يقول الجاحظ وهو الذي له مؤلفات كثيرة ومن إشهرها البخلاء الذي معروف عند الكثير من المتعلمين …… له حكاية مع احد العالميين وهو يحكيها في كتابه ويقول
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#145845#post1917469
كان لي صديق معلم ببغداد وكنت اجله واحترمه كثيرا وكنت كل ما زرت بغداد زرته وأحيان كنت اذهب لبغداد لزيارته وذات مرة ذهبت عانيا لزيارته ولم طرقت الباب لم يفتح لي ولم يجاوبني احد ذهبت للمسجد وسالت عنه عقب الصلاة فقيل لي انه في حداد ومقفل علي نفسه الأبواب ولا يستقبل احد من حوالي أسبوع.
قلت إنا لله وانأ إليه راجعون ,,من الذي مات له قالوا الجماعة لم نعرف شي لكن عرفنا انه بحداد علي إنسان غالي عليه …..
ذهبت مرة ثانيه وصممت إن اجلس حتي يفتح لي المهم فتح عزيته عن من مات له وأخذت بخاطره ولما ارتاح لي سألته من الميت جبر الله عزاك
هاج بالبكاء مره ثانيه ندمت إني سألته ,,,
وبعد ما هدي وتنهد ارتاح قال يا أخي الغالي قبل سنه مر من هنا رجل علي حمار وهو يقول ..
يا اما عمرو جزأك الله مكرمتا ردي علي فؤادي أين ماكان ….فعشقت أم عمر و عفشا قويا وتمنيت إن أراها …………
وقبل اسب وعمر من هنا صاحب الحمار وهو يقول ذهب الحمار ب ام عمرو فلا رجعت ولا رجع الحمار فعرفت أنها ماتت فحزن علي حبيبتي أم عمرو,,,
قال الجاحظ كنت قبل هذا احترم المدرسين والمعلمين ولكن بعد صاحبي هذا عرفت إن المعلمين اعتي مما كنت أتوقع …
مجرد تكمله للاحباب ,,وش اريكم ..؟؟؟؟؟
((((لو يشوف ألان الجاحظ الحب إلي يصير بالشاة والدردشة هو من بلد وهي من بلد لم يمر لا راعي حمار ولا خمار ويمكن يكون هو من اسوا الاخلاق وهي من انذل الناس ولكن ..ويحبون بعض وهم لم يروا بعض ولا حتي بالخيال فقط دردش معه والغريب إن فيه أولاد يتقمصوا شخصية بنت وبنت تتقمص ولد وخذ حب وكم واحد ووحده صار ضحية هذا الهراء وهذا العبث إلا شعوري فقط هو فراغ وحب تقليد للغير وتباع الهوا والنفس الاماره بالسوء .حماكم ربي من كل شر ,,,
ولكم ازكي سلامي
سيف النجدي ..
باركك المولى ولي عودة باذن الحي 🙂
ودي ولك تحيتي ..~
؛؛
؛
اشكر واقدر لك مروررك العطر ايته المارقبه الذوق
تقبلي شكري وتنانني حفظك المولي من كل شر
الحاصل مع الاسف الشديد في الشبكة العنكبوتيه. مع الاسف 🙁
بارك الله فيك اخي سيف ..
..
.
تقبل شكرى وتحياتى