عيوب بالمراة يراها الرجل بعينه انها مزايا
فليس هناك شخص عادي إلا وبه عيب أو شائبة، قد تكون جسدية أو شخصية، لذلك يسعى الجميع دائما إلى إصلاح ما يعانون منه إذا استطاعوا ذلك، وفي الأغلب المرأة هي من تقوم بذلك لرغبتها الدائمة في الظهور بأبهى إطلالة أمام من تحب، لكن ماذا لو لم يكن هناك حل لمشكلتها ؟ هل سيؤثر ذلك العيب على علاقتها بزوجها ؟ لا تيأسي سيدتي فرب ضرة نافعة، فهناك عيوب بالمرأة يراها الرجال قمة الجاذبية تعرفي عليها، فقد تكونين إحدى المحظوظات.
الغريب أن هناك بعض الرجال الذين لا ينجذبون للمرأة المثالية، الأغرب أنهم ينظرون إلى بعض العيوب التي قد تظنين أن عليك إصلاحها على أنها علامات تمنح المرأة مزيدا من الجاذبية.
رأي أحد الرجال في هذا الموضوع:
(سكوت ألدن) من مدينة (بالتيمور – ماريلاند بالولايات المتحدة الأمريكية) من الرجال المقتنعين أنه ليس من الضروري أن تكون المرأة في الشكل المثالي الذي يخلو من العيوب، حيث يقول إنه يشعر بالضيق والملل من الرجال الغير ناضجين وجميع الرجال حيث يقول ما يلي: "ليس من الضروري أن يبدو جسدها وهو خالٍ تماما من الشعر الزائد، أو تكون نسبة الدهون فيه 0 % ومن يريد ذلك من الرجال يعتبر إنساناً غير طبيعي والوصف المناسب لهم أنهم مجانين ذوي رغبات عمياء".
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#173193#post1995809
فبالرغم من كل هذه الدراسات العلمية التي دائما تشير إلى أن بروز مفاتن المرأة وتناغم ملامحها أو تماثلها من مبادئ الجمال والجاذبية العالمية التي تلفت انتباه الرجال للنساء، نتفاجأ بعكس ذلك عندما يميلون للزواج من نساء لا تنطبق عليهن هذه المباديء، فهل تعلمون السر في ذلك ؟ السر في العيوب الموجودة لدى هؤلاء النساء والتي تعتبر مصدر انجذاب الرجال لهن.
وهنا بعض هذه العيوب التي هي في الحقيقة لابد أن تحمد المرأة ربها على ابتلائه لها بها.
أنف النسر (الأنف المكسورة):
من الأشياء التي تنظر إليها المرأة إذا وجدت بها على أنها عيب وترغب في إصلاحها ما يعرف بأنف النسر، ويطلقون عليها عدة مسميات ومنها :الأنف الرومانية ، الأنف المكسورة ، أنف النسر ، والمنقار.
فهي أنف بشرية معتادة لكن يزيد عليها جزء بارز في المنتصف مما يجعلها تأخذ شكل منحني أو مقوس، لكن يعرف الرجال صاحبة تلك الأنف على أنها كإلهة مصرية أو ملكة رائعة الجمال، فهم يعتبرون هذه الأنف مصدر يزيد المرأة جاذبية.
فليس هناك شخص عادي إلا وبه عيب أو شائبة، قد تكون جسدية أو شخصية، لذلك يسعى الجميع دائما إلى إصلاح ما يعانون منه إذا استطاعوا ذلك، وفي الأغلب المرأة هي من تقوم بذلك لرغبتها الدائمة في الظهور بأبهى إطلالة أمام من تحب، لكن ماذا لو لم يكن هناك حل لمشكلتها ؟ هل سيؤثر ذلك العيب على علاقتها بزوجها ؟ لا تيأسي سيدتي فرب ضرة نافعة، فهناك عيوب بالمرأة يراها الرجال قمة الجاذبية تعرفي عليها، فقد تكونين إحدى المحظوظات.
الغريب أن هناك بعض الرجال الذين لا ينجذبون للمرأة المثالية، الأغرب أنهم ينظرون إلى بعض العيوب التي قد تظنين أن عليك إصلاحها على أنها علامات تمنح المرأة مزيدا من الجاذبية.
رأي أحد الرجال في هذا الموضوع:
(سكوت ألدن) من مدينة (بالتيمور – ماريلاند بالولايات المتحدة الأمريكية) من الرجال المقتنعين أنه ليس من الضروري أن تكون المرأة في الشكل المثالي الذي يخلو من العيوب، حيث يقول إنه يشعر بالضيق والملل من الرجال الغير ناضجين وجميع الرجال حيث يقول ما يلي: "ليس من الضروري أن يبدو جسدها وهو خالٍ تماما من الشعر الزائد، أو تكون نسبة الدهون فيه 0 % ومن يريد ذلك من الرجال يعتبر إنساناً غير طبيعي والوصف المناسب لهم أنهم مجانين ذوي رغبات عمياء".
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#173193#post1995809
عيوب بالمراة يراها الرجل بعينه انها مزايا
فبالرغم من كل هذه الدراسات العلمية التي دائما تشير إلى أن بروز مفاتن المرأة وتناغم ملامحها أو تماثلها من مبادئ الجمال والجاذبية العالمية التي تلفت انتباه الرجال للنساء، نتفاجأ بعكس ذلك عندما يميلون للزواج من نساء لا تنطبق عليهن هذه المباديء، فهل تعلمون السر في ذلك ؟ السر في العيوب الموجودة لدى هؤلاء النساء والتي تعتبر مصدر انجذاب الرجال لهن.
وهنا بعض هذه العيوب التي هي في الحقيقة لابد أن تحمد المرأة ربها على ابتلائه لها بها.
أنف النسر (الأنف المكسورة):
من الأشياء التي تنظر إليها المرأة إذا وجدت بها على أنها عيب وترغب في إصلاحها ما يعرف بأنف النسر، ويطلقون عليها عدة مسميات ومنها :الأنف الرومانية ، الأنف المكسورة ، أنف النسر ، والمنقار.
فهي أنف بشرية معتادة لكن يزيد عليها جزء بارز في المنتصف مما يجعلها تأخذ شكل منحني أو مقوس، لكن يعرف الرجال صاحبة تلك الأنف على أنها كإلهة مصرية أو ملكة رائعة الجمال، فهم يعتبرون هذه الأنف مصدر يزيد المرأة جاذبية.