تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » قصة الطاعون

قصة الطاعون 2024.

  • بواسطة
خرج أمير المؤمنين عمر بن الخطاب، ذاهبا إلى بلاد الشام، وكان معه بعض الصحابة.
وفي الطريق علم أن مرض الطاعون قد انتشر في الشام، وقتل كثيرا من الناس، فقرر الرجوع، ومنع من معه من دخول الشام. فقال له الصحابي الجليل أبو عبيدة بن الجراح: أفرارا من قدر الله يا أمير المؤمنين؟ فرد عليه أمير المؤمنين: لو غيرك قالها يا أبا عبيدة! ثم أضاف قائلاً: نعم نفر من قدر الله إلى قدر الله؛ أرأيت لو أن لك إبلا هبطت واديا له جهتان: إحداهما خصيبة (أي بها زرع وحشائش تصلح لأن ترعى فيها الإبل)، والأخرى جديبة (أي لا زرع فيهما، ولا تصلح لأن ترعى فيها الإبل)، أليس لو رعيت في الخصيبة رعيتها بقدر الله، ولو رعيت في الجديبة رعيتها بقدر الله؟!

إسم الكاتب تاريخ الإضافة
موسوعة القصص 27/02/2008

سبحان الله

جزاك الله خير اخوي على سرد هل القصه الطيبة

قصة معبره بجد

فأين نهرب من قضاء الله وقدره

جزاك الله كل خير اخي الكريم

ودمت بخير

أعتقد أن اسم الطاعون هذا (عمواس)

شاكر لك

أخوك

نزف الابداع

آيوة هو عمواس ،

شكرياتي لك أخوي ع هالقصة المعبرة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.