أخذت كمانها..
وصرخت فيه أحزانها..
فقست على كل وتر..
وعزفت..
بألحان الألم..
متابعة نوتة الأنين..
تراقب تتابع كل نغمة..
….
أغلقت عينها..
وأخذت تتأرجح..
على أنغام كمانها..
وإيقاع دموعها..
….
بكت…
حتى بكت معها أوتار الكمان
وتغيرت النوتة
فباتت تحكي قصة الألم
….
سقط كمانها..
فسقطت معه..
إلى مالا نهاية.
شكرا عبير نقل موفق ومميز
تحياتى