تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » ^^^ ( لكن السؤال ما هو دورك في ذلك؟؟؟) ^^^

^^^ ( لكن السؤال ما هو دورك في ذلك؟؟؟) ^^^ 2024.


الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#50102#post636761

الحمد الله حمد الشاكرين ولا عدوان الا علي الظالمين والصلاة والسلام علي سيد الغرل المحجلين وعلي آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا..

دعونا اخوتي واخواتي في الله نتذكر بما كان يفعله الرسول صلى الله عليه و سلم و صحابته الأطهار.

سأروى لكم موقف لأحد الصحابة العدول فى غزوة أحد و قت ان كان الخطر المحدق يحيط بالمسلمين و المسلمون فى مهد الدعوة
عددهم قليل فقراء ليس لهم دولة مستقرة و لا حدود آمنه واضحه،

أنظروا الى حب الصحابة لدينهم و دفاعهم عنه دون تخاذل و هوان هيا يا اخوان الى الموقف العجيب الرهيب الرائع الجميل،

الموقف هو :

فى غزوة أحد كان الرسول صلى الله عليه و سلم ينفث روح الحماس و البسالة فى أصحابة , حتى جرد سيفا باترا و نادى اصحابه
و قال فيهم ( من يأخذ هذا السيف بحقه ؟ ) *يقصد صلى الله عليه و سلم من منكم يا صحابتى يأخذ منى هذا السيف و يعطى السف حقه من الشجاعة و القتال *
قام الية صلى الله عليه و سلم رجال ليأخذوه منهم على بن ابى طالب و الزبير بن العوام و عمر بن الخطاب حتى قام اليه أبو دجانة سماك بن خرشه فقال و ما حقه يارسول الله ؟
قال صلى الله عليه و سلم ان تضرب به وجوه العدو حتى ينحنى * أى ينحنى السف * قال أنا آخذه بحقه يا رسول الله فاعطاه الرسول صلى الله عليه و سلم اياه * أى السيف *
و كان ابو دجانه رجلا شجاعا يختال عند الحرب و كانت له عصابة حمراء اذا اعتصب بها علم الناس انه سيقاتل حتى الموت
فلما أخذ السيف عصب رأسه بتلك العصابه و جعل يتبختر بين الصفين و حينئذ قال رسول الله عليه الصلاة و السلام ( انها لمشية يبغضها الله الا فى مثل هذا الموطن )

انا لن اعلق على الموقف ،فقط سأترك التعليق لكم و لكن لى رجاء بسيط أحتاج اليكم ساعدونى أخوانى و اخواتى فى الله تخيلوا ان الرسول صلى الله عليه و سلم يقول لك لك انت قارئ هذه السطور تخيلوه صلى الله عليه و سلم يمسك قلما و يقول لكم ،من يأخذ هذا القلم بحقه ، نعم قلم ، القلم سلاح كالسيف و لكل أوان سلاحه ..

هل عندها ستتسابق لتأخذ القلم من رسول الله صلى الله عليه و سلم ؟
و ان اخذت القلم من يد الرسول صلى الله عليه و سلم ماذا ستكتب لتعطى هذا القلم حقه ؟

و لكن لى رجاء هل تمدون لى يد العون و المساعدة بعد ان تأخذوا القلم

واشيد بقلمي المتهالك الفقير الى نصرة هذا الدين العظيم قولا وعملا اقتداء بخير خلق الله صلوات الله وسلامه عليه ، ادعوا الي سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة .. وجادلهم باللتي هي احسن. الآية.

تكالب الأمم علينا معشر المسلمين اليوم ، نعم الوضع الحالى يشير الى وجود حملات مسعورة تحاول النيل منا نحن المسلمين ، فالأمريكان دمروا العراق و بنيته الأساسية تماما و مزقوها شيعا و فرقا و كذلك فعلوا فى افغانستان ، و الأمريكان الأن يتحرشون بسوريا و ايران و من يدرى من سيكون عليه الدور ، و اسرائيل تقتل كل يوم بل كل دقيقه من شعب فلسطين العشرات بينهم اطفال و نساء و شيوخ .

و كان الغزو الروسى للشيشان يدل على وجود حقد رهيب على الشعوب المسلمة ، و هناك شواهد كثيرة تدل على هذا الحقد و الرغبة فى تدمير الدين الاسلامى و الشعوب المسلمة منها مساندة الغرب لبعض التيارات الدخيله على الشعوب العربيه و منها البهائية على سبيل المثال لا الحصر ..

و لكن هيهات لهم ان ينالوا مرادهم فالله غالب على أمرة سبحانه و تعالى ..

كان فى السابق للآسلام رجال و نساء دافعوا عنه و نصروه و ضحوا بكل ما هو غالى فداءا للاسلام.

كان هناك من الصحابة البواسل الاشاوس حماة الدين ، خالد بن الوليد و صلاح الدين و عقبة بن نافع و كثيرون.

كان من العلماء من يجتهد لاعلاء كلمة الحق و الدين ، و الآن من لنا ايها المسلمون من يأخذ بثأر محمد الدرة من يثأر لنساء الشيشان اللآئى تم هتك اعرضهم نهارا جهارا من يثأر لاطفال العراق وكل بلد مسلم وعربي منهك ومغلوب علي أمره ، حسرة وغصة وألم مختزل في الذاكرة لا تمحي الا بالجهاد في سبيل الله واعداد العدة لذلك والتجارة الخالصة مع الله عزوجل لنيل جنة الخلد ونعيم لا يبلى ..!

اللهم انصرنا و عافنا من البلاء اللهم لا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك و لا يرحمنا آمين آمين يا رب العالمين .

هل ترون ان هذا الحال و الواقع الذى نعيشه الأن هو فعلا موشكلة
هل ترون ان هذا الحال و الواقع الذى نعيشه الأن هو ذل و خزيان و هوان .

و اذا كان هذا الواقع فعلا موشكلة و ذل و خزيان و هوان فما أسبابها فى نظركم و ما الذى أدى بنا الى هذا الطريق و هذه الحالة
ما الذى جعل أمة كأمتنا الاسلاميه تتنازل عن امجادها تتنازل عن كرامتها و ما هى طرق العلاج فى نظركم لنخرج من كبوتنا ليخرج الحصان الأبيض و النسر ، العظيم من سجنه لينطلق فى ربوع الدنيا ينشر كلمة الخير و الحق ، ما هى طرق العلاج ليخرج الفارس الشجاع عن صمته و سكوته المحزن ليعلى كلمة الحق و السلام العادل ليدافع عن أمة مقهورة.

ايها المسلمون يا أهل الخير يا من قال الله عز و جل فى حقكم
بسم الله الرحمن الرحيم ( كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون الناس بالمعروف و اتنهون عن المنكر).

ان الخيرية التى اختص بها المولى عز و جل أمتنا الاسلاميه مبنية على شرط و هو أننا أختصنا الله عز و جل بأننا اذا أمرنا انفسنا و غيرنا بالخير و نهينا انفسنا و غيرنا عن المنكر كنا خير أمة أخرجت للناس و هذا حكم الله الخالق القادر العليم سبحانه لا يصفه الواصفون.

خدمة الدين واجبة علي كل مسلم ومسلمة كلا في مجال عمله وقدراته وامكاناته واستطاعته ، فليس احد ممن ينتمون الى حظيرة الاسلام بمناى عن الاسهاب والاسهام في توطيد وتوطين مفاهيم منهجنا اللذي ارتضاه لنا المولي تبارك وتعالي حين اخبر بذلك الرحمة المسجاة حين قال تعالى .. اليوم اكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا.. الاية .. الله اكبر ما اعظمك من مولى وما اشملك من دين نحمد الله عز وجل علي ان هدانا الى سراطه المستقيم وجعلنا من ابناء واحفاد هديه وهدي خير خلقه صلوات الله وسلامه عليه.

ليس هناك اكثر اهميه في الوقت الحالي من أن نأخذ بأيدي بعضنا البعض لنصمد علي طريق الله المستقيم الذي لا نجاه الا بالتمسك به,, فقد فقدنا كل شئ عندما ابتعدنا عن دين الله الذي به اعزنا الله , ورفع شأننا وجعل لنا في العالمين وزنا,, وفي بحر الحياة الهائج الامواج,, كانت كل الامم تحاول التامر علينا لاغراقنا واستئصالنا من الحياه,, ولكن يأبي الله الا ان يتم نوره ولو كره الكافرون,,, فقد عاد الكثير منا الي الله واصطلحوا معه ، والبقيه الباقيه في الطريق سائرون ولكنهم في حاجه لمن يرفق بهم ويحنوا عليهم .. ويقدم لهم النصح والارشاد الذي افتقدوه في السنوات الاولي للتنشئه البعيده عن كتاب الله وسنة رسوله منهجا وسلوكا وتطبيقا..
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#showthread.php?p=636761

مبشرات بانتصار الامة الاسلامية.

إن الأمة الإسلامية القائمة على الدين الإسلامي قادرة على اقتحام التحديات التي تحول دون نهضتها، كما انها قادرة على الصمود في مواجهة ******* الغربية، فالجبال الراسيات يمكن أن تزول وهذه الأمة لا يمكن أن تزول، لانها محفوظة بهذا الدين، فقد تكفل الله بحفظ هذا الدين، ومن حفظه حفظ الأمة الآخذة به.
ويدل على قدرة هذه الأمة على الصمود والمواجهة ما يأتي:
أولاً: النصوص من الكتاب والسنة:
هنالك الكثير من الآيات والأخبار الصحيحة تدل على أن الإسلام سيبقى ظاهراً منصوراً إلى أن تقوم الساعة، وانه سيبقى قوة عالمية تزاحم القوى المضادة له مهما كانت متجبرة، يقول الله تعالى: ((هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ))، فهذه الآية الكريمة تبشرنا بأن المستقبل للإسلام بسيطرته وظهوره وحكمه على الاديان كلها، وقد يظن بعض الناس أن ذلك قد تحقق في عهده صلى الله عليه وسلم وعهد الخلفاء الراشدين والملوك الصالحين ، وليس كذلك، فالذي تحقق انما هو جزء من هذا الوعد الصادق، كما أشار إلى ذلك النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: (لا يذهب الليل والنهار حتى تعبد اللات والعزى، فقالت عائشة: يا رسول الله ان كنت لاظن حين أنزل الله: ((هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ)) ان ذلك تماماً، قال: انه سيكون من ذلك ما شاء الله….) رواه مسلم.
واوضح منه واعم قوله عليه الصلاة والسلام: (ليبلغن الامر ما بلغ الليل والنهار، ولا يترك الله بيت مدر ولا وبر الا وادخله الله هذا الدين، بعز عزيز، او بذل ذليل، عزاً يعز الله به الاسلام، وذلاً يذل به الكفر).
وهناك نصوص كثيرة منها ما اخبرنا به الرسول صلى الله عليه وسلم عن المهدي، وما عنده من قوة وجيوش عظيمة ومنها ان المسلمين عند خروج الدجال يكونون قوة هائلة، وان تلك الجيوش تكون محاصرة للقسطنطينية، وهذا هو الفتح الثاني لتلك المدينة، ومنها ان عيسى ابن مريم عليه السلام سينزل في آخر الزمان، وسيحكم بالإسلام، وسيدخل النصارى في الدين الإسلامي، فلا يقبل منهم الا أن يدخلوا الإسلام أو القتل.
ثانياً: خصائص الإسلام:
الإسلام وحده هو الدين الذي يملك الخصائص التي تؤهله للبقاء فهو الدين الالهي الرباني الذي يصلح النفوس والقلوب والعقول والأعمال، وهو الصالح لأن يأخذ دوره في إصلاح العالم، وقد ادرك هذه الحقيقة بعض علماء الغرب، مهم (باول شتمز)، ومما قاله في كتابه (الإسلام قوة الغد العالمية): (سيعيد التأريخ نفسه مبتدئاً من الشرق، عوداً على بدء، من المنطقة التي قامت فيها القوة العالمية الإسلامية في الصدر الأول للإسلام، وستظهر هذه القوة التي تكمن في تماسك الإسلام ووحدته العسكرية وستثبت هذه القوة وجودها، واذا ما ادرك المسلمون كيفية استخراجها والاستفادة منها، وستقلب موازين القوى،لانها قائمة على أسس لا تتوافر في غيرها من تيارات القوى العالمية.
ثالثاً: عودة المسلمين إلى دينهم:
لقد اغتاظ الغرب كما اغتاظ المستغربون من عودة المسلمين إلى الإسلام، فالإسلام بدأ حيا من جديد في النفوس، وطلائع المد الإسلامي بدأت تطل هنا وهناك من الجامعات والمعاهد والمدارس، وبدأت الاصوات تتعالى منادية بالإسلام عقيدة وشريعة ومنهج حياة.
وبدأ المثقفون في ديار الإسلام ينحازون إلى الإسلام، ويرفضون الكفر، وبدأوا يدرسون حضارة الغرب وثقافته في ضوء تعاليم الإسلام، وبدأت تتكشف لهم عورات هذه الحضارة وتلك *******، وفاض سيل من الكتب والصحف والمجلات يوضح الإسلام ويشرح اهدافه ومقاصده.
وكما نما الإسلام اول مرة سينمو مرة أخرى، وسيكتمل بناؤه، على الرغم من كيد اعداء الإسلام وكيد اذنابهم في ديار المسلمين.
ويمكننا أن نجمل مظاهر الصحوة المباركة التي يعيشها المسلمون اليوم في النقاط التالية:
1- توجه الشباب إلى المنهج الإسلامي والحماس للإسلام والدعوة إليه، وعمارتهم للمساجد، ومحاولتهم الالتزام بشعائر الإسلام وشعاراته.
2- عودة نسبة كبيرة من النساء إلى الالتزام بالإسلام فكراً وسلوكاً.
3- تردد اصداء الدعوة إلى الإسلام في مختلف ديار الإسلام.
4- الدعوة إلى إصدار تشريعات وقوانين مستوحاه من الشريعة الإسلامية او مستمدة منها.
5- النشاطات والمجامع العلمية ومعاهد العلم التي تقام في كل مكان، كالمؤتمرات والتجمعات والمدارس والكليات الإسلامية التي نراها تنتشر في كل مكان.
رابعاً: انتشار الإسلام في عالم الغرب:
أصبح للإسلام وجود هائل في عالم الغرب في أمريكا وبريطانيا وفرنسا وهولندا وغيرها من الدول، وهو في نمو مطرد، ويكسب الإسلام في كل يوم مسلمين جدداً من أهل تلك الديار، بل دخل في الإسلام علماء مبرزون في تخصصاتهم، ومفكرون مشهورون لهم نظرات ونظريات في الاجتماع والاقتصاد والسياسة، وعلى الرغم من كثرة المغريات التي يمكن ان تبعد المسلمين عن دينهم، الا ان المسلمين في تلك الديار اقاموا كيانات تحفظ على المسلمين دينهم، ومن ذلك بناء المساجد، وانشاء المدارس والجامعات، وإقامة المراكز الإسلامية التي تعنى بشؤون المسلمين في تلك الديار.
خامساً: الأفول الحضاري للغرب:
اراد الغرب من خلال علمائه ومفكريه ونظرياته وإعلامه ان يغرس في اذهاننا انه لا تقدم للمسلمين ولا للأمة الإسلامية الا باتباعنا له في مذاهبه وافكاره وثقافته وحضارته، حتى زينوا لنا ان الحضارة وتعاليم الغرب وثقافته صنوان لا يفترقان.
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#50102#post636763
وقد بدأت نذر سقوط الحضارة الغربية تلوح في الافق، فالعيوب والآفات بدأت تسري في كيانها، وتحدث به صدوعاً وتشققات، واصبحت عاجزة عن إخفاء آثار التآكل التي شدت اليها انظار العقلاء من ابناء تلك الحضارة، فعلت اصواتهم معلنة ان نجمها بدأ يهوي، وان الحضارة الغربية التي خيل للبعض خلودها آيلة للسقوط بعد ان اصبحت تنوء بمشكلات لاقبل لصناع تلك الحضارة بمعالجتها.
فهذا (الكسيس كاريل) في كتابه (الانسان ذلك المجهول) يدين الحضارة المادية، ويرى انها وليدة خيالات الاكتشافات العلمية وشهوات الناس وأوهامهم، وان التقدم الهائل الذي احرزته علوم الجماد لم تجن منه البشرية سوى القلق والهموم وفي ذلك يقول: (حقيقة الامر ان مدنيتنا مثل المدنيات التي سبقتها اوجدت احوالاً معينة لحياة من شأنها ان تجعل الحياة نفسها مستحيلة، وذلك لاسباب لا تزال غامضة، ان القلق والهموم التي يعاني منها سكان المدن العصرية تتولد عن نظمهم السياسية والاقتصادية والاجتماعية).
نعم ان المستقبل للإسلام ولكن السؤال هو ما هو دورك في تحقيق ذلك؟
..

************

اللهم بلغنا رمضان اللهم بلغنا رمضان اللهم بلغنا رمضان ، نحن وياكم ووالدينا ووالديكم وسائر المسلمين والمسلمات اجمعين ونحن وياكم في خير صحة وخير حال مع نصر مبين وتمكين . اللهم ارحم من مات من الاهل والاحبة واجعل اللهم قبورهم نور وآنس اللهم وحشتهم بعفوك ورحمتك انك انت الرحمن الرحيم واسألك اللهم لنا ولهم العتق من النار والفوز بالجنة انك بنا وبهم رؤوف رحيم وبالاجابة جدير..
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#showthread.php?p=636763

إعلان الدورة العلمية ( أضغط هنا )

البث الحي المباشر..

بارك الله فيك اخي الجارف على الموضوع وجزاك الله خير الجزاء
[IMG]http://kld213.******.com/s22.gif[/IMG]

الاخ الكريم موقوف النت

[img]http://aljarif.******.com/A96.gif[/img]

اشكر لكم حظوركم الاخوي الداعم وبطيب الردود وفقكم الله ورعاكم. واسأله النفع والفائدة لنا جميعا ،

واسأله جل في علاه ان يجمعنا في مستقر رحمته في عليين مع النبيين والشهداء والمرسلين وبصحبة خير خلق الله وخير من وطأ الثري بقدميه بأبي هو وامي صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم..

[IMG]http://aljarif.******.com/momen.bmp[/IMG]

سلمت يداك اخي الجارف على الموضوع الرااائع التي سطرته اناملك

نسال الله ان يعز امتنا وان ينصرها وان يلهمنا الرشد والصواب

وان يشددعلى قلوبنا لنكون من رجال هذه الامه الذين قال الله فيه ( رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه )

الف شكر وتقدير لك يالغالي على الطرح المتميز

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.