تتلكاء خطواتي المتهالكة على
دروب الصمت الطويلة..
تخترقُ ..سكونـ الليل.""
ما عدت أسمع سوى صوت أقدامي
الرشيقة..
وبعض حفيف أشجار المكان
الساكن"…
أتخبط في مشيي..
زادت برودة الوقت
القاتل:..
أبحث في ركام الظلام عن
بصيص أمل".:..
أو بقايا إنسان…
هزّ الهواء االجريئ ردائي..
وتمايل مع نهايات خصلات شعري..
.وصار شالي الحريري..يشارك في رقصة الخوف..
على أنغام أنفاس البرد الزكية..
وعلى رقبتي أخذت تهتز قلادة أمي ..
أعجبني كثيرا تمايلها…
وكأني أبصرت النور ..على بعد خطوات مني ..
تتزايد الخفقات "
تتلوها الخفقات.
ارتجفت أقدامي خوفاً ووقفت "
نقلت بصري نحو الضوء وهناك وجدته مرمياً
بين حفنات القش ..
أعياه البرد وزخات الثلج
تناولُت مصباحِيِ المكسوُُر
ومشيت ُأقبل أطراف الذكرياتِ
حظنتة بردائي الحريري ورحلت..
إلى آخر المدى…..
وهل للمدى آخر……
سأستنشق عبير ورودها …..وأزهار رياضها
ومعانيها التي تعبق بالراح والريحان
وللنظر متعةٌ أخرى…….
دمعه لين……….
وشعر ك*****…..
وشعر برائحة الورد…….
وشعرٌ يختلط بأجزاء النفس……
دمعه لين
رحلت مع أحرفك وكلماتك الرائعة 00 لعالم فيه من الرومانسية و صدق الإحساس
رااااائع ما دون قلمك و مشاركة تنبئ عن عملاقه الكلمة و المعاني الرائعة
كلنا غبطة و سرور بوجودك يا دمعة ننتظر جميل إبداعاتك و إطلالتك بكل جديد في الهمس فلا تجعلنا ننتظر كثيراً
تقبلي تحياتي
الشلال
مازلت أذكر بقايا عطره
مازلت أهرب الى أوراقي .. ومحبرتي القديمة
كلما أشتقت إليه ….
مازلت أذكر كلماته لي
أنتي أميرة ..
اتوجها على عرش قلبي
انا .. ومشاعري .. رهن إشارة منكِ
انفض بقايا الذكريات عن مخيلتي
فما عادت تجدي شيئاً
وماعادت تعني لي إلا الضعف .. والإنكسار
أمسك قلمي ..
وابدأ بكتابة بعض كلمتات الشكر
لكل لحظة ذكرى عشتها بين سطوركِ
دمعة لين .. دمتي ودام هذا القلم الوضاء ,,
قلم قادم وبقوة..
أين أنا من بين كلماتك
شكرا لمرورك
ولمحاكتك لغروري هنا..
حيث الكلمات التي
ترسمناااااا..
هنا حيث الحروف التي
تعانقناااا..
أن عجز البوح فما وراءة أعظم..
لك مني كل أمتنان ..
ودمت بالخير ..
لين[/align][/size]
مشرفتنا الغالية…
ويبقى لحظورك الروعة التي
اعتدتها..وأتوق دوما لها…
وللمساتك نفس رائحة المسك
تعطر صفحاتي …
ومابوحي الاأمتداد لبوحك الجميل…
شكرا سيدتي…
ودام لي حظورك بالخير دوما…
أختك… لين