يا إبراهيم أنا لا أملك لك من الله شيئاً..
ومات إبراهيم وهو آخر أولاده فحمله الأب الرحيم ووضعهُ تحت أطباق التراب وقال له:
يا إبراهيم إذا جاءتك الملائكة فقل لهم الله ربي ورسول الله أبي والإسلام ديني..
فنظر الرسول عليه الصلاة والسلام خلفهُ فسمع عمر بن الخطاب رضي الله عنه يُنهنه بقلب صديع فقال له:
ما يبكيك يا عمر ؟ فقال عمر رضي الله عنه يا رسول الله:
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#22043#post212785
إبنك لم يبلغ الحلم ولم يجر عليه القلم وليس في حاجة إلى تلقين فماذا يفعل ابن الخطاب! ، وقد بلغ الحلم وجرى عليه القلم ولا يجد ملقناً مثلك يا رسول الله!
وإذا بالإجابة تنزل من رب العالمين جل جلاله بقوله تعالى رداً على سؤال عمر:
{ يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا والآخرة ويُضلُّ الله الظالمين ويفعل الله ما يشاء} .
نسأل الله تعالى ان يثبتنا عند سؤال الملكين ويهون علينا وحده القبر ووحشته ويغفر لنا ويرحمنا انه على ما يشاء قدير
واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين وصلى اللهم وسلم وبارك عليك يا سيدي يا رسول الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع جميل جدا اشكرك عليه
هكذا كان الصحابة رضي الله عنهم
مع كثرة اعمالهم اعتبروها قليلة امام الله
لم يغتروا باعمالهم ومكانتهم بانهم صحابة
وانما كانوا يخافون من عذاب الله والتقصير في حقه
نسئل الله ان يرزقنا الاعمال والصفات التي ننجو بها من عذاب القبر والنار .
شكرا لك اخي ,,
الفجر القادم
جزاك الله خير اخوي
سلمت على الموضوع
لك تحيتي
جزاك الله خير على هذه اللفتة التي نغفل عنها
بانتظار المزيد من هذه اللفتات
شكرا اخى الكريم على الموضوع الهادف