تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » يسألني الجوال وش فيه الارسال

يسألني الجوال وش فيه الارسال 2024.

الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#95775#post1484753

يسألني الجوال وش فيـه الارسـال
غاب ****** ويحسب البرج طايـح

يقول فيه ابراج ؟ قلت ايه ثم قـال .
أجل علامـي مـآ أهـز وأصايـح

ونـا منـوّل دوم فـالاذن شـغـال
والا مراسـل بينكـم جـاي رايـح

سكت شوي وقال وش بـدل الحـال
وش رجّع همومـن منـول نزايـح

كانت محبتكم بهـا تضـرب امثـال
حتى بمواصلكم حرقتـوا الشرايـح

ونته كلامك كنـت تسبقـه بفعـال
ماتتركه لـو دونـه الـدم سايـح

قلت ايـه وبقلبـي مكانـه ولا زال .
والخاطـر آبشـرك كلـه سمايـح

لكن حبيبـي فاتـح اذنـه للاقـوال
كنت انصحه لكن رمـى بالنصايـح

عواذلن تاقـف لنـا بكـل مدخـال
بهروجن اصعب من شراب الذحايح

كلامهـم سكيـن ووصالنـا حبـال
خلو ****** يغيب وامسـو فرايـح

البعد نارن تشعـل بقلبـي اشعـال
نار المفارق خلـت الصـدر فايـح

من بعد ماله بين الاهـداب منـزال
اليومـه لشوفـه عيونـي شفايـح

يالايمي بالحـب ماشفـت الاهـوال
لكن روح وشـوف سيـد الملايـح

تلقى خصالن مانخلق مثلها خصـال
ريمـن بجانبهـا العـذارى ذبايـح

لن شافها عقـال يمسـون جهـال
وتخلـي عقولـن جهـالا رجايـح

ياقف لها الجـلاس وقفـات تمثـال
ون مرت الوقـاف صـارو طرايـح

ون شافها متعافـي يقـوم منشـال .
ون زارت المرضى اخرجتهم صحايح

بالمختصر زينـن يقلّـب للاحـوال
والشرح ماتكفيه بيـض الصفايـح

حتى جزال الشعر في حقهـا هـزال
عن وصفها تعجز جميـع القرايـح

لكن انا شعري يـروّق لـي البـال .
نسّانـي اللـي راح والهـم زايـح

عيني على فرقـاه مادمعهـا سـال .
ولا بـسـدي للمخالـيـق بـايـح

عشان لطرونـي يقولـون رجّـال
علـى المصايـب مايجـرّ النوايـح

لكن جاوبتك عشـان انـت جـوال.
جمـاد ماتفـرح علـي بالفضايـح
للشاعر عبدالله بن نور الأسعدي
يسلمووووووووووووووووووو ليلو

الله يعطيكي ألف ألف ألف عاااااااافية

ورووووودي

صح لسانك ولسان قايلها

يعطيك العافيه

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محبة الزهور
يسلمووووووووووووووووووو ليلو

الله يعطيكي ألف ألف ألف عاااااااافية

ورووووودي

محبه الله يسلمك

تسلم يدينك ليالي
وتشكرين على رقي الذووووق

دمتي بجمال وتألق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.