نعم كنت اكتب .& 2024.

كنت اكتب …… نعم كنت أكتب

قبل أن أعرفكِ ……كنت أكتب

كنت أطبع أحاسيس بلا إلهام

كانت باهتةً …… مجرد كلام

كنت أغمض عيني ………

حتى أغوص في … الأحلام

و أبحث عن قصة حب وهمية

أبحث عن محب يقسو عليّ ..

فأعيش تلك القصة ……….

و كأنها مأساة …… حقيقية

فتفيض عينيّ حزنا لحالي

و تختلط الكلمات في خيالي

فأكتب شعرا عن مأساتي …

حتى أتيتِ فجأة في حياتي ..

فصنعتي من خيالي حقيقة ..

و جعلتي مأساتي واقعا …

و أعطيتي لاشعاري لونها ..

و لكن …………………..

ما عادت تغمض عيناي

و ما لجأت بعد لخيالي

و محوت من دفاتري كل أشعاري

فما عادت تلك كلماتي …….

و لا عدت أملك آهاتي ….

و هربت من قلبي نبضاتي

و ما عادت تلك كلماتي …….

أخي شريف سلمت يمنك علي
رقة و روائعه
كلماتك
الا تعودي ايتها النبضات

وتخطي بالدم كلمات

فتثبت وجودها بتلك الوخزات

فتعلو الآهات

وارتياح يخلده العقل

وسبات للعين

شريف الحبوب

سلسبيل حلم

عناقيد عنب

اقتباس:
حتى أغوص في … الأحلام

و أبحث عن قصة حب وهمية

أبحث عن محب يقسو عليّ ..

لا يستطيع احد فعل ذلك وان فعل تأتي الحروف باهته
تنم عن محض خيال
ولكن ..
لم اعد اعرف من يكتب من
ربما هي المواقف من تكتبنا ونكتبها في آن واحد
نخلدها وتخلدنا

جميل هو حرفك يا صديقي

تمنياتي لك بالخير ايها الشريف

كُنُتُ اكتبُ سطوراً مِنَ حَنْضَلٍ مُرْ

فـ عِندَما عَرَفْتُكْ

سطرةُ حروفاً من نَبْضِ عِشقِكْ

الفاضل / شريفْ

لكَ تَنوعٌ خاصٌ يَزدُ حلاوةٌ كُلَ مرَهَ

طبتَ حرفاً و مقاماً

عبقي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.