كان لأحد المزارعين قط مزعج حيث كان يعبث بل كان يتوحش فأخذيسبب الازعاج بالقريه وشعر المزارع بالاحراج وذات يوم وهو في طريقه للمدينه التي لايسميها المزارعون الى الحكومه حيث الجبايه والقيودوالعسكر فأخذ القط ووضعه في معدله صرته ووجدهافرصة كي يتركه في المدينه وفي الطريق قبيل وصوله للمدينه اتجه صوب السقايه كي يرتشف الماءوعندما شاهدثعبانافي احدى جهات السقايه انسحب سريعا فوجدها فرصه كي يتخلص من القط فوضعه في الجهة المقابله وواصل طريقة صوب المدينه كان الثعبان طرياوكان القط في عنفوان الشباب والحيويه وبعد ان انهى عمله في المدينه الذي استمر لساعات وفي طريق العوده وفي نفس النهارقرر ان يشاهدماذا حدث في السقايه كان الثعبان قد شاخ ونبتت له القرون والقط اصبح كهلا ومنهكامن الهم وظلال التربص تتماوج على صفحة الماء
اهلا بك حين ذالك
شكرا على الحكايا والاسلوب الادبى الذى ترجم حرفك ونقلك لتلك الحكايا
شكرا لك كثيرا ومرحبا بك بيننا
مشكور اخوي على المرور
و ل متعةِ اللكنةِ الشعبيه مذاقٌ آخرْ
جميلٌ انتَ حتى النجوميه
تقديريْ
جميلٌ انتَ حتى النجوميه
تقديريْ
هلا فيك اخوي حزين
تسلم يمنااك على الحكاية
تحياتي لك