أين الصراخ العذب والصخب
أين الطفولة خالطها اللعب
أين الدمى
هل نالها التعب
أين حنانكِ الذي منه أضطرب
أأغرف لكِ من حناني
أم منكِ أرتشف حناناً فألتهب
بئست حياتي بعيداً عنكِ أجرعها
حنظلاً من طعمه الموت يُرتَقًبُ
فالبيت يبكي من صمتٍ يلازمه
فلا ضَحِكٌ يدوي به ولا شغب
وسريرك ملَّ الرتابة من مفارشه
فلا هي تُطوى ولا هي تُستَلَب
وألعابك التي أصابها الضجر
رأيتها تبكي عليكِ وتنتحب
يا سارتي الصغرى
كم من العمر مضى وأنا عنك أغترب
يا فتاتي أطلتِ البعد عني فنالني النصب
حرّقني شوق أكابده
لم يشفِني منه طب ولا أدب
فمتى يكون اللقاء يا حلوتي
وهل تراه يقترب
ريما ….. ان
خاطرة جميله جدا ولكن مكانها فى قسم الخواطر
<< تحلم تصير مشرفة :b
7
7
7
الظاهر شكلج تعودتى على قسم الهسترة:f
تقلى تحياتى ياعيونى
ما أعذب مشاعر الأمومة وما أدفاها
وما أقسى الفراغ والوحشة …
حين تحرمنا الأيام من هذه المشاعر
حنين .. شوق .. إنتظار
مشاعر مختلطه
لا يطفئ ظمآها ..
إلا حين نأخذهم في احضاننا
غاليتي ربما …. آن
*
*
ربما يكون اللقاء قريب
وربما تأتي مشاعر اللقاء
كغيمة صافيه طال إنتظار ارضك لها
خاطره جميله
كلمات لامست قلبي
اتمنى لقلمك المزيد من التألق
ولقلبكِ .. مزيداً من الدفء
مع خالص مودتي ,,