:
:
:
:
متهالكه ،،
:
:
سـ تكون آخر الحروف بـ هذا القسم
ووفاء لـ الوعد فـ انا هنا لـ الانتهاء ،،
اتمنى بـ انها تحوز بـ رضى قلوبكم !!
وكلي حب لـ ارواحكم .
!!
!
مجرد بـعثره قلمـ ،،،
كانت لدي اوراق
اصنع منها مئات
الموضوع الأصلى من هنا: منتدى الخليج http://bayt.el-emarat.com/#59220#post829802
من زوارق الرغبات ،،
فلا تبحر إلا في مياه الحرمان
..
.
كنت اكره الشمس
لانها كل يوم تموت
وكنت اكره الشمس
لان ذلك لايستمر طويلاً
..
.
خلقت من صلصال
فـ فجرني الضجر ،،
ومنذ ذاك الحين وانا اتوق
الى حريه الحول
..
.
كانت لدي اصابع
اوجهها للجميع واقول : بومْ
فلا يموت احد
..
.
كانت لدي اوراق
لم اكن ادري ما افعل بها
فـ الطخها بـ احزان زرقاء
..
.
كلما مررت بـ ساقيه
رميت حصاة فيها
وامرتها بـ عدم الصراخ
..
.
لماذا تمطر السماء
كلما تذكرت قبعتي ؟
..
.
كانت لدي نجوم
احصي دموعي عليها
فلا تنتهي ابداً
..
.
ولدت على جناح غيمه
وهبطت منها وانا اتعثر بـ الطيور ،،
ومنذ ذلك الحين
وانا اتعكز على جناحي
..
.
كانت لدي اوراق
اقصقصها الى رسائل صغيره
و انثرها مع الريح
فلا يرد عليها احد
..
.
كانت لدي نجوم
ارسل اليها الضياء
فلا تنطفئ ابداً
..
.
لماذا ترتعد طفولتي
وانا اتذكر المستقبل ؟
..
.
ما من صديق يعينني
على اصطفاء خسائري
ولا حرب تقود الى هزائم السلامْ
\
//
اردت ان اكون شجره
فـ ذبحني العشاق !!
اردت ان اكون مطراً
فـ تقاسمتني الانهار !!
فـ قررت ان اكون انساناً
لأقتسم الانهار
واجرد السكاكين من العشاق !
،،،
،،
،
أواه
لقد نبت الشعر في ذقني
وعلي ان اقول وداعاً للعصافير !!
وداعاً
اقف انا حائرا مستسلما ب ثمانِ ٍ وعشرين حرفا من لغتي الام امام حبر حروفك
فلا اعلم ماهي هذه الطلاسم واقول لمن يحاول فكها
………………………………
………………………………
………………………………
………………………………
………………………………
لا تحاولوا قراءتها او فك طلاسمها
فقد كتبها لنا بالماء
ولا يجيد قراءة الماء سوى الأنقياء
والله يديمك يامطر
ذ
ر
اً
ايها القلب ،،
لابد من بصمه وداعٍ اخيره !!
عذراً .
على كل شيء تسببته هنا
او
ضايقته ،،
عذراً
لـ كل قلبٍ اوجعته !
عذراً
لـ كل شيء ،، لـ كل شيء
،،
،
م
ع
ذ
ر
ه
اشعث الريح
يشتعل
كم كان من سحاب يدق
حافه السماء .. دقيقه الألم تلك القطرات
لتسقط
هم ارونى الحلم منبثق
يشكوا حلم
هل كان الحلم ليحلم ؟
يقرئكِ سلاما ذالك الوجع
دافئ صديقى كلما تذكرت قبعتى انهمرت ضاحكا
فلقد انزلتها الى اشخاص لا تستحق
لا ترحل ايها المختلف