الحماية من الزكام , نصائح للحوامل , الحماية للام والجنين
مرحباااا , كيف حالكم احبابى
شوفوا اليوم بعرض عليكم موضوع اتمنى ينال رضاكم ويفيدكم
كيفية حماية الحوامل من فيروسات الزكام
يالا تابعوا الموضوع وادعولى
يمكنك الافلات من عدوى الإنفلونزا أو الزكام حتى أثناء الحمل لكن إذا حدث هذا فيجب أن تعرفي كيف تتصرفي وكيف تحمي نفسك وجنينك من فيروسات الشتاء المزعجة.
عدوى الإنفلونزا أو الزكام أثناء الحمل ليست من الامور التي ترغب بها أي امرأة لأن أعراض هذه الفيروسات يمكن أن تستمر لمدة أطول من المدة العادية، كما تشكل تهديد لك ولمولودك الجديد في حالة تطور المرض لتعقيدات صحية أخرى. عادة تعاني النساء الحبلى من نظام مناعة أضعف من الأشخاص الآخرين لذا من الضروري تفادي الاصابة بالزكام و إنفلونزا في المركز الأول.
الزكام والإنفلونزا لهما أعراض مماثلة، ولكنهما شرطان مختلفان لذا أنت بحاجة لمعرفة كيفية التمييز بينهما بوضوح. أعراض الزكام عادة أكثر إعتدالا من أعراض الإنفلونزا وهذه الأعراض يمكن أن تكون: – أعراض الزكام العادي:
حمى.
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#210808#post2049249
شعور بالتعب.
سيلان أو احتقان في الانف.
سعال وعطس.
صداع.
– أعراض الإنفلونزا:
حمى شديد.
احتقان في الأنف.
شعور بالبرد.
شعور بالتعب.
تعرق.
صداع.
هذه فقط بعض من الأعراض المشتركة عند الاصابة بعدوى الإنفلونزا أو الزكام ، لذا إذا واجهت مثل هذه الاعراض فأنت بحاجة الى استشارة الطبيب فورا ومبكرا لتحديد طريقة العلاج الأنسب، خصوصا إذا كنت حبلى.
يجب عدم استعمال بعض الأدوية أثناء الحمل لأنها قد تؤثر على الجنين، لذا من المهم جدا تجنب أخذ أي دواء بدون إستشارة طبيبك أولا. إذا لم تحدث أي تعقيدات أثناء الإنفلونزا أو الزكام، يمكنك تجربة بعض العلاجات المنزلية الطبيعية.
على أية حال إذا كانت درجة حرارتك اعلى من 101؟ وتلون مخاطك ، وشعرت بألم في الصدر، فيجب استشارة طبيبك. على الاقل يمكن للكشف المبكر أن يساعدك في خفض التعقيدات الصحية الأخرى.
لكي تخففي من الأعراض يمكنك تجربة من العلاجات المنزلية التالية الآمنة:
احصلي على الكثير من الإستراحة وحاولي تجنب وضع جهد أكثر من اللازم في الأعمال المنزلية الرتيبة.
اشربي الكثير من السوائل مثل الشاي أو الماء.
اشربي الشوربة التي تساعد على تخفيف أعراض الإنفلونزا أو الزكام.
تمضمضي بالماء والملح لتخفيف ألم الحلق.
جربي الحمامات البخارية لفتح قنوات التنفس.
وأخيرا ان أفضل طريق لمعالجة الزكام العادي أو الإنفلونزا هو بالوقاية من الاصابة بها من الأساس.
عدوى الإنفلونزا أو الزكام أثناء الحمل ليست من الامور التي ترغب بها أي امرأة لأن أعراض هذه الفيروسات يمكن أن تستمر لمدة أطول من المدة العادية، كما تشكل تهديد لك ولمولودك الجديد في حالة تطور المرض لتعقيدات صحية أخرى. عادة تعاني النساء الحبلى من نظام مناعة أضعف من الأشخاص الآخرين لذا من الضروري تفادي الاصابة بالزكام و إنفلونزا في المركز الأول.
الزكام والإنفلونزا لهما أعراض مماثلة، ولكنهما شرطان مختلفان لذا أنت بحاجة لمعرفة كيفية التمييز بينهما بوضوح. أعراض الزكام عادة أكثر إعتدالا من أعراض الإنفلونزا وهذه الأعراض يمكن أن تكون: – أعراض الزكام العادي:
حمى.
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#210808#post2049249
شعور بالتعب.
سيلان أو احتقان في الانف.
سعال وعطس.
صداع.
– أعراض الإنفلونزا:
حمى شديد.
احتقان في الأنف.
شعور بالبرد.
شعور بالتعب.
تعرق.
صداع.
هذه فقط بعض من الأعراض المشتركة عند الاصابة بعدوى الإنفلونزا أو الزكام ، لذا إذا واجهت مثل هذه الاعراض فأنت بحاجة الى استشارة الطبيب فورا ومبكرا لتحديد طريقة العلاج الأنسب، خصوصا إذا كنت حبلى.
يجب عدم استعمال بعض الأدوية أثناء الحمل لأنها قد تؤثر على الجنين، لذا من المهم جدا تجنب أخذ أي دواء بدون إستشارة طبيبك أولا. إذا لم تحدث أي تعقيدات أثناء الإنفلونزا أو الزكام، يمكنك تجربة بعض العلاجات المنزلية الطبيعية.
على أية حال إذا كانت درجة حرارتك اعلى من 101؟ وتلون مخاطك ، وشعرت بألم في الصدر، فيجب استشارة طبيبك. على الاقل يمكن للكشف المبكر أن يساعدك في خفض التعقيدات الصحية الأخرى.
لكي تخففي من الأعراض يمكنك تجربة من العلاجات المنزلية التالية الآمنة:
احصلي على الكثير من الإستراحة وحاولي تجنب وضع جهد أكثر من اللازم في الأعمال المنزلية الرتيبة.
اشربي الكثير من السوائل مثل الشاي أو الماء.
اشربي الشوربة التي تساعد على تخفيف أعراض الإنفلونزا أو الزكام.
تمضمضي بالماء والملح لتخفيف ألم الحلق.
جربي الحمامات البخارية لفتح قنوات التنفس.
وأخيرا ان أفضل طريق لمعالجة الزكام العادي أو الإنفلونزا هو بالوقاية من الاصابة بها من الأساس.