حينــ،،ـ تطفو ملامح الجفاء على سطح القلوب,,
وتعربد القسوة في أجواء دفء المشاعر,,
تتعثر الكلماتــ،،ــ
ويختبئ البوح خجلا من آلام التجاهل,,
كانت لي هنا مع الآلام وقفة,,
نبشتُ أوراقي أبحث عن بقايا فرح أسطره !
فإذا بي أرمق منظر غرفتي غرقى بأوراقي المبعثرة !
هالني المنظر ..!
حاولت جمع شتات نفسي التي كادت تتبعثر و أوراقي !
:
:
حتى حروفي تئن !
تكاد تلتقط أنفاسها الأخيرة قبل أن ترحل من محبرتي
لتستقر روحاً جديدة على ……. شيء يشبه الورق…..!
:
:
انقلب الكرسي ..
خفضتُ أنواري …
جو من هدوء حاولت اصطناعه !
علّ حرفاً ينطق .. !
:
:
:
:
لا جدوى !
:
يقضه..حاولت أن ابعثر بوحي فوق السطور
وعندما عجزت صعدت لمشنقة الحروف
حيث.. يختنق القــــــــــــــــــلــــــــــــــــــم..
:
:
لم أكن أودّ أن أحكي عن قصة الـ " قلم "
و تلك الأوراق التي قد تظهر لنا بعض من " وفاء "
بل هي قصة تغوص في أعماق الـ " ذاكرة "
:
:
لا أستطيع أن أسمها بــ " عنوان "
:
:
لذا .. كانت
" اختناق قلــــم "
:
:
و لأنها شيء من يقايا و " فتات "
ستكون أشبه بالخربشات ..
:
:
فـ " قد ": تتمعر الوجوه كثيراً هنا ..
:
:
.
.
نعم صدقتِ في قولكِ عزيزتي
لم أكن أودّ أن أحكي عن قصة الـ " قلم "
و تلك الأوراق التي قد تظهر لنا بعض من " وفاء " بل هي قصة تغوص في أعماق الـ " ذاكرة " |
انهـا المجاراتٌ مع الفكرِ والذاكرةَ ح ــــول بوحِ القلم
بــقى الصديقِ الذي يتمتع بالوفاا الصامتَ فيِ زمـنِ الغربةِ
احساس طفلة
" اصغتيِ اختناقَ القلمَ بكٌلِ شفافية واحسنتِ تراكبَ تأثيرِ الحروفِ على بعضهـاَ "
كٌل الــ خَ ــــيرَ
لا تغيبيَ
كانت هنا حروفك عذبه كالطفوله
وتجسد هنا الوجع بـ " اختناق قلم "
قد تختنق الكلمات بين انفاسنا
وقد يكون الزمن جائراً احياناً
ولكن تأتي الايام على كل شيء
كوني بخير
شــــــــــــ روح ـــــــــاعر
لم أكن أودّ أن أحكي عن قصة الـ " قلم "
و تلك الأوراق التي قد تظهر لنا بعض من " وفاء " بل هي قصة تغوص في أعماق الـ " ذاكرة " |
الاوراق تحترق
والوفاء يموت
مؤسف
احساس انت رائعه