المسلم يكون صادقا مع الله ومع الناس وصادفا مع نفسه
الصدق مع الله: وذلك بإخلاص الاعمال لله فلا يكون فيها رياء ولا سمعةفمن عمل عملا لم يخلص النية لله كالصوم لم يتقبل منه .
الصدق مع الناس: فلا يكذ ب المسلم في حديثه مع الناس لقول رسول الله (كبرت خيانة ان تحدث اخاك حديث هو لك مصدق
وانت له كاذب)…
الصدق مع النفس:فالمسلم الصادق لا يخدع نفسه ويعترف بعيوبه واخطائه ويصححها فهو يعلم ان الصدق طريق النجاة
فضائله:
فضل الصدق: اثنى الله على الصادقين بأنهم المتقون اصحاب الجنة ( اللهم اجعلنا منهم)
جزاء لهم على صدقهم قال تعالى(اولئك الذين صدقوا واولئك هم المتقون)صدق الله العظيم.
ان الصدق طمأنينة ومنجاة في الدنيا والاخرة ويقول النبي صلى الله عليه وسلم (ان الصدق يهدي إلى البر وان البر يهدي إلى
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#85272#post1324681
الجنة وان الرجل ليصدق حتى يكتب عند الله صديقاً وان الكذب يهدي إلى الفجور وان الفجور يهدي إلى النار وان الرجل
ليكذب حتى يكتب عند الله كذاباً)………………………
إلى جمبع اعضاء المنتدى
اتمنى جميعنا نتصف بهذه الصفة …………………..الصــــــــــــــــــــدق
تحياتي: دواك عنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدي.
طبعاً الصدق مع الله ومع الغير والنفس صار نادراً نسأل الله العافيه
والله مطلع على النيات
بارك الله فيك
دواك عندي
جزاك الله كل خير دواك عندي
جزاك الله كل خير
الصدق فضيلة
الصدق . صديق صادق لصاحبه
في حفظ الرحمن
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إنَّ أعظم ما في الصدق أنَّه يقود صاحبه إلى الجنة، وهذا هو الفوز العظيم.
قَالَ-صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-:
(أَنَا زَعِيمٌ بِبَيْتٍ فِي رَبَضِ الْجَنَّةِ لِمَنْ تَرَكَ الْمِرَاءَ وَإِنْ كَانَ
مُحِقًّا وَبِبَيْتٍ فِي وَسَطِ الْجَنَّةِ لِمَنْ تَرَكَ الْكَذِبَ وَإِنْ كَانَ مَازِحًا)
[صحيح أبو داود (4800)].
فهذا هو الرّبح الأوفر لأهل الصدق، وأي ربح أعظم من الجنة.
الصِدقُ وَالبِرُّ هُما الوِقاءُ يَومَ تَقومُ الأَرضُ وَالسَماءُ
دواك عندي
وُفقتم وهُديتم
أحسن الله إليك