( أحب الناس إلى الله أنفعهم , وأحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور تدخله على مسلم , أو تكشف عنه كربه , أو تقضي عنه ديناً , أو تطرد عنه جوعاً , ولأن أمشي مع أخي المسلم في حاجة أحب إليّ من أن أعتكف في المسجد شهراً , ومن كف غضبه ستر الله عورته , ومن كظم غيظاً ولو شاء أن يمضيه أمضاه ملأ الله قلبه رضى يوم القيامة , ومن مشى مع أخيه المسلم في حاجته حتى يثبتها له أثبت الله تعالى قدمه يوم تزل الأقدام , وإن سوء الخلق ليفسد العمل كما يُفسد الخل العسل ) . " صحيح الجامع 176 "
==============
فكم نضيع على أنفسنا بعجزنا وكسلنا .. والخير كله ميسر بين أيدينا ؟!
وكم أضاع على نفسه من نظر إلى الناس من برج عاجي وتكبر وامتلأت نفسه غروراً ؟!
وهل يصعب علينا فعل شيء من ما ورد في الحديث الشريف إن لم يكن كله ؟!
دعواتي للجميع ,,,
التكبر والغرور فقط موضوعان فى غاية الاهمية
كل الخير مجهود رائع نعتزبة اكثر اللة من امثالك
ودمت فى حفظ الرحمن
" رغد "
تساؤلاتك و وقفتك التأملية بحد ذاتها… عبرة و حكمة… و إن شاء الله نــ تعظ منها.
فجزاك الله أفضل الجزاء، و جعله الله في ميزان حسناتك.
و الحديث الشريف للرسول الأعظم ( ص )، له قدسيته و مكانته و سموه، و الحمدلله
رب العالمين، بأن أسبغ علينا نعمة الإسلام ديناً، و بـــ محمداً المصطفى ( ص ) نبياً
و رسولاً.
و على طاعة الرحمن وطريق الخير نلتقي دوماً.
شمعة حياتي
اللهم احمنا من شروار انفسنا
وابعد عنا شر النفس الامارة بالسوء
جزاكى الله خيرا اختى العزيزة رغد
جزانا وإياك كل الخير
اتمنى أن يستفيد الجميع
تحياتي