تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الفصول ما عادت أربعة !

الفصول ما عادت أربعة ! 2024.

لقد زادت واحداً ذلك اليوم!..

إنّه يوم الأخدود

يوم الثلج

يوم الشيح

يوم الثورة …

أترون كيف اجتمع فيه على قدر ما لم يجتمع في غيره بالصدفة ؟!

وجه ذلك الفصل ذو لون…لكنه لون غير الذي نعرف !

تمنيت لو أنني اعرف اسم ذلك اللون ! لقد كان مبهراً جداً

وبسيطاً جداً ! ..أترون ؟

أترون ؟

دعوني لا أقول شيئاً لأننا عندما لا نقول شيئاً نقول كل شيء !

جو ذلك اليوم – إن جاز لنا استخدام لفظة جو – شيءٌ لا أدري له كنه غير أنك

تشمه بعينيك !!

هو يوم لا يعود

حل ضيفاً فاخضرت البراكين !…

وعاد البحر عسلاً ! …..

والحياة عشقاً ! ..

لقد ثوّر هذا الكائن الغريب كل مسامات التفتح والنضارة في الكون

حتى غدت العصافير لا تقف الا على أفواه الورد صانعةٌ سحراً لغزياً ! ..

وحتى باتت النجوم لا تتكيء الا على ضفاف الشعر الثائر لذات الغمازتين الجميلتين !..

لقد أضحت السماء لا تدري أين تخبىء وجهها خجلاً ! ..

الأرض تخفي ثغرها الفرِح خلف قرص الشمس ! ..

حين جاء تساءل العشاق أي مذنبٍ تاريخيِ هذا الذي إن رحل بطعم الوله فلن يعود !

وأي مدار هو ذاك الذي يصنع منه هذا الشيء ثوبَ زفافٍ بيضاويٍ ! …

لم يكن شيئاً عادياً على الإطلاق ! …

لقد جاء غريباً

ورحل غريباً

فطوبى للغرباء

منقول … من الكاتب القادم بقوة (الفواح) … نعم الصديق و نعم الكاتب هو …

درهـــام

ارى أن صديقك يملك اسلوباً متفرداً ..

وطريقة جذابة لطرح افكاره وكتابتها بشكل لافت

اتمنى أن تبلغ " الفواح " أن عطر كلماته .. قد فاح

وعطر ارجاء الخواطر ..

واخشى أن يدمنها المكان .. ويفتقد وجودها لاحقاً

لذا ,, اتمنى أن تكون الجسر الذي يربط بين قلمه ,, ووجداننا

ريثما يحط رحاله بين افئدة متعطشة لفنه ..

.
.

يعطيك الف عافيه درهام

ارق الود ,, واعذبه ,,…

[blink]يعطيك الف عافيه درهام

كلمات جميلة ,, كقلب كاتبها

تحياتي لك[/blink]

هلا أختي (الفاضلة) طيب كذا …!!

هذه الجملة :((ريثما يحط رحاله بين افئدة متعطشة لفنه ..))

أعتقد أن تبعاتها تقع عليكم في المقام الأول .. حيث لا بد من أنكم كمشرفين تسعون لأستقطاب أمثال هؤلء العمالقة ..

و ما عندي ما نع أكون الجسر الذي يعبر عليه أخونا (الفواح) ..

عندي طلب .. رجع لي مقالتي في (المشرفة) ..

الأخ / ناصر .. هلا بفارسنا ..

شكراً على الجورية .. و طبعاً الشكر على المداخلة المشاركة ..

ترى بنتي أسمها (الجوري) ..

و تحياتي للجميع ،،،

درهاام

مااهذا الذوق الراقي

وما هذا الاسلوب السلس

قئتها مرارا

وتنقلت بين جماالها وكانني اتجول في حديقة يملؤها رحيق السوسن

وتعلوها اكاليل الياسمين

انا في شوق لهذا الأبداع

دمت بود

اسيرة الوجد

ليالي نجد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.