تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » أقرا وأستمع الي النشيدة التي أبهرت الغرب وتعلق الأطفال بها

أقرا وأستمع الي النشيدة التي أبهرت الغرب وتعلق الأطفال بها 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أقرا وأستمع الي النشيدة التي أبهرت الغرب وتعلق الأطفال بها

شخصية عام 2024

لفتت أعماله الانسانية أنظار العالم إليه، وفاض إناء الخير الذي يناوله المحتاجون على جموع كبيرة العدد في شتى انحاء الارض فاستحق ان يمنح جائزة شخصية عام 2024 بامتياز.

انه يوسف اسلام «كات استيفن سابقاً» وقد نشرت صحيفة «تاجيس تسايتوج» الالمانية الصادرة الاحد 2/11/2003 حديثا مطولا معه بعد تسلمه في مدينة هامبورغ جائزة شخصية العام الدولية لسنة 2024 في المجالين الاجتماعي والانساني.

الرئيس السوفييتي الاسبق ميخائيل غور****وف كان في حفل التكريم، وقد سلمه بنفسه الجائزة في احتفال كبير حضره الف شخصية عالمية بارزة.

وقد اشار غور****وف في كلمته في الاحتفال الى ان اختيار لجنة تحكيم الجائزة الدولية التي يرأسها لـ «يوسف اسلام» جاء تقديرا لجهوده المتواصلة على مدى الـ 27 عاما الاخيرة في دعم الفقراء والمعدمين وتأسيس المدارس، ومشاريع المساعدة الاجتماعية ومنظمات الاغاثة الانسانية في دول العالم المختلفة.

كما عبر عن تقدير هيئة محكمي الجائزة لتخصيص «يوسف اسلام» جزءا كبيرا من حقه في الاداء العلني عن اعماله الفنية السابقة لاقامة مشروع لإعالة 2500 طفل يتيم في كوسوفو، وتأمين مستقبل مشرق لهم.

وقد جاء فوز الداعية البريطاني المسلم و11 شخصية دولية بارزة في مختلف التخصصات بالجائزة من بين 300 شخصية تم ترشيحهم لها في العام الجاري.

الحصول على جائزة دولية بهذا المستوى الرفيع يؤكد مصداقية يوسف اسلام، وقوة نشاطه الانساني بعد ان تحول الى الاسلام واستقرت تعاليمه في نفسه حيث تضاءل عالم الشهرة والصخب الذي كان يتقلب فيه وبدت حياته السالفة كحلم زائف سرعان ما كشفه نور الاسلام وضياؤه الذي ملأ فراغ روحه واضفى على حياته بريقا وألقا لم يعرفه من قبل.

قبيل دخوله الاسلام اصيب بمرض السل ولزم الفراش عاما كاملا سنح له بالبحث في الاديان والمقارنة بينها. وكان عمره في ذلك الوقت اثنين وعشرين عاما.

توقف فترة امام البوذية لكنها لم تقنعه، والتفت الى الشيوعية فوجدها تصطدم مع الفطرة حين تدعو الى توزيع الثروة بالتساوي بين الناس.

وفي اثناء تجواله بين المذاهب والافكار وصل اخوه من القدس حاملا بيده نسخة مترجمة للقرآن الكريم.

وكانت البداية لرحلة استفاد منها كثيرون، ونعموا بمحطاتها التي تنوعت ما بين اعمال خيرية في عديد من دول العالم الى اعمال فنية استثمر فيها صوته لتعريف العالم بالقيم الاسلامية، ومضامينها الرفيعة.

وصل عدد الالبومات التي اصدرها الى عشرة البومات نالت النجاح الذي كان يتمنى ويأمل.

وفي احد اللقاءات الصحفية عبر عن قناعته بدور الكلمة الصحيحة في بناء الذات الانسانية قائلاً: اذا كنا نرى السوء في بعض الاشياء فعلينا مهمة توفير البديل الحلال ليستمتعوا به، فأنا احرص دائماً على ان تكون اناشيدي الدينية على نفس المستوى الفني والتقني لالبوماتي السابقة حتى لا ينفر منها احد.

في سبتمبر 2024 افتتح اسلام مقراً اقليمياً لشركة «جبل النور» للتسجيلات والانتاج الاعلامي ذات التوجه الاسلامي في دبي، في خطوة استهدفت تعزيز نشاط الشركة في منطقتي الشرق الاوسط والاقصى، وتعمل «جبل النور» في مجال انتاج المواد الاعلامية المسجلة على اسطوانات CD وDVD واشرطة الفيديو، بجانب طبع الكتب والمؤلفات الخاصة بشرح ثقافة وقيم الاسلام.

من اروع الاناشيد التي لفتت انظار العالم الى جدية الرسالة التي تحملها شرائطه الصوتية شريط خصصه للاطفال يعرفهم فيه بالله، وسماه: « “A” IS FOR ALLAH» وارفق مع الشريط كتيباً صغيراً كتب فيه: ان الطفل الغربي يتعلم منذ اليوم الاول: «A IS FOR APPLE» ولكنني اريده ان يتعلم منذ الحرف الاول: «’A’ IS FOR ALLAH» الامر الذي سينعكس عليه في المستقبل».

شخصية يوسف اسلام اسرت الغرب، وارتبط بها كثير من ابنائه الذين هالهم ان ينقلب اشهر مطرب لموسيقى البوب في الستينيات الى رجل دعوة لديه قضية كبرى عكف عليها، ووهبها بقية حياته.

الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#4148#post28172
هذا الرجل المتميز ماذا يعرف عنه ابناء العروبة والاسلام، وهل تمثل قصة حياته زادا يدفعهم لاختيار هدف عظيم يوقفون له انفسهم؟

هذا هو السؤال الذي يطرحه العقل على المربين والمعنيين بتنشئة الشباب.

Sorry..I couldn’t attached the file here… it sayes.. too big..
what should I do!?
أشكرك أختي على هذي القصه الحقيقه الي الصراحه تبين كيف الانسان لا قده زاهد في الدنيا ويسعى لفعل الخير والصراحه هذا شخصيه نادرة نلقاها في هذي الايام الي يبذل نفسه وماله من اجل هذا الدين الاسلامي وهو توه جديد في هذا الدين …….

وشكراااااااااا …………… خ3 خ18

تسلمي هرجوسة ع هذا الموضوع…

عن جد حلو…

فعلاً…أنا أول مرة أسمع عنه…

ياريت العرب…يهتموا باشخاص زي كذا…

مش……ولا بلاش…

تحياتي..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.