كيفية تحقيق الصداقة , الصداقة بين الام وطفلها , نصائح للامهات , الاهتمام بالصداقة
مرحباااا , كيف حالكم
شوفوا اليوم بعرض عليكم موضوع اتمنى ينال رضاكم ويفيدكم
كيفية تحقيق الصداقة بين الام وطفلها
يالا تابعوا الموضوع وادعولى
على كل أم أن تعلم أنها يجب في البداية أن تتصرف كأم للطفل، وبعد ذلك يمكنها أن تتصرف كصديقة له طالما أن الطفل يظل في نطاق الحدود الموضوعة له.
نصائح وارشادات:
– إن أول خطوة يجب عليكِ التفكير فيها هي تحديد معالم كونكِ صديقة لطفلك، مع المحافظة بالتأكيد على مكانتكِ وطريقة تصرفكِ كأمه، يجب على الطفل أن يكون على وعيتام بحدود التعامل معكِ، ولكن اعلمي أيضا أن كونكِ والدة الطفل فهذا يعني أنه يجب عليكِ أن تحترميه، إن العلاقة بين الطفل وأمه عادة ما تكون حساسة وعاطفية، ومبنية على الحب والاحترام، وبالرغم من التفاوت العمري بين الطفل ووالدته فيجب عليها أن تحاول أن تكون أفضل صديقة لطفلها حتى تكون أكثر تفهما له، وحتى يكون قادرا على مشاركتها العديد من الأمور الخاصة به.
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#221288#post2061769
– اعلمي أن طفلك ينظر إليك نوعا ما على أنكِ قدوة له، ومن الأشياء الأساسية التي يجب على الأم إدراكها أنها من الممكن أن تقول لا لطفلها، ويجب عليها ألا تخشى هذا الأمر، يجب على الأم أن تكون مدركة جيدا للفرق بين أن تكون والدة للطفل وألا تفعل أمرا معينا لإسعاده فقط، لأنك لا تريدين إشعاره بالغضب أو الحزن، يجب أن تضعي لطفلك مجموعة من القواعد والقوانين التي تضمن التزام الطفل وسلامته، وحتى يعلم ويكون مدركا جيدا أن من واجبك حمايته، وعليه أن يحترم هذا الأمر.
– يجب ألا يشعر طفلك أنك تحاولين بطريقة مبالغ فيها أن تكوني صديقته، وحاولي أيضا ألا تدللي طفلك بطريقة مبالغ فيها، أو التدخل في شؤونه، حتى لا يشعر الطفل أنه يريد أن يبتعد عنك، وبالتأكيد فإن طفلك يجب أن يشعر بحبك له، ولكن ليس بطريقة مبالغ فيها، وفي نفس الوقت حاولي أن يكون تدخلك في حياة الطفل مقبولا ومتوازنا، وهي خطوة جيدة في طريق كونكِ صديقة لطفلك.
– إن الطفل منذ سن مبكرة يكون لديه آراؤه الخاصة وقراراته التي سيحرص على التمسك بها، ولذلك عليكِ أن تكوني حريصة على التواصل مع طفلك، وجعله يشعر بأنه مرتاح بما يكفي لأن يشاركك أفكاره ومشاعره.
– يجب عليكِ أن تكوني صبورة وألا تطلقي الأحكام فيما يخص طفلك، إذا كنتِ تريدين أن تكوني أفضل صديقة لطفلك فعليكِ أن تشجعيه على التحدث عن روتينه اليومي وأصدقائه وحياته في المدرسة.
– يجب على الأم أن تكون مدركة جيدا أن مهمتها الأساسية هي حماية طفلها، مع الوضع في الاعتبار أن القواعد الموضوعة للطفل يجب ألا تكون خانقة له، مع الوضع في الاعتبار أنه يجب أن يكون مستوعبا لها جيدا، حتى يكون من السهل عليه تنفيذها والالتزام بها.
– إن المراهقة تكون فترة حساسة بالنسبة للطفل، أو يكون حساسا فيها اتجاه شكله وكيف يبدو للآخرين، كوني على تواصل واتصال دائم بمعلمي طفلك، واحرصي على أن تبني نوعا من الثقة مع طفلك حتى يشعر أن لديه الحرية الكافية للتحدث معكِ في مختلف الأمور، مع الحرص على أن تكوني مستعدة لتقديم إجابات للطفل عن أي أسئلة يقوم بطرحها.
– يجب أن تعطي طفلك أيضا نوعا من الخصوصية حتى يتعلم كيفية اتخاذ القرارات بمفرده، وكيفية التعامل باستقلالية في المواقف المختلفة. ومع مرور الوقت وتقدم الطفل في العمر يجب على الأم أن تدرك أن الطفل قد يبدأ في الابتعاد عنها لأنه ستكون له حياته الخاصة، ويجب عليها ألا تجعل هذا الأمر يشعرها بالإحباط، أو أن تأخذه بمحمل شخصي
نصائح وارشادات:
– إن أول خطوة يجب عليكِ التفكير فيها هي تحديد معالم كونكِ صديقة لطفلك، مع المحافظة بالتأكيد على مكانتكِ وطريقة تصرفكِ كأمه، يجب على الطفل أن يكون على وعيتام بحدود التعامل معكِ، ولكن اعلمي أيضا أن كونكِ والدة الطفل فهذا يعني أنه يجب عليكِ أن تحترميه، إن العلاقة بين الطفل وأمه عادة ما تكون حساسة وعاطفية، ومبنية على الحب والاحترام، وبالرغم من التفاوت العمري بين الطفل ووالدته فيجب عليها أن تحاول أن تكون أفضل صديقة لطفلها حتى تكون أكثر تفهما له، وحتى يكون قادرا على مشاركتها العديد من الأمور الخاصة به.
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#221288#post2061769
– اعلمي أن طفلك ينظر إليك نوعا ما على أنكِ قدوة له، ومن الأشياء الأساسية التي يجب على الأم إدراكها أنها من الممكن أن تقول لا لطفلها، ويجب عليها ألا تخشى هذا الأمر، يجب على الأم أن تكون مدركة جيدا للفرق بين أن تكون والدة للطفل وألا تفعل أمرا معينا لإسعاده فقط، لأنك لا تريدين إشعاره بالغضب أو الحزن، يجب أن تضعي لطفلك مجموعة من القواعد والقوانين التي تضمن التزام الطفل وسلامته، وحتى يعلم ويكون مدركا جيدا أن من واجبك حمايته، وعليه أن يحترم هذا الأمر.
– يجب ألا يشعر طفلك أنك تحاولين بطريقة مبالغ فيها أن تكوني صديقته، وحاولي أيضا ألا تدللي طفلك بطريقة مبالغ فيها، أو التدخل في شؤونه، حتى لا يشعر الطفل أنه يريد أن يبتعد عنك، وبالتأكيد فإن طفلك يجب أن يشعر بحبك له، ولكن ليس بطريقة مبالغ فيها، وفي نفس الوقت حاولي أن يكون تدخلك في حياة الطفل مقبولا ومتوازنا، وهي خطوة جيدة في طريق كونكِ صديقة لطفلك.
– إن الطفل منذ سن مبكرة يكون لديه آراؤه الخاصة وقراراته التي سيحرص على التمسك بها، ولذلك عليكِ أن تكوني حريصة على التواصل مع طفلك، وجعله يشعر بأنه مرتاح بما يكفي لأن يشاركك أفكاره ومشاعره.
– يجب عليكِ أن تكوني صبورة وألا تطلقي الأحكام فيما يخص طفلك، إذا كنتِ تريدين أن تكوني أفضل صديقة لطفلك فعليكِ أن تشجعيه على التحدث عن روتينه اليومي وأصدقائه وحياته في المدرسة.
– يجب على الأم أن تكون مدركة جيدا أن مهمتها الأساسية هي حماية طفلها، مع الوضع في الاعتبار أن القواعد الموضوعة للطفل يجب ألا تكون خانقة له، مع الوضع في الاعتبار أنه يجب أن يكون مستوعبا لها جيدا، حتى يكون من السهل عليه تنفيذها والالتزام بها.
– إن المراهقة تكون فترة حساسة بالنسبة للطفل، أو يكون حساسا فيها اتجاه شكله وكيف يبدو للآخرين، كوني على تواصل واتصال دائم بمعلمي طفلك، واحرصي على أن تبني نوعا من الثقة مع طفلك حتى يشعر أن لديه الحرية الكافية للتحدث معكِ في مختلف الأمور، مع الحرص على أن تكوني مستعدة لتقديم إجابات للطفل عن أي أسئلة يقوم بطرحها.
– يجب أن تعطي طفلك أيضا نوعا من الخصوصية حتى يتعلم كيفية اتخاذ القرارات بمفرده، وكيفية التعامل باستقلالية في المواقف المختلفة. ومع مرور الوقت وتقدم الطفل في العمر يجب على الأم أن تدرك أن الطفل قد يبدأ في الابتعاد عنها لأنه ستكون له حياته الخاصة، ويجب عليها ألا تجعل هذا الأمر يشعرها بالإحباط، أو أن تأخذه بمحمل شخصي