عندما يغوص الليل
هناك
حيث انتى
والنجوم تموت
اولد اسفل مسحات الشفق
بلمسات انتحار اكثر انوثة
فوق اجنحة الطيور
تعرفين انى غجرى وايضا انتى
كنا سويا نحب قبل الرحيل
على اوتارجتارى
تشرق من جديد
الشمس
فى العالم العجيب
وبعد رحيال الاورق الصفراء
ابحث عنكى ربما مع الربيع تعودين
لقد حفظت ترنيمة الالة
اجيدت الغناء للنزوال المطر
واعرف
انكى بمنتهى الحرية تسكنين فرغات السحاب
وانتظر امطارك
فى الغابة الشرقية
حيث مكاننا القديم
قبل الرحيل
انا الان كبير اطوال اورق اشجار الليمون
ملامح طفولتى رحلت عبر راحلة السنين
ومازال الجتار ومدفاءة الحطب والكوخ وانتى
بلا عودة رغم انى احبك
رغم انى كل شئ احبة يموت
انتى والنجوم والكوخ
انتى بلا عودة هناك
حيث يغوص الليل
والنجوم تموت
وانا هناك
الغجرى الذى اجاد الغناء
حتى تعودين مع ترنيمة الالة
ونزوال المطر
اغنى والجتار
هناك
حيث انتى
والنجوم تموت
اولد اسفل مسحات الشفق
بلمسات انتحار اكثر انوثة
فوق اجنحة الطيور
تعرفين انى غجرى وايضا انتى
كنا سويا نحب قبل الرحيل
على اوتارجتارى
تشرق من جديد
الشمس
فى العالم العجيب
وبعد رحيال الاورق الصفراء
ابحث عنكى ربما مع الربيع تعودين
لقد حفظت ترنيمة الالة
اجيدت الغناء للنزوال المطر
واعرف
انكى بمنتهى الحرية تسكنين فرغات السحاب
وانتظر امطارك
فى الغابة الشرقية
حيث مكاننا القديم
قبل الرحيل
انا الان كبير اطوال اورق اشجار الليمون
ملامح طفولتى رحلت عبر راحلة السنين
ومازال الجتار ومدفاءة الحطب والكوخ وانتى
بلا عودة رغم انى احبك
رغم انى كل شئ احبة يموت
انتى والنجوم والكوخ
انتى بلا عودة هناك
حيث يغوص الليل
والنجوم تموت
وانا هناك
الغجرى الذى اجاد الغناء
حتى تعودين مع ترنيمة الالة
ونزوال المطر
اغنى والجتار
أحتاجك كثيراً
والعمر يمضي بين حقولك..
بارد الليل..
وحكاية تحملني إليك بلغة ساخنة
تتلعثم في الخفقة..
أحبك سيدي..
غير حبك لا يرد في دمي..
ولا يسقي شرياني..أتلاحم في أول نقاطك
وآخر مداك..
وأجمل مناداتك..
والعمر يمضي بين حقولك..
بارد الليل..
وحكاية تحملني إليك بلغة ساخنة
تتلعثم في الخفقة..
أحبك سيدي..
غير حبك لا يرد في دمي..
ولا يسقي شرياني..أتلاحم في أول نقاطك
وآخر مداك..
وأجمل مناداتك..
عمادالدين
اهديك كلمات قرأتها للكاتب جاسم صفر..
ذكرتني باسلوبك المتميز في الكتابة
أقرأك عدة مرات
وأستمتع بقراءة حبرك..
لك مني كل الود والاحترام