الخوف من الابرة كان وما يزال عائقا رئيسيا ضد الاستفادة من اللقاحات والادوية الاخرى. ولأن مرض الانفلونزا شائع وواسع الانتشار، فإن التوصل الى طريقة تتجاوز الخوف من الابرة وتساعد على الاستفادة من اللقاح كان دائما محط اهتمام العلماء.
المشكلة مع اللقاحات الاعتيادية انها يجب ان تحفظ في درجة حرارة معينة وإلا اصابها التلف وفقدت فاعليتها وعندئذ يجب التخلص منها، وهذا ما يسبب خسائر مادية كبيرة تقدر بالملايين.
من جهة اخرى، فإن اخذ اللقاح بالابرة هو بحد ذاته مشكلة قد تدفع بالكثيرين الى الامتناع عن اخذه والحرمان من فوائده، وهناك فئات اجتماعية بحاجة ماسة الى اخذ اللقاح المضاد للانفلونزا في مقدمتهم المصابون بالربو وبأمراض القلب، وكذلك ضعاف البنية المعرضون بسهولة لفتك الفيروس، وايضا الافراد الذين تجاوزوا الستين عاما.
هذا بالاضافة الى الفئات الاخرى التي قد ترغب هي الاخرى في الوقاية من مرض الانفلونزا وما يسببه من ازعاج وتعطيل للعمل والحياة الطبيعية.
في بريطانيا على سبيل المثال تقدر الحكومة ان هناك 11 مليون شخص بحاجة الى اخذ اللقاح، لكن الخوف من الابرة قد يمنعهم من الاقدام على هذه الخطوة، علما ان 12 الف انسان يتوفون سنويا في بريطانيا بسبب مضاعفات الانفلونزا.
ومحاولات التخلص من الابرة واستبدالها بطريقة اسهل لايصال اللقاح الى الجسم ليست بجديدة تماما، فقد نجح علماء اميركيون في السابق في التوصل الى لقاح سائل يدعى فلومست Flumist يوضع ايضا في الانف، وهو مكان المواجهة الاولى بين الجسم والجراثيم.
الا ان مشكلة هذا اللقاح هو انه يتطلب التجميد الدائم ويذاب فقط لحظة الاستعمال، ثم يرش في الانف من خلال بخاخ.
إلا ان التجميد الدائم للقاح قد لا يتوفر في كل الاوقات وكل الاماكن، لا سيما في البلدان الحارة الفقيرة، مما يؤدي عمليا الى تلف اللقاح، بالاضافة الى الخسارة المادية.
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#15877#post132952
ومن هنا جاءت فكرة اللقاح الجديد الذي توصل اليه علماء من جامعة كارولينا الشمالية بالتعاون مع خبراء من شركة BD Technologies. فهذا اللقاح عبارة عن مسحوق يمكن حفظه في درجات الحرارة الاعتيادية، وصولا الى درجة 40 مئوية، دون تلف، مما يعني امكانية الحفاظ على خصائصه الطبية وفاعليته وتجنب الخسائر المادية الهائلة التي تتحملها الهيئات الصحية سنويا بسبب تلف اللقاحات الحالية.
وقد تمت تجربة اللقاح الجديد (المسحوق) على الفئران وتم قياس مستوى الاجسام المضادة في اجسامها بعد ثلاثة اسابيع من اعطاء اللقاح. ونشرت نتائج هذه التجربة في المجلة الطبية Vaccine، وقال المشرفون على التجربة ان هذا اللقاح هو بنفس فعالية اللقاحات التي تعطى بالابرة.
ويتوقع ان يصبح اللقاح الجديد جاهزا للاستعمال البشري خلال ثلاث سنوات وهو يشكل خطوة ثورية في اسلوب توصيل لقاح الانفلونزا الى الجسم، وفي تحمل الظروف المناخية.
وقد رحبت الاوساط الطبية بهذا التطور المهم على صعيد الوقاية من مرض الشتاء الاول الذي قد يكون عابرا عند البعض ومميتا عند الكثيرين لا سيما الكبار من افراد الاسرة وضعاف البنية.
* للتخلص من البلغم..
اذا كانت الانفلونزا مصحوبة ببلغم فينصح بما يلي:
* شرب الكثير من الماء لتخفيف البلغم وتسهيل نزوله.
* يمكن سحق ثلاثة فصوص من الثوم وخلطها بملعقتين من العسل، يترك المزيج لمدة ساعة وتؤخذ منه ملعقة شاي ثلاث مرات في اليوم. ويساعد العسل على تهدئة الحكة في الحنجرة بينما يعمل الثوم على مقاومة الالتهاب المسبب للبلغم. وهذه الوصفة الطبيعية بنفس فعالية الادوية الجاهزة.
المشكلة مع اللقاحات الاعتيادية انها يجب ان تحفظ في درجة حرارة معينة وإلا اصابها التلف وفقدت فاعليتها وعندئذ يجب التخلص منها، وهذا ما يسبب خسائر مادية كبيرة تقدر بالملايين.
من جهة اخرى، فإن اخذ اللقاح بالابرة هو بحد ذاته مشكلة قد تدفع بالكثيرين الى الامتناع عن اخذه والحرمان من فوائده، وهناك فئات اجتماعية بحاجة ماسة الى اخذ اللقاح المضاد للانفلونزا في مقدمتهم المصابون بالربو وبأمراض القلب، وكذلك ضعاف البنية المعرضون بسهولة لفتك الفيروس، وايضا الافراد الذين تجاوزوا الستين عاما.
هذا بالاضافة الى الفئات الاخرى التي قد ترغب هي الاخرى في الوقاية من مرض الانفلونزا وما يسببه من ازعاج وتعطيل للعمل والحياة الطبيعية.
في بريطانيا على سبيل المثال تقدر الحكومة ان هناك 11 مليون شخص بحاجة الى اخذ اللقاح، لكن الخوف من الابرة قد يمنعهم من الاقدام على هذه الخطوة، علما ان 12 الف انسان يتوفون سنويا في بريطانيا بسبب مضاعفات الانفلونزا.
ومحاولات التخلص من الابرة واستبدالها بطريقة اسهل لايصال اللقاح الى الجسم ليست بجديدة تماما، فقد نجح علماء اميركيون في السابق في التوصل الى لقاح سائل يدعى فلومست Flumist يوضع ايضا في الانف، وهو مكان المواجهة الاولى بين الجسم والجراثيم.
الا ان مشكلة هذا اللقاح هو انه يتطلب التجميد الدائم ويذاب فقط لحظة الاستعمال، ثم يرش في الانف من خلال بخاخ.
إلا ان التجميد الدائم للقاح قد لا يتوفر في كل الاوقات وكل الاماكن، لا سيما في البلدان الحارة الفقيرة، مما يؤدي عمليا الى تلف اللقاح، بالاضافة الى الخسارة المادية.
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#15877#post132952
ومن هنا جاءت فكرة اللقاح الجديد الذي توصل اليه علماء من جامعة كارولينا الشمالية بالتعاون مع خبراء من شركة BD Technologies. فهذا اللقاح عبارة عن مسحوق يمكن حفظه في درجات الحرارة الاعتيادية، وصولا الى درجة 40 مئوية، دون تلف، مما يعني امكانية الحفاظ على خصائصه الطبية وفاعليته وتجنب الخسائر المادية الهائلة التي تتحملها الهيئات الصحية سنويا بسبب تلف اللقاحات الحالية.
وقد تمت تجربة اللقاح الجديد (المسحوق) على الفئران وتم قياس مستوى الاجسام المضادة في اجسامها بعد ثلاثة اسابيع من اعطاء اللقاح. ونشرت نتائج هذه التجربة في المجلة الطبية Vaccine، وقال المشرفون على التجربة ان هذا اللقاح هو بنفس فعالية اللقاحات التي تعطى بالابرة.
ويتوقع ان يصبح اللقاح الجديد جاهزا للاستعمال البشري خلال ثلاث سنوات وهو يشكل خطوة ثورية في اسلوب توصيل لقاح الانفلونزا الى الجسم، وفي تحمل الظروف المناخية.
وقد رحبت الاوساط الطبية بهذا التطور المهم على صعيد الوقاية من مرض الشتاء الاول الذي قد يكون عابرا عند البعض ومميتا عند الكثيرين لا سيما الكبار من افراد الاسرة وضعاف البنية.
* للتخلص من البلغم..
اذا كانت الانفلونزا مصحوبة ببلغم فينصح بما يلي:
* شرب الكثير من الماء لتخفيف البلغم وتسهيل نزوله.
* يمكن سحق ثلاثة فصوص من الثوم وخلطها بملعقتين من العسل، يترك المزيج لمدة ساعة وتؤخذ منه ملعقة شاي ثلاث مرات في اليوم. ويساعد العسل على تهدئة الحكة في الحنجرة بينما يعمل الثوم على مقاومة الالتهاب المسبب للبلغم. وهذه الوصفة الطبيعية بنفس فعالية الادوية الجاهزة.
السلامـ عليكمـ
* للتخلص من البلغم..
اذا كانت الانفلونزا مصحوبة ببلغم فينصح بما يلي:
* شرب الكثير من الماء لتخفيف البلغم وتسهيل نزوله.
* يمكن سحق ثلاثة فصوص من الثوم وخلطها بملعقتين من العسل، يترك المزيج لمدة ساعة وتؤخذ منه ملعقة شاي ثلاث مرات في اليوم. ويساعد العسل على تهدئة الحكة في الحنجرة بينما يعمل الثوم على مقاومة الالتهاب المسبب للبلغم. وهذه الوصفة الطبيعية بنفس فعالية الادوية الجاهزة.
أنا افضل هذه الطريقة
عندى كره طبيعى للكيماويات
————-
غريب مهاجر
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياك الله اخي ابو خالد وبارك فيك
شكرا على نقلك لنا هذا الموضوع وهذه
المعلومات القيمة والرائعة
واكيد ان الماد الطبيعية هي الافضل من المواد الكميائية
وضعاف البنية.
* للتخلص من البلغم..
اذا كانت الانفلونزا مصحوبة ببلغم فينصح بما يلي:
* شرب الكثير من الماء لتخفيف البلغم وتسهيل نزوله.
* يمكن سحق ثلاثة فصوص من الثوم وخلطها بملعقتين من العسل، يترك المزيج لمدة ساعة وتؤخذ منه ملعقة شاي ثلاث مرات في اليوم. ويساعد العسل على تهدئة الحكة في الحنجرة بينما يعمل الثوم على مقاومة الالتهاب المسبب للبلغم. وهذه الوصفة الطبيعية بنفس فعالية الادوية الجاهزة
دمت على طاعة الرحمن
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياك الله اخي ابو خالد وبارك فيك
شكرا على نقلك لنا هذا الموضوع وهذه
المعلومات القيمة والرائعة
واكيد ان الماد الطبيعية هي الافضل من المواد الكميائية
وضعاف البنية.
* للتخلص من البلغم..
اذا كانت الانفلونزا مصحوبة ببلغم فينصح بما يلي:
* شرب الكثير من الماء لتخفيف البلغم وتسهيل نزوله.
* يمكن سحق ثلاثة فصوص من الثوم وخلطها بملعقتين من العسل، يترك المزيج لمدة ساعة وتؤخذ منه ملعقة شاي ثلاث مرات في اليوم. ويساعد العسل على تهدئة الحكة في الحنجرة بينما يعمل الثوم على مقاومة الالتهاب المسبب للبلغم. وهذه الوصفة الطبيعية بنفس فعالية الادوية الجاهزة
دمت على طاعة الرحمن
اخي غريب المهاجر
اختي فضيله
الف شكر على المرور والحمدلله رب العالمين