عندما أراد اللّـھ لَـہ الشفاء منْ سقمه :
" أرْكـضْ برجْـلك هـذا مُغْــتسلٌ بــاردٌ وشــراب " سورة ص آية 44
وتكفينا معرفة أنها كانت سبباً لشفاء سيدنا ايوب
نشاط عضلة القلب وقوته وتحمل الأخبار السيئة والمزعجة
تنبيه الجهاز العصبي مما يساعد على سرعة ردود الأفعال.
نشاط الغدة الدرقية وتأخر التعب والشعور به
خروج نسبه كبيرة من احتياطي كرات الدم الحمراء المختزنة بالطحال إلى الدورة الدموية مما يساعد زيادة نشاط .
نشاط غدة البنكرياس وزيادة إفراز هرمون الأنسولين في الدم مما يساعد على سرعة احتراق السكر في الدم .
تقوية جهازك المناعي ومقاومة الأمراض
تقليل تورم الجسم
يشد البشرة ويمنع التجاعيد
تصل إلى درجة التجمد فبهذا هم يزيدون منْ مناعة أجسادهم ويحسنون منْ أداء أعضاء أجسامهم الداخلية.
" واذكر عبدنا ايوب إذ نادى ربه أني مسني الشيطان بنصب وعذاب "
سورة ص آية41
عيني شقية