان ، امراض الفم واللسان ، اسعافات الفم ، كيف تحافظ على اسنانك

كيف أنظف أسناني من الضرر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأسنان هبة أعطيت لنا لاستخدامها في ما يليق بها، فالأسنان خلقت لتبقى مدى الحياة وليس لها عمر افتراضي يجعل البعض منا يخسر أسنانه في سن الخمسين.
* تفريش الأسنان الخاطئ
* تفريش الأسنان بطريقة خاطئة: هناك كثير من الناس الذين يهتمون بأسنانهم الى درجة الهوس أحيانا، وهذا شيء حسن، لكن إذا ما تم بالطرق الصحيحة، لأن تفريش أسنانك بطريقة خاطئة وعنيفة وذلك عن طريق استخدام طريقة النحت في التفريش أو استخدام فرشة أسنان ذات شعيرات خشنة، قد يضعف طبقة المينا على سطح أسنانك، خاصة في منطقة الضروس والأنياب. وقد يمتد أثر ذلك الى تآكل اللثة أيضا وانحسارها مما يؤدي الى حساسية مفرطة تجعل الأسنان عرضة للمثيرات الخارجية. لذلك فإن الاهتمام الزائد بنظافة الأسنان يجب ان يقابله اهتمام خاص بتعلم طرق التنظيف الصحيحة.
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#166596#post1980636
نكاشات الأسنان أو أعواد الأسنان واستخدامها شائع بين الناس لدرجة أنها تقدم في المطاعم لتنظيف الأسنان بعد الوجبات. ان استخدام النكاشات بالطريقة العامية مؤذ جدا، حيث انه يسبب تآكل اللثة ونزفها خاصة في المنطقة البينية للأسنان. ويجب التنبه بأنها قد تكون مفيدة جدا إذا ما تم استخدامها بالطريقة الصحيحة، ذلك من دون الضغط على اللثة الموجودة بين الأسنان، خاصة إذا كانت الأسنان متباعدة. لكن يجب ان نعرف ان استخدام أعواد الأسنان لا يغني عن استخدام الخيط السني وتفاديا لمشاكل أعواد الأسنان، فلا ينصح باستخدامها كطريقة تنظيف روتينية. كما ان هناك فرش أسنان ذات رؤوس مخروطية مخصصة للأسنان المتباعدة الى حد ما وذلك لتنظيف الأسطح البينية للأسنان.
التدخين من أسوأ العادات وأخطرها تأثيرا في الفم والأسنان. والفم بالنسبة للسيجارة كأنه المدخنة التي نراها في أسقف البيوت!، والفم عضو رقيق حساس ومحاط بغشاء ولثة رقيقة وله وظائف مهمة جدا مثل الأكل والمضغ والتحدث، بل تعدى ذلك في الأهمية ليكون منبع الجمال والابتسامة لوجود الأسنان والشفتين.
* ضرر ميكانيكي
* استخدام الأسنان لغير أغراضها: يستخدم البعض أسنانه كأنها كلابة يفتح بها قوارير المشروبات الغازية ويستخدمها أيضا في أغراض ميكانيكية كثيرة، وليس ذلك فقط، بل يتعدى تدميره إلى أطفاله، حيث يعلمهم ذلك ويعتبره سمة من سمات الرجولة. ان طبقة المينا، وبالرغم من صلابتها، لا تقوى على مثل ذلك النوع من الاحتكاك، وأول ما يحصل لها هو التآكل أو التشقق أو الانكسار. وليس ذلك فقط، بل قد تتأثر الأنسجة المحيطة بالأسنان مما يؤدي الى تخلخل الأسنان ومن ثم فقدها. ومن العادات الأخرى الشبيهة وضع القلم بين الأسنان أو عادة قضم الأظافر، وكلها تسبب التآكل في أسنان معينة مثل القواطع، مما يؤدي إلى تغيير شكلها الخارجي الذي قد ينعكس سلبا على جمال الابتسامة.
* تبييض الأسنان وغسول الفم
* الإسراف في تبييض الأسنان بأي طريقة كانت لدرجة ان البعض يستخدم كل ما ينصحه به بعض العامة من الناس. فالبعض يستخدم الفحم المطحون ويفرش به أسنانه اعتقادا منه ان ذلك سيساعده على تبييضها. والحقيقة ان هذا السلوك أمر خطير ولا ينصح به في أي حال من الأحوال، حيث إن مادة الفحم والمواد الكربونية تعتبر من مسببات سرطان الفم بحسب ما أثبتته التجارب العلمية، كما أنها وبسبب احتكاكها مع طبقة المينا قد تبيض الأسنان وذلك بإزالة الطبقة الخارجية من المينا مما يتركها خشنة وعرضة لتراكم كميات أكبر من الجير والصبغات. كما أن من أهم تبعات ذلك إصابة الأسنان بحساسية مفرطة ومزعجة. وليس الفحم فقط، بل يفرط البعض في استخدام مبيضات الأسنان المتوفرة بكثرة في الصيدليات ومن دون استشارة الطبيب ولا يفيق إلا بعد شعوره بآلام شديدة تؤرقه كلما تناول مشروبا باردا أو آخر حارا، وكل ما فتح فمه لأي سبب كان. تبييض الأسنان علاج لا يمكن استخدامه من دون استشارة طبيب الأسنان، وذلك للتأكد من إمكانية التبييض في المقام الأول، وثانيا استخدام الطريقة المناسبة للتبييض.
الإفراط في استخدام غسول الفم والاعتقاد بأن ذلك قد يغني عن تفريش الأسنان. والحقيقة ان استخدام غسول الفم لفترات طويلة، قد يكون ضارا جدا وله مضاعفات على بيئة الفم ونوعية ومناعة البكتيريا التي تعيش في الفم، كما ان بعض الأنواع قد تسبب صبغات سوداء تصعب إزالتها من الأسنان. وأهم ما في الموضوع ان التنظيف اليدوي باستخدام الفرشاة والمعجون وخيط الأسنان هو السبيل الأمثل للتخلص من الجير ولا يمكن الاستغناء عنه واستبداله بغسول أو أي مواد كيميائية أخرى
————————

نصائح لتتذكر تنظيف اسنانك في دقائق يوميا 2024.

نصائح لتتذكر تنظيف اسنانك في دقائق يوميا , نصائح هامة للعناية بالاسنان , تنظيف الاسنان بسهولة وسرعة

السلام عليكم

يسعدني أن أقدم لكم موضوع مفيد

نصائح لتتذكر تنظيف اسنانك في دقائق يوميا

أتمنى الموضوع يعجبكم

تحيـــــــاتي للجميع
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#248337#post2095245

نصائح لتتذكر تنظيف اسنانك في دقائق يوميا

العادات أفعال معينة نقوم بها بانتظام بحيث أصبحت جزءا من نمط حياتنا، فى أغلب الأحيان لا نفكر فى فعل هذه الأشياء وإنما نقوم بها بصورة تلقائية، هل تذكر فعلا تفعله دون تفكير فيه؟، فبمجرد دخولك السيارة أربط دائما حزام الأمان، فبعد التعود سيكون ذلك جزءا من نمط ركوبك السيارة، وهذا يشبه تماما تنظيف الأسنان بالفرشاة قبيل النوم، فعندما تعتاد على فعله يوميا فسوف تقوم بذلك دون تفكير، حيث أنه سيصبح نمط ذهابك للفراش.
وعندما تقوم بأفعال معينة المرة تلو المرة، مثل ربط حزام الأمان عند ركوب السيارة أو تنظيف أسنانك بالفرشاة قبل أن تأوى إلى المخدع، تصبح هذه الأفعال عادات بعد فترة معينة، ويستغرق تكوين معظم العادات فترة زمنية طويلة، بعد أن يتكرر الفعل أو السلوك عدة مرات، وما إن تتكون العادة حتى يصبح من العسير الإقلاع عنها أو تغييرها.
والعادات مثل كل شئ، فيها الحسن وفيها السئ، أى إن بعض العادات حسن وبعضها سئ، وقد يكون غرس العادات الحسنة شاقا مثل الإقلاع عن العادات السيئة، وإلى هذا ترجع الأهمية الكبرى لمحاولة وعيك بأفعالك وإدراكك إن كنت تنشئ بها سلوكا يتحول إلى عادة ويصبح جزءا من نمط حياتك.

التهاب اللثة اسبابه وعلاجه 2024.



التهاب اللثة اسبابه وعلاجه

اسباب التهاب اللثة،علاج التهاب اللثة,التهاب اللثة

اسعد الله ايامكم بالخير

اقدم لكم

التهاب اللثة اتمنى ان تعجبكم



ما هو التهاب اللثة


التهاب اللثة (Gingivitis)، الذي يطلق عليه احيانا اسم مرض اللثة (Gum Disease)، او مرض دواعم السن (Periodontal disease ) – تصف حالات من تراكم الجراثيم في جوف الفم، ما قد يؤدي في نهاية الامر، اذا لم تتم معالجته بالطريقة الصحيحة الى فـقـد الاسنان ، نتيجة للتلف الذي يصيب الطبقة التي تغلف الاسنان.



أسئلة وأجوبة


امراض اللثة
عملية اللثة
امراض اللثة، صمامات القلب



أعراض التهاب اللثة



اعراض التهاب اللثة، في مراحله الاولية، دون ان تظهر علامات او اعراض معينة، مثل الالم. وحتى في المراحل اللاحقة، الاكثر تقدما، من هذا الالتهاب، قد تكون الاعراض قليلة وطفيفة جدا.
وبالرغم من ان الاعراض والعلامات التي تصاحب مرض اللثة ، تكون ضئيلة وطفيفة، عادة، الا ان التهاب اللثة يكون مصحوبا، في اغلب الحالات، بعلامات واعراض مميزة له، بشكل خاص.
وتشمل اعراض التهاب اللثة:
– نزف اللثة عند فرك الاسنان بالفرشاة
– احمرار اللثة ، انتفاخها (تورمها) وحساسيتها الزائدة
– انبعاث رائحة كريهة، او طعم كريه، من الفم بشكل دائم
– تراجع (انسحاب) اللثة
– ظهور فجوات / جيوب عميقة بين اللثة (Gingiva) وسطح السن (Tooth surface)
– فقد الاسنان، او تحرك الاسنان
– تغيرات في مواقع الاسنان وفي شكل التقائها والتصاق الواحدة بالاخرى عند احكام اغلاق الفكين، او تغيرات
في مكان البدلات السنية (الاسنان الاصطناعية – Dental prosthesis) او في مكان تيجان الاسنان (Crown Tooth).
حتى في حال عدم ملاحظة اي من هذه العلامات، من الوارد وجود التهاب في اللثة، بدرجة معينة. وقد يصيب التهاب اللثة، لدى البعض، جزءا من الاسنان فقط، كان يصيب الاضراس فقط.
طبيب الاسنان، او الطبيب الاختصاصي بامراض دواعم الاسنان، يستطيع تشخيص وتحديد درجة خطورة التهاب اللثة.




أسباب وعوامل خطر التهاب اللثة



اسباب التهاب اللثة هو تكون طبقة من الجراثيم (لويحات – Plaques) على سطوح الاسنان. واضافة اليها، ثمة اسباب من الممكن ان تسبب التهاب اللثة، مثل:
– تغيرات هرمونية: مثل التغيرات الهرمونية التي تحصل اثناء فترة الحمل, في سن البلوغ, في الاياس ("سن الياس") او خلال الدورة الشهرية. هذه التغيرات الهرمونية ترفع من حساسية الاسنان وتزيد من احتمال حدوث التهابات في اللثة.
– امراض اخرى: قد تؤثر امراض اخرى في الجسم على وضع اللثة وسلامتها. من بين هذه الامراض: مرض السرطان (Cancer) او متلازمة العوز المناعي المكتسب (الايدز – AIDS)، اللذان يؤثران على الجهاز المناعي (Immune system) في الجسم. كذلك مرض السكري (Diabetes) الذي يؤثر على قدرة الجسم على امتصاص السكريات الموجودة في الاغذية المختلفة، يجعل المصابين به اكثر عرضة من غيرهم لخطر الاصابة بتلوثات الاسنان، ومن بينها التهاب اللثة.
– تناول بعض الادوية: بعض الادوية قد تؤثر على سلامة جوف الفم، نظرا لان بعضها يسبب انخفاضا في انتاج اللعاب. فللعاب خصائص ومزايا توفر الحماية للثة وللاسنان. بعض الادوية، مثل الادوية المضادة للاختلاجات (Convulsion)، مثل ديلانتين (Dilantin) والادوية لمعالجة التهاب البلعوم، مثل بروكارديا (Procardia) وادالات (Adalat) من الممكن ان تسبب تكون طبقة (نسيج) زائدة، غير طبيعية، من اللثة.
– عادات سيئة: مثل التدخين، قد تسبب اضرارا لقدرة اللثة على التجدد او التعافي، تلقائيا.
– عادات النظافة الخاطئة: مثل عدم تنظيف الاسنان بواسطة الفرشاة او عدم استعمال النصاح السني (Dental floss) بشكل يومي. هذه العادات من شانها ان تسهل نشوء التهاب في اللثة.
– تاريخ عائلي: وجود امراض التهابات اللثة في العائلة قد يسهم في حدوث التهاب اللثة على اساس وراثي.




مضاعفات التهاب اللثة









تشخيص التهاب اللثة



اكتشاف اعراض التهاب اللثة خلال زيارة عادية، روتينية، لدى طبيب الاسنان, يقوم الطبيب بفحص الامور التالية:
– نزف في اللثة، وجود انتفاخات, وجود جيوب (في الفراغات الموجودة بين اللثة والاسنان. كلما كانت الجيوب اكبر حجما واكثر عمقا، كان التهاب اللثة اكثر حدة وخطورة).
– تحرك الاسنان, حساسية الاسنان والبنية السليمة العامة للاسنان.
– فحص عظام الفكين للكشف عن ضمور او هشاشة (ضعف) في العظام التي تحيط بالاسنان وتدعمها.




علاج التهاب اللثة



علاج اللثة المضاد لالتهاب اللثة يهدف الى تحفيز وتسهيل اعادة التصاق (الالتصاق من جديد) نسيج اللثة المعافى على سطوح الاسنان بطريقه صحية, تخفيف الانتفاخات وتقليص عمق الجيوب، وبالتالي علاج اللثة وتقليص خطر حدوث التهاب في اللثة ، او كبح ووقف تفاقم التهاب اللثة القائم.
وتختلف بدائل علاج اللثة باختلاف المرحلة التي وصل اليها المرض، كما تتعلق بكيفية استجابة جسم المريض لعلاجات سابقة لالتهاب اللثة، اضافة الى الحالة الصحية العامة للمريض. وتتراوح امكانيات علاج اللثة بين العلاجات التي لا تتطلب اجراءات جراحية تهدف الى السيطرة على كمية الجراثيم والحد منها، وبين علاجات تتطلب اجراءات جراحية تهدف الى استعادة الطبقة الداعمة للسن.
من الممكن علاج اللثة التام من التهابات، في كل الحالات تقريبا، وذلك بواسطة مراقبة ومعالجة طبقة الجراثيم التي تتراكم على الاسنان . العلاج السليم لطبقة الجراثيم يشمل التنظيف المهني لدى اختصاصي، مرتين كل سنة، اضافة الى استعمال النصاح السني والحرص على تنظيف الاسنان بواسطة الفرشاة بشكل يومي.




الوقاية من التهاب اللثة



تنظيف الاسنان بواسطة الفرشاة يمنع تراكم طبقة الجراثيم على سطح الاسنان, بينما يساعد استعمال النصاح السني في التخلص من بقايا الطعام ومن الجرايثم وازالتها من الفراغات التي بين الاسنان ومن تحت خط اللثة. وطبقا لتوجيهات منظمة اطباء الاسنان الامريكية، يمكن لمنتجات غسول الفم المضادة للبكتيريا ان تساعد على التقليل من كمية الجراثيم في الفم، والتي تؤدي بدورها الى نشوء طبقة الجراثيم وحدوث التهابات اللثة.
واضافة الى ذلك، قد يكون تغيير العادات اليومية والصحية مفيدا في التقليل من خطر الاصابة بالتهاب اللثة، او من درجة حدته وخطورته. من بين هذه العادات:
– التوقف عن التدخين.
– عدم التعرض الى ضغوطات نفسية.
– المحافظة على نظام غذائي متوازن.
– الامتناع عن الشد على الاسنان بقوة.
وتفيد معطيات الاكاديمية الامريكية لطب دواعم الاسنان (Periodontology) بان 30% من الاشخاص الذين يحافظون على نظافة الفم، والذين يحافظون على اسلوب حياة صحي، معرضون، بدرجة عالية، للاصابة بالتهابات اللثة لاسباب وراثية.
فالاشخاص المعرضون للاصابة بمرض التهاب اللثة لاسباب وراثية هم اكثر عرضة من سواهم، بستة اضعاف، للاصابة بالتهاب اللثة. فاذا كان احد افراد العائلة قد عانى، او يعاني، من امراض اللثة، فمن المرجح ان يصاب اخرون من افراد العائلة بها.
واذا كانت لدى شخص ما قابلية طبيعية للاصابة بمرض من امراض اللثة, فمن المرجح ان ينصحه الطبيب المعالج باجراء فحوصات الاسنان بوتيرة اعلى من العادية، في فترات متقاربة، وباجراء تنظيف مهني للاسنان عند المختص في فترات متقاربة والخضوع للعلاجات اللازمة لابقاء المرض تحت المتابعة والمراقبة الدائمتين.




العلاجات البديلة





اقرأ المزيد في موقع ويب طب : التهاب اللثة،علاج اللثةالتهاب اللثة،علاج اللثة


ما هو التهاب اللثة


التهاب اللثة (Gingivitis)، الذي يطلق عليه احيانا اسم مرض اللثة (Gum Disease)، او مرض دواعم السن (Periodontal disease ) – تصف حالات من تراكم الجراثيم في جوف الفم، ما قد يؤدي في نهاية الامر، اذا لم تتم معالجته بالطريقة الصحيحة الى فـقـد الاسنان ، نتيجة للتلف الذي يصيب الطبقة التي تغلف الاسنان.



أسئلة وأجوبة


امراض اللثة
عملية اللثة
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#220148#post2060314
امراض اللثة، صمامات القلب






أعراض التهاب اللثة



اعراض التهاب اللثة، في مراحله الاولية، دون ان تظهر علامات او اعراض معينة، مثل الالم. وحتى في المراحل اللاحقة، الاكثر تقدما، من هذا الالتهاب، قد تكون الاعراض قليلة وطفيفة جدا.
وبالرغم من ان الاعراض والعلامات التي تصاحب مرض اللثة ، تكون ضئيلة وطفيفة، عادة، الا ان التهاب اللثة يكون مصحوبا، في اغلب الحالات، بعلامات واعراض مميزة له، بشكل خاص.
وتشمل اعراض التهاب اللثة:
– نزف اللثة عند فرك الاسنان بالفرشاة
– احمرار اللثة ، انتفاخها (تورمها) وحساسيتها الزائدة
– انبعاث رائحة كريهة، او طعم كريه، من الفم بشكل دائم
– تراجع (انسحاب) اللثة
– ظهور فجوات / جيوب عميقة بين اللثة (Gingiva) وسطح السن (Tooth surface)
– فقد الاسنان، او تحرك الاسنان
– تغيرات في مواقع الاسنان وفي شكل التقائها والتصاق الواحدة بالاخرى عند احكام اغلاق الفكين، او تغيرات
في مكان البدلات السنية (الاسنان الاصطناعية – Dental prosthesis) او في مكان تيجان الاسنان (Crown Tooth).
حتى في حال عدم ملاحظة اي من هذه العلامات، من الوارد وجود التهاب في اللثة، بدرجة معينة. وقد يصيب التهاب اللثة، لدى البعض، جزءا من الاسنان فقط، كان يصيب الاضراس فقط.
طبيب الاسنان، او الطبيب الاختصاصي بامراض دواعم الاسنان، يستطيع تشخيص وتحديد درجة خطورة التهاب اللثة.




أسباب وعوامل خطر التهاب اللثة



اسباب التهاب اللثة هو تكون طبقة من الجراثيم (لويحات – Plaques) على سطوح الاسنان. واضافة اليها، ثمة اسباب من الممكن ان تسبب التهاب اللثة، مثل:
– تغيرات هرمونية: مثل التغيرات الهرمونية التي تحصل اثناء فترة الحمل, في سن البلوغ, في الاياس ("سن الياس") او خلال الدورة الشهرية. هذه التغيرات الهرمونية ترفع من حساسية الاسنان وتزيد من احتمال حدوث التهابات في اللثة.
– امراض اخرى: قد تؤثر امراض اخرى في الجسم على وضع اللثة وسلامتها. من بين هذه الامراض: مرض السرطان (Cancer) او متلازمة العوز المناعي المكتسب (الايدز – AIDS)، اللذان يؤثران على الجهاز المناعي (Immune system) في الجسم. كذلك مرض السكري (Diabetes) الذي يؤثر على قدرة الجسم على امتصاص السكريات الموجودة في الاغذية المختلفة، يجعل المصابين به اكثر عرضة من غيرهم لخطر الاصابة بتلوثات الاسنان، ومن بينها التهاب اللثة.
– تناول بعض الادوية: بعض الادوية قد تؤثر على سلامة جوف الفم، نظرا لان بعضها يسبب انخفاضا في انتاج اللعاب. فللعاب خصائص ومزايا توفر الحماية للثة وللاسنان. بعض الادوية، مثل الادوية المضادة للاختلاجات (Convulsion)، مثل ديلانتين (Dilantin) والادوية لمعالجة التهاب البلعوم، مثل بروكارديا (Procardia) وادالات (Adalat) من الممكن ان تسبب تكون طبقة (نسيج) زائدة، غير طبيعية، من اللثة.
– عادات سيئة: مثل التدخين، قد تسبب اضرارا لقدرة اللثة على التجدد او التعافي، تلقائيا.
– عادات النظافة الخاطئة: مثل عدم تنظيف الاسنان بواسطة الفرشاة او عدم استعمال النصاح السني (Dental floss) بشكل يومي. هذه العادات من شانها ان تسهل نشوء التهاب في اللثة.
– تاريخ عائلي: وجود امراض التهابات اللثة في العائلة قد يسهم في حدوث التهاب اللثة على اساس وراثي.




مضاعفات التهاب اللثة









تشخيص التهاب اللثة



اكتشاف اعراض التهاب اللثة خلال زيارة عادية، روتينية، لدى طبيب الاسنان, يقوم الطبيب بفحص الامور التالية:
– نزف في اللثة، وجود انتفاخات, وجود جيوب (في الفراغات الموجودة بين اللثة والاسنان. كلما كانت الجيوب اكبر حجما واكثر عمقا، كان التهاب اللثة اكثر حدة وخطورة).
– تحرك الاسنان, حساسية الاسنان والبنية السليمة العامة للاسنان.
– فحص عظام الفكين للكشف عن ضمور او هشاشة (ضعف) في العظام التي تحيط بالاسنان وتدعمها.




علاج التهاب اللثة



علاج اللثة المضاد لالتهاب اللثة يهدف الى تحفيز وتسهيل اعادة التصاق (الالتصاق من جديد) نسيج اللثة المعافى على سطوح الاسنان بطريقه صحية, تخفيف الانتفاخات وتقليص عمق الجيوب، وبالتالي علاج اللثة وتقليص خطر حدوث التهاب في اللثة ، او كبح ووقف تفاقم التهاب اللثة القائم.
وتختلف بدائل علاج اللثة باختلاف المرحلة التي وصل اليها المرض، كما تتعلق بكيفية استجابة جسم المريض لعلاجات سابقة لالتهاب اللثة، اضافة الى الحالة الصحية العامة للمريض. وتتراوح امكانيات علاج اللثة بين العلاجات التي لا تتطلب اجراءات جراحية تهدف الى السيطرة على كمية الجراثيم والحد منها، وبين علاجات تتطلب اجراءات جراحية تهدف الى استعادة الطبقة الداعمة للسن.
من الممكن علاج اللثة التام من التهابات، في كل الحالات تقريبا، وذلك بواسطة مراقبة ومعالجة طبقة الجراثيم التي تتراكم على الاسنان . العلاج السليم لطبقة الجراثيم يشمل التنظيف المهني لدى اختصاصي، مرتين كل سنة، اضافة الى استعمال النصاح السني والحرص على تنظيف الاسنان بواسطة الفرشاة بشكل يومي.




الوقاية من التهاب اللثة



تنظيف الاسنان بواسطة الفرشاة يمنع تراكم طبقة الجراثيم على سطح الاسنان, بينما يساعد استعمال النصاح السني في التخلص من بقايا الطعام ومن الجرايثم وازالتها من الفراغات التي بين الاسنان ومن تحت خط اللثة. وطبقا لتوجيهات منظمة اطباء الاسنان الامريكية، يمكن لمنتجات غسول الفم المضادة للبكتيريا ان تساعد على التقليل من كمية الجراثيم في الفم، والتي تؤدي بدورها الى نشوء طبقة الجراثيم وحدوث التهابات اللثة.
واضافة الى ذلك، قد يكون تغيير العادات اليومية والصحية مفيدا في التقليل من خطر الاصابة بالتهاب اللثة، او من درجة حدته وخطورته. من بين هذه العادات:
– التوقف عن التدخين.
– عدم التعرض الى ضغوطات نفسية.
– المحافظة على نظام غذائي متوازن.
– الامتناع عن الشد على الاسنان بقوة.
وتفيد معطيات الاكاديمية الامريكية لطب دواعم الاسنان (Periodontology) بان 30% من الاشخاص الذين يحافظون على نظافة الفم، والذين يحافظون على اسلوب حياة صحي، معرضون، بدرجة عالية، للاصابة بالتهابات اللثة لاسباب وراثية.
فالاشخاص المعرضون للاصابة بمرض التهاب اللثة لاسباب وراثية هم اكثر عرضة من سواهم، بستة اضعاف، للاصابة بالتهاب اللثة. فاذا كان احد افراد العائلة قد عانى، او يعاني، من امراض اللثة، فمن المرجح ان يصاب اخرون من افراد العائلة بها.
واذا كانت لدى شخص ما قابلية طبيعية للاصابة بمرض من امراض اللثة, فمن المرجح ان ينصحه الطبيب المعالج باجراء فحوصات الاسنان بوتيرة اعلى من العادية، في فترات متقاربة، وباجراء تنظيف مهني للاسنان عند المختص في فترات متقاربة والخضوع للعلاجات اللازمة لابقاء المرض تحت المتابعة والمراقبة الدائمتين.




العلاجات البديلة





اقرأ المزيد في موقع ويب طب : التهاب اللثة،علاج اللثةالتهاب اللثة،علاج اللثة




ما هو التهاب اللثة


التهاب اللثة (Gingivitis)، الذي يطلق عليه احيانا اسم مرض اللثة (Gum Disease)، او مرض دواعم السن (Periodontal disease ) – تصف حالات من تراكم الجراثيم في جوف الفم، ما قد يؤدي في نهاية الامر، اذا لم تتم معالجته بالطريقة الصحيحة الى فـقـد الاسنان ، نتيجة للتلف الذي يصيب الطبقة التي تغلف الاسنان.



أسئلة وأجوبة


امراض اللثة
عملية اللثة
امراض اللثة، صمامات القلب



أعراض التهاب اللثة



اعراض التهاب اللثة، في مراحله الاولية، دون ان تظهر علامات او اعراض معينة، مثل الالم. وحتى في المراحل اللاحقة، الاكثر تقدما، من هذا الالتهاب، قد تكون الاعراض قليلة وطفيفة جدا.
وبالرغم من ان الاعراض والعلامات التي تصاحب مرض اللثة ، تكون ضئيلة وطفيفة، عادة، الا ان التهاب اللثة يكون مصحوبا، في اغلب الحالات، بعلامات واعراض مميزة له، بشكل خاص.
وتشمل اعراض التهاب اللثة:
– نزف اللثة عند فرك الاسنان بالفرشاة
– احمرار اللثة ، انتفاخها (تورمها) وحساسيتها الزائدة
– انبعاث رائحة كريهة، او طعم كريه، من الفم بشكل دائم
– تراجع (انسحاب) اللثة
– ظهور فجوات / جيوب عميقة بين اللثة (Gingiva) وسطح السن (Tooth surface)
– فقد الاسنان، او تحرك الاسنان
– تغيرات في مواقع الاسنان وفي شكل التقائها والتصاق الواحدة بالاخرى عند احكام اغلاق الفكين، او تغيرات
في مكان البدلات السنية (الاسنان الاصطناعية – Dental prosthesis) او في مكان تيجان الاسنان (Crown Tooth).
حتى في حال عدم ملاحظة اي من هذه العلامات، من الوارد وجود التهاب في اللثة، بدرجة معينة. وقد يصيب التهاب اللثة، لدى البعض، جزءا من الاسنان فقط، كان يصيب الاضراس فقط.
طبيب الاسنان، او الطبيب الاختصاصي بامراض دواعم الاسنان، يستطيع تشخيص وتحديد درجة خطورة التهاب اللثة.




أسباب وعوامل خطر التهاب اللثة



اسباب التهاب اللثة هو تكون طبقة من الجراثيم (لويحات – Plaques) على سطوح الاسنان. واضافة اليها، ثمة اسباب من الممكن ان تسبب التهاب اللثة، مثل:
– تغيرات هرمونية: مثل التغيرات الهرمونية التي تحصل اثناء فترة الحمل, في سن البلوغ, في الاياس ("سن الياس") او خلال الدورة الشهرية. هذه التغيرات الهرمونية ترفع من حساسية الاسنان وتزيد من احتمال حدوث التهابات في اللثة.
– امراض اخرى: قد تؤثر امراض اخرى في الجسم على وضع اللثة وسلامتها. من بين هذه الامراض: مرض السرطان (Cancer) او متلازمة العوز المناعي المكتسب (الايدز – AIDS)، اللذان يؤثران على الجهاز المناعي (Immune system) في الجسم. كذلك مرض السكري (Diabetes) الذي يؤثر على قدرة الجسم على امتصاص السكريات الموجودة في الاغذية المختلفة، يجعل المصابين به اكثر عرضة من غيرهم لخطر الاصابة بتلوثات الاسنان، ومن بينها التهاب اللثة.
– تناول بعض الادوية: بعض الادوية قد تؤثر على سلامة جوف الفم، نظرا لان بعضها يسبب انخفاضا في انتاج اللعاب. فللعاب خصائص ومزايا توفر الحماية للثة وللاسنان. بعض الادوية، مثل الادوية المضادة للاختلاجات (Convulsion)، مثل ديلانتين (Dilantin) والادوية لمعالجة التهاب البلعوم، مثل بروكارديا (Procardia) وادالات (Adalat) من الممكن ان تسبب تكون طبقة (نسيج) زائدة، غير طبيعية، من اللثة.
– عادات سيئة: مثل التدخين، قد تسبب اضرارا لقدرة اللثة على التجدد او التعافي، تلقائيا.
– عادات النظافة الخاطئة: مثل عدم تنظيف الاسنان بواسطة الفرشاة او عدم استعمال النصاح السني (Dental floss) بشكل يومي. هذه العادات من شانها ان تسهل نشوء التهاب في اللثة.
– تاريخ عائلي: وجود امراض التهابات اللثة في العائلة قد يسهم في حدوث التهاب اللثة على اساس وراثي.




مضاعفات التهاب اللثة









تشخيص التهاب اللثة



اكتشاف اعراض التهاب اللثة خلال زيارة عادية، روتينية، لدى طبيب الاسنان, يقوم الطبيب بفحص الامور التالية:
– نزف في اللثة، وجود انتفاخات, وجود جيوب (في الفراغات الموجودة بين اللثة والاسنان. كلما كانت الجيوب اكبر حجما واكثر عمقا، كان التهاب اللثة اكثر حدة وخطورة).
– تحرك الاسنان, حساسية الاسنان والبنية السليمة العامة للاسنان.
– فحص عظام الفكين للكشف عن ضمور او هشاشة (ضعف) في العظام التي تحيط بالاسنان وتدعمها.







علاج التهاب اللثة



علاج اللثة المضاد لالتهاب اللثة يهدف الى تحفيز وتسهيل اعادة التصاق (الالتصاق من جديد) نسيج اللثة المعافى على سطوح الاسنان بطريقه صحية, تخفيف الانتفاخات وتقليص عمق الجيوب، وبالتالي علاج اللثة وتقليص خطر حدوث التهاب في اللثة ، او كبح ووقف تفاقم التهاب اللثة القائم.
وتختلف بدائل علاج اللثة باختلاف المرحلة التي وصل اليها المرض، كما تتعلق بكيفية استجابة جسم المريض لعلاجات سابقة لالتهاب اللثة، اضافة الى الحالة الصحية العامة للمريض. وتتراوح امكانيات علاج اللثة بين العلاجات التي لا تتطلب اجراءات جراحية تهدف الى السيطرة على كمية الجراثيم والحد منها، وبين علاجات تتطلب اجراءات جراحية تهدف الى استعادة الطبقة الداعمة للسن.
من الممكن علاج اللثة التام من التهابات، في كل الحالات تقريبا، وذلك بواسطة مراقبة ومعالجة طبقة الجراثيم التي تتراكم على الاسنان . العلاج السليم لطبقة الجراثيم يشمل التنظيف المهني لدى اختصاصي، مرتين كل سنة، اضافة الى استعمال النصاح السني والحرص على تنظيف الاسنان بواسطة الفرشاة بشكل يومي.




الوقاية من التهاب اللثة



تنظيف الاسنان بواسطة الفرشاة يمنع تراكم طبقة الجراثيم على سطح الاسنان, بينما يساعد استعمال النصاح السني في التخلص من بقايا الطعام ومن الجرايثم وازالتها من الفراغات التي بين الاسنان ومن تحت خط اللثة. وطبقا لتوجيهات منظمة اطباء الاسنان الامريكية، يمكن لمنتجات غسول الفم المضادة للبكتيريا ان تساعد على التقليل من كمية الجراثيم في الفم، والتي تؤدي بدورها الى نشوء طبقة الجراثيم وحدوث التهابات اللثة.
واضافة الى ذلك، قد يكون تغيير العادات اليومية والصحية مفيدا في التقليل من خطر الاصابة بالتهاب اللثة، او من درجة حدته وخطورته. من بين هذه العادات:
– التوقف عن التدخين.
– عدم التعرض الى ضغوطات نفسية.
– المحافظة على نظام غذائي متوازن.
– الامتناع عن الشد على الاسنان بقوة.
وتفيد معطيات الاكاديمية الامريكية لطب دواعم الاسنان (Periodontology) بان 30% من الاشخاص الذين يحافظون على نظافة الفم، والذين يحافظون على اسلوب حياة صحي، معرضون، بدرجة عالية، للاصابة بالتهابات اللثة لاسباب وراثية.
فالاشخاص المعرضون للاصابة بمرض التهاب اللثة لاسباب وراثية هم اكثر عرضة من سواهم، بستة اضعاف، للاصابة بالتهاب اللثة. فاذا كان احد افراد العائلة قد عانى، او يعاني، من امراض اللثة، فمن المرجح ان يصاب اخرون من افراد العائلة بها.
واذا كانت لدى شخص ما قابلية طبيعية للاصابة بمرض من امراض اللثة, فمن المرجح ان ينصحه الطبيب المعالج باجراء فحوصات الاسنان بوتيرة اعلى من العادية، في فترات متقاربة، وباجراء تنظيف مهني للاسنان عند المختص في فترات متقاربة والخضوع للعلاجات اللازمة لابقاء المرض تحت المتابعة والمراقبة الدائمتين.
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#showthread.php?p=2060314

كيفية الحصول علي اسنان صحية و جذابة بطرق بسيطة 2024.

كيفية الحصول علي اسنان صحية و جذابة بطرق بسيطة

خطوات بسيطة لن تأخذ الكثير من وقتك و من شأنها أن تجعل أسنانك نظيفة و جميلة و جذابة

1 – أكل صحي:

الفواكه والخضروات الطازجة هي عموما ليست ضارة لأسنانك في حين أن السكريات والأطعمة المعالجة من المحتمل أن تسبب لك المشاكل مع أسنانك إذا تناولتها بكميات كثيرة. وان إتباع نظام غذائي وصحي متوازن لن يساعد فقط الأسنان واللثة ، بل إنه سيساعدك أيضا في تحسين صحتك العامة عن طريق حماية جسمك مع مغذيات حيوية والحفاظ على الوزن الخاص في المجموعة الخاصة بك
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#172759#post1994877
كيفية الحصول علي اسنان صحية و جذابة بطرق بسيطة


2 – الخيط كل يوم:

مع التقدم في العمر ، فان السبب الرئيسي لفقدان الأسنان ليس بسبب النخر ، بل بسبب أمراض اللثة. تنظيف الاسنان بالخيط يزيل الترسبات بين الأسنان لأنك ببساطة لا يمكن إزالة بقايا الطعام بين السنية عند تنظيف الأسنان بالفرشاة وحدها. أحد الأسباب الأكثر شيوعا لعدم استخدام الخيط لأنه صعب. لحسن الحظ ، هناك العديد من الأجهزة البسيطة التي يمكن أن تجعل التنظيف أسهل.

3 – إنقاص الوزن:

وفقا لاستطلاع للرأي اجري مؤخرا ، حوالي 63 ٪ من البالغين في الولايات المتحدة يعانون من زيادة الوزن أو السمنة. وزيادة الوزن يعرضك لخطر الإصابة بكثير من الأمراض ، بما في ذلك النوع الثاني من السكري. وقد تبين أن النوع الثاني من السكري يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بأمراض اللثة
كيفية الحصول علي اسنان صحية و جذابة بطرق بسيطة


4 – الذهاب إلى طبيب الأسنان:

هناك عدة أسباب تجعل الناس تتجنب الذهاب إلى طبيب الأسنان. والحل هو لمعرفة السبب الذي يسبب هذا الخوف. بمجرد أن تعرف لماذا ، يكون من الأسهل وضع خطة للحصول على فحص للأسنان

1- إذا كنت تزور طبيب الأسنان كل ستة أشهر ،هذا يفيدك في الحصول إضافة الى تنظيف للأسنان بشكل منتظم

2- طبيب أسنانك سوف يقوم بتشخيص المشاكل الجديدة من بدايتها حتى تتمكن من منعها.حيث ان كثير من الناس لا يدركون أن لديهم مشاكل في الأسنان حتى تصبح مؤلمة.وبحلول ذلك الوقت ، تكون خيارات الطبيب قليلة فيضطر إلى القيام إما بإزالة أو ملء السن .

3-عند الزيارة الدورية لطبيب الأسنان لإجراء فحوص منتظمة ، سوف تصبح قادرا على تشخيص هذه المشاكل في وقت مبكر وعلاجها

كيفية الحصول علي اسنان صحية و جذابة بطرق بسيطة