الزواج ملئ بالمفاجآت. يمكن أن تكوني قد تعرفت على نصفك الآخر بعد علاقة حب،
أو ربما بعد تعارف قصير، ولكن هذا لا يعني بأنك تعرفينه،
فأنت لا زلت في أرض مجهولة عندما يتعلق الأمر بالحياة الزوجية في بيت واحد كزوج وزوجة.
وإليك بعض مفاجئات ما بعد الزواج:
كثيرا ما نسمع عن المشاكل الزوجية التي تأتي بعد الزواج مباشرة، ومعظمها سببه عدم تمضية وقت كاف معا كعائلة.
فبعد شهر العسل وبعد تلقي التهاني، بعد شهر أو أقل من البقاء معا طول الوقت، يمضي كل شخص في حياته السابقة، سواء إلى العمل أو الأصدقاء، وتبقى الواجبات العائلية هي العامل المشترك الوحيد بينكما.
المالية والعائلية وحتى الشخصية، وبالرغم من أن الحب لا يعتبر مفقودا تماما إلا أنه يصبح حبا من نوع أخر.
ليس لها علاقة بالعائلة، وهنا يأتي دور التنازل والتفاهم لإيجاد وقت للعائلة، وننصحك باللجوء إلى المساعدة
لحل هذه المشكلة، مثلا الاستعانة بخادمة، أو مربية (للأطفال).
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#116985#post1679755
بها وتضحكان عليها، قد تمران بظروف صعبة وأخرى سهلة، أجعلا حياتكما رائعة وجربا أشياء جديدة.
وبذلك تضحي الزوجة بالابتعاد عن عائلتها وأحيانا التخلي عن عملها لصالح الزوج. وغالبا ما يكون الإنجاب
سببا أخر للتضحية حيث تنقطع السيدة عن دراستها أو عملها للبقاء مع الأطفال
للاختلاف أيضا.
وعندها تصبح الحياة أفضل لأن الأهداف لن تتغير، والنفوس لن تتبدل.
والضغوط النفسية التي يواجهها الطرفان سواء من المنزل أو من الخارج. غالبا ما يولد الضغط مشاكل جنسية.
أو ربما بعد تعارف قصير، ولكن هذا لا يعني بأنك تعرفينه،
فأنت لا زلت في أرض مجهولة عندما يتعلق الأمر بالحياة الزوجية في بيت واحد كزوج وزوجة.
وإليك بعض مفاجئات ما بعد الزواج:
كثيرا ما نسمع عن المشاكل الزوجية التي تأتي بعد الزواج مباشرة، ومعظمها سببه عدم تمضية وقت كاف معا كعائلة.
فبعد شهر العسل وبعد تلقي التهاني، بعد شهر أو أقل من البقاء معا طول الوقت، يمضي كل شخص في حياته السابقة، سواء إلى العمل أو الأصدقاء، وتبقى الواجبات العائلية هي العامل المشترك الوحيد بينكما.
يتحول الحب إلى عشرة وتفاهم، وأحيانا إلى منظومة من الواجبات الزوجية، وقد يتخلله العديد من المشاكل
المالية والعائلية وحتى الشخصية، وبالرغم من أن الحب لا يعتبر مفقودا تماما إلا أنه يصبح حبا من نوع أخر.
يعاني الزوجان العاملان أكثر من هذه النقطة، حيث يصبح وقت العائلة مبتورا، ومليئا بالأشغال الأخرى التي
ليس لها علاقة بالعائلة، وهنا يأتي دور التنازل والتفاهم لإيجاد وقت للعائلة، وننصحك باللجوء إلى المساعدة
لحل هذه المشكلة، مثلا الاستعانة بخادمة، أو مربية (للأطفال).
لا يعني ما قلناه سابقا أن الزواج سيفقد متعته بل سيكون هناك العديد من الأمور الرائعة التي ستتشاركان
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#116985#post1679755
بها وتضحكان عليها، قد تمران بظروف صعبة وأخرى سهلة، أجعلا حياتكما رائعة وجربا أشياء جديدة.
قد تكون التضحية حسية أو نفسية، فقد تنتقل العائلة لبلد أخر حتى يجد الزوج عملا أفضل،
وبذلك تضحي الزوجة بالابتعاد عن عائلتها وأحيانا التخلي عن عملها لصالح الزوج. وغالبا ما يكون الإنجاب
سببا أخر للتضحية حيث تنقطع السيدة عن دراستها أو عملها للبقاء مع الأطفال
أحيانا تحصل أمور غير مفهومة بين الشريكين مما يؤدي إلى تغير الشريك وغالبا لا يكون هذا التغير إلى الأفضل.
مع التقدم في العمر، وتغيرات الحياة، تتغير الأولويات، ويصبح لكل طرف أهداف مختلفة وأسباب كثيرة
للاختلاف أيضا.
أحيانا تحظى العلاقة بالمباركة وبالتالي يشعر الطرفان فيها بأنهما شخصان يحملان كيانا واحدا.
وعندها تصبح الحياة أفضل لأن الأهداف لن تتغير، والنفوس لن تتبدل.
حتى لو كانت علاقتكما *****ية رائعة في بداية الزواج، فيمكن أن تتحول وتتبدل نتيجة لتقلبات الحياة
والضغوط النفسية التي يواجهها الطرفان سواء من المنزل أو من الخارج. غالبا ما يولد الضغط مشاكل جنسية.
مهما كنتما صادقان مع بعضكما البعض لا بد أن تظهر الحقيقية. فحبل الكذب قصير وسرعان ما تنكشف الحقائق، سواء كان الزواج لمصلحة، أو كان هناك خيانة، أو ما إلى ذلك من مشاكل يخفيها الطرفان عن بعضهما البعض.
[IMG]http://pepsi20057.******.com/4094ab7e21.gif[/IMG]
حياك الله غاليتي نسايم ليل
دوما رائعة وتنقلين لنا كل مفيد
بَأَرََكَ الله فيك وجَزَّاك خَيَّرَا
ولك شَكَرَي وتَقْدِيرِيّ
وعَلَّى آلَمَوآصَلَة الرائِعَة مَعََنْا لخَدَمَة هَذَا الِصرحَ آلَمَُبَارَك
سائِلَيِّن الله آن
يوَفَّقَك ويحَفِظَك ويسَدَّدَ خَطَاك ويجَعَلَ كَلَّ عملِِ تقَوَّمَون
به هَنّا في مُوازيِنّ حسَنَآتكم
ودمتم على طاعة الرحمن
وعلى طريق الخير نلتقي دوما
وبحفظ الله ورعايته