تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » كلام من ذهب وهذا صاير في الوقت الحاضر

كلام من ذهب وهذا صاير في الوقت الحاضر 2024.

  • بواسطة
كلام من ذهب وهذا صاير في الوقت الحاضر
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#36452#post412858
تأملات في كلمة لأمير المؤمنين علي عليه السلام

قال أمير المؤمنين علي عليه السلام: احذروا الدنيا إذا أمات الناس الصلاة و أضاعوا الأمانات و اتبعوا الشهوات و استحلوا الكذب و أكلوا الربا و أخذوا الرشى و شيدوا البناء و اتبعوا الهوى و باعوا الدين بالدنيا و استخفوا بالدماء و ركنوا إلى الرياء و تقاطعت الأرحام و كان الحلم ضعفا و الظلم فخرا و الأمراء فجرة و الوزراء كذبة و الأمناء خونة و الأعوان ظلمة و القراء فسقة و ظهر الجور و كثر الطلاق و موت الفجأة و حليت المصاحف و زخرفت المساجد و طولت المنابر و نقضت العهود و خربت القلوب و استحلوا المعازف و شربت الخمور و ركبت الذكور و اشتغل النساء و شاركن أزواجهن في التجارة حرصا على الدنيا و علت الفروج السروج و يشبهن بالرجال فحينئذ عدوا أنفسكم في الموتى و لا تغرنكم الحياة الدنيا فإن الناس اثنان بر تقي و آخر شقي و الدار داران لا ثالث لهما و الكتاب واحد لا يُغادِرُ صَغِيرَةً وَ لا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصاها ألا و إن حب الدنيا رأس كل خطيئة و باب كل بلية و مجمع كل فتنة و داعية كل ريبة الويل لمن جمع الدنيا و أورثها من لا يحمده و قدم على من لا يعذره الدنيا دار المنافقين و ليست بدار المتقين فلتكن حظك من الدنيا قوام صلبك و إمساك نفسك و تزود لمعادك

لا إله إلا الله محمد رسول الله .." لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين "لم يدع بها مسلم فى شئ الا قد استجاب الله له يارَبْ سَاعدْني عَلى أن أقول كَلمة الحَقّ
اللهم من اعتز بك فلن يذل، ومن اهتدى بك فلن يضل، ومن استكثر بك فلن يقل، ومن استقوى بك فلن يضعف، ومن استغنى بك فلن يفتقر، ومن استنصر بك فلن يخذل، ومن استعان بك فلن يغلب، ومن توكل عليك فلن يخيب، ومن جعلك ملاذه فلن يضيع، ومن اعتصم بك فقد هدى إلى صراط مستقيم، اللهم فكن لنا وليا ونصيرا، وكن لنا معينا ومجيرا، إنك كنت بنا بصيرا

الاحسـ فتى ـاس

جزاك اللة خير الجزاء

بالفعل كلام من ذهب

اللهم اجعلنا من اهل الاخرى

دمت فى رعاية اللة

الاحسـ فتى ـاس

تسلم ياخوي والله يجزاك خير

وان شاء الله بموازين حسناتك يارب

بانتظار جديدك القادم

تحيتي لك

الاحسـ فتى ـاس

جزاك الله خيرا

فىميزان حسناتك
ان شاء الله

فى انتظار جديد لك

عبدالرحمن علي اخي مرورك شرف لي طال عمرك واشكرك بعنف

الغالية دايما صاحبة القلب الكبير عسولة اسكرك بعنف لتشريفي

ريدا مرورك مع الاخوان يزيد الحلى حلى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.