ما حكم استخدام بعض العبارات التي قد يقولها أحد والدي الطفل المعاق للاحتجاج على هذا القدر؟
بعد الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم:
لا مانع من الكلام مع الطفل المعاق بما يخفف عنه الحزن، وكذلك لا بأس بأن يتكلم أحدهما مع الناس بمثل قوله: هذا قدر الله وخلقه، ولا راد لما قضى، وقد رضينا بتدبيره، وما شاء الله كان، وما لم يشأ لم يكن، وقدر الله وما شاء فعل فلا راد لقضائه ولا معقب لحكمه يخلق ما يشاء فاوت بين خلقه لتعرف نعمته، ويشكره المعافون، ويعترفون بفضله عليهم، فأبواه قد يصيبهما الحزن عند ما يولد هذا المعوق الناقص في الخلقة، ولكن يجب الرضاء بقضاء الله تعالى وقدره، ويحرم الاعتراض على الله في خلقه، والتسخط لعطائه، ويصبر ويحتسب، ليحصل له الأجر الكبير على تحمله ما تحمله من الأذى والتعب والمشقة، وفي ذلك خير كثير
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياك الله اخي الفاضل عبد الرحمن علي وبارك فيك
جزاك الله خيرا على هذه الكلمات على حمد الله وشكره
ولا اعتراض على خلقه وقضائه وقدره
رب العباد والخلائق يستاهل الحمد في كل وقت وحين
وعلى كل ما يهبه لنا من مرض وصحة وحزن وفرح والم وسعادة
وعافية واعاقة وفي كل شئ له الحكمة بذلك
نحمدك يا رب الخلائق والاكوان على كل الاحوال
ودمت على طاعة الرحمن
وعلى طريق الخير نلتقي دوما
بسم اللة الرحمن الرحيم
الحمد الله رب العالمين
شكرا اختى الغالية فضيلة على مرورك الغالى
ونلتقى دائما على طاعة الرحمن
الحمد الله رب العالمين
شكرا اختى الغالية فضيلة على مرورك الغالى
ونلتقى دائما على طاعة الرحمن