عجبت لأمر تلك الدموع
فاننا نذرفها في أحيان كثيرة
فرحا كانت ام حزنا
فعندما نفترق نبكي
وعندما نلتقي نبكي
وعندما نحزن نبكي
وعندما نفرح نبكي
ولكن
لكل وضع مذاق خاص
فعندما نفترق تبكي أعيننا من الألم
وعندما نلتقي قد نبكي ايضا
ولكن الدموع هنا
تكتسي بثياب الفرحة
وفي جميع الأحوال
فان الدموع كانت ولا تزال
بيت الراحة النفسية
فكم كانت هي المنفذ الوحيد
لتفريغ أحزاننا والتخلص منها
وكم شعرنا بالراحة الشديدة
من هم أو حزن كان يعتري أنفسنا
بعدما بكيناها
لذا
فكل الشكر لكي ايتها الدموع
علي تلك الراحة
التي أسكنتيها قلوبنا
فاننا نذرفها في أحيان كثيرة
فرحا كانت ام حزنا
فعندما نفترق نبكي
وعندما نلتقي نبكي
وعندما نحزن نبكي
وعندما نفرح نبكي
ولكن
لكل وضع مذاق خاص
فعندما نفترق تبكي أعيننا من الألم
وعندما نلتقي قد نبكي ايضا
ولكن الدموع هنا
تكتسي بثياب الفرحة
وفي جميع الأحوال
فان الدموع كانت ولا تزال
بيت الراحة النفسية
فكم كانت هي المنفذ الوحيد
لتفريغ أحزاننا والتخلص منها
وكم شعرنا بالراحة الشديدة
من هم أو حزن كان يعتري أنفسنا
بعدما بكيناها
لذا
فكل الشكر لكي ايتها الدموع
علي تلك الراحة
التي أسكنتيها قلوبنا
***
تحياتي
مهدي المصري
مهدى المصرى
كلمات
رائعة
في وصفها
في تعبيرها
في سحرها
في تأثيرها
تحياتي
ياسمين
الأخت العزيزة
ياسمين
ما أنا ألا نقطة في بحر مشاعرك
وكلماتك الرقيقة
***
فلكي شكرا وتقديري
تحياتي
مهدي المصري
مهدى المصرى
ابحث عمن ستجده عون لك …لا عليك
هيا فهو موجود وقد ينتظرك وانظر إلى الطريق
المؤدي إليه واعلم بأنك
بسعادتك سترى الأيام تسرع بك إلى مبتغاك
وبحزنك سترى الأيام تمشي
وكأنها تخالف هواك
تقبل تحياتى
جريح الوطن
أخي العزيز
جريح الوطن
كلمات جميلة
ذكرتها أنت
وانا لاأدعو للحزن
وانما أدعو لتفريغه من خلال الدمع
فهو يؤدي للراحة في كثير من الأحيان
***
تحياتي لك
وأسعدني وشرفني
تواجدك
مهدي المصري