من عجائب ذكر الكلمات المتقابلة ( المتضادة ) في القران
أنه ورد:
– ذكرت الدنيا 115 مره…….. ذكرت الاخره 115 مره
-ذكرت الملائكه 88 مره…….. ذكرت الشياطين88مره
-ذكرت الحياه 145 مره…….. ذكر الموت 145 مره
غرائب الأرقام في القران, الارقام في القران الكريم
-ذكر النفع 50 مره…….. ذكر الفساد 50 مره
-ذكرالناس 368 مره…….. ذكرالرسل 368 مره
-ذكر ابليس 11 مره…….. ذكرت الاستعاذه من ابليس 11 مره
-ذكرت المصيبه 75 مره …….. ذكر الشكر 75 مره
-ذكر الانفاق 73 مره…….. ذكر الرضا73 مره
-ذكر الضالون 17 مره …….. ذكر الموتى 17 مره
-ذكر المسلمين 41 مره …….. ذكر الجهاد 41مره
-ذكر الذهب 8 مرات …….. ذكر الترف 8 مرات
-ذكر ***** 60 مره …….. ذكرت الفتنه 60 مره
-ذكرت الزكاة 32 مره …….. ذكرت البركه 32 مره
-ذكر العقل 49 مره …….. ذكر النور 49 مره
-ذكر اللسان 25 مره …….. ذكرت الموعظه25 مره
-ذكرت الرغبه 8 مرات …….. ذكرت الرهبه 8 مرات
-ذكر الجهر 16 مره …….. ذكرت العلانيه 16 مره
-ذكرت الشده 114 مره …….. ذكر الصبر114 مره
-ذكر الرسول محمد صلى الله عليه وسلم 4 مرات …ذكرت الشريعه 4 مرات
-ذكر الرجل 24 مره…….. ذكرت المراه 24 مره
غرائب الأرقام في القران, الارقام في القران الكريم
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#155641#post1949617
-ذكرت الصلاه 5 مرات وهذا دليل وجوب الصلاه بفروض خمسه
-ذكرت كلمه الشهر 12 مره وهذا عدد الاشهر في السنه
-ذكر ( اليوم ) 365 مره وهذه عدد الايام في السنه
جزيتـم جبـالا من ألاعمال الصالحه
يـوم العـرض عليـه
رزاذ المطر
جزاكم الله خير ولكن هناك فتوى للشيخ عبدالرحمن السحيم
وهذا نصها :
توافقاً غريباً ، نعرضه كما يلي:
والرقم الأول هو عدد ذكرها والثاني الأمر المتعلق به
115 الدنيا
115 الآخرة
– –
88 الملائكة
88 الشياطين
– –
145 الحياة
145 الموت
– –
50 النفع
50 الفساد
– –
368 الناس
368 الرسل
– –
11 إبليس
11 الاستعاذة من إبليس
– –
75 المصيبة
75 الشكر
– –
73 الإنفاق
73 الرضا
– –
17 الضالون
17 الموتى
– –
41 المسلمين
41 الجهاد
– –
8 الذهب
8 الترف
– –
60 *****
60 الفتنة
– –
32 الزكاة
32 البركة
– –
49 العقل
49 النور
– –
25 اللسان
25 الموعظة
– –
8 الرغبة
8 الرهبة
– –
16 الجهر
16 العلانية
– –
114 الشدة
114 الصبر
– –
4 محمد صلى الله عليه وسلم
4 الشريعة
– –
24 الرجل
24 المرأة
– –
5 الصلاة
– –
12 الشهر
– –
365 اليوم
– –
32 البحر
13 البر
هنا الإعجاز
ذكرت كلمة البحار (أي المياه) في القرآن الكريم 32 مرة ، وذكرت كلمة البر (أي اليابسة)في القرآن الكريم 13 مرة
فإذا جمعنا عدد كلمات البحار المذكورة في القرآن الكريم وعدد كلمات البر فسنحصل
على المجموع التالي :45
وإذا قمنا بصنع معادلة بسيطة كالتالي:
1 – مجموع كلمات البحر (تقسيم) مجموع كلمات البر والبحر (ضرب) 100% س
32÷45×100%=71.11111111111% س
13÷45×100%=28.88888888889% س
وهكذا بعد هذه المعادلة البسيطة نحصل على الناتج المُعجز الذي توصل له القرآن من
14 قرناً ، فالعلم الحديث توصل إلى أن:
نسبة المياه على الكرة الأرضية = 71.11111111111% س
ونسبة اليابسة على الكرة الأرضية =28.88888888889% س
وإذا جمعنا العدد الأول مع العدد الثاني نحصل على الناتج =100% س
وهي مجموع نسبة الكرة الأرضية بالفعل ، فما قولك بهذا الأعجاز ؟ هل هذه صدفة ؟
من علّم محمد هذا الكلام كله ؟ من علم النبي الأمي في الأربعين من عمره هذا الكلام ؟
ولكني أقول لك : " وما ينطق عن الهوى ، إن هو إلا وحي يوحى ، علمه شديد القوى"
فاسجد لربك شكراً لأنك من المسلمين ، لأنك من حملة هذا الكتاب العظيم وما هذا إلا بعض الإعجاز العددي في القرآن الكريم وليس الإعجاز كله.
لكم التحية
وعساكم على القوة
وجزاك الله خيراً
الكلام في الإعجاز العددي دحض مزلّـة ، ومزلق خطير !
والملاحظ فيه كثرة التكلّف ، والتعسّف للقول بموجبه .
مُقارنة ***** بالفتنة في الأعداد ..
والفتنة في القرآن ليست مقصورة على السّحر ، بل تُطلَق على الكفر وعلى الفتن الصِّغار والكبار
فمن إطلاق الفتنة على الكُفر قوله تعالى : (وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ) وقوله تعالى : (وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ) .
ومن إطلاق الفتنة في القرآن على الفِتن الصِّغار قوله تعالى : (وَاعْلَمُوا أَنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلادُكُمْ فِتْنَةٌ) وقوله تعالى : (إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلادُكُمْ فِتْنَةٌ) .
وقد تُطلق الفتنة على ما يتعلق بالعذاب الأخروي ، كقوله تعالى : (أَذَلِكَ خَيْرٌ نُزُلاً أَمْ شَجَرَةُ الزَّقُّومِ (62) إِنَّا جَعَلْنَاهَا فِتْنَةً لِلظَّالِمِينَ) .
ولا أعلم أن الفتنة أُطلِقت على السِّحر إلا في موضع واحد في قوله تعالى : (وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى يَقُولا إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلا تَكْفُرْ) .
كما أنهم قد يعتبرون اللفظ أحيانا دون ما يُقابِله من معنى .
السنة المعتبرة عند المسلمين هي السنة الهجرية ، وهي أقل من ذلك !
كما في مسألة حساب نسبة الماء إلى اليابسة ، فإنهم لم يتوصّلوا إلى ما توصّلوا إليه إلا بعد عمليات حسابية مُعقّدة .
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#155641#post1952235
وهذا من التكلّف ، وقد قال الله تبارك وتعالى لِنبيِّـه صلى الله عليه وسلم : ( قُلْ مَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُتَكَلِّفِينَ ) .
كما لا يجوز ربط مثل هذه الأعداد بما لا يُقابِلها ، كما رأينا في الفتنة مع السِّحر !
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#showthread.php?p=1952235
فقلت له : إن الأعداد في القرآن غير مقصودة ، خاصة أرقام السور والآيات ..
ثم بعد فترة إذا بهذا الشخص الذي يقول بالإعجاز والذي توصّل إلى إعجاز عددي بزعمه يَزعم أنه ( رسول ) ! وتوصّل إلى ذلك بموجب القيمة الرقمية لاسمه !!
وتوصّل إلى أن القرآن فيه زيادة ونقص نتيجة القول بالإعجاز العددي ..
كما تبيّن أنه بهائي المعتقد ..
ولبّس على الناس بمثل هذا الكلام ليتوصّل إلى إيصال الرقم ( 19 ) الذي تُقدّسه البهائية الكافرة ، الذين يُؤلِّهون البهاء !
ولِنعلم أن القرآن بالدرجة الأولى كتاب هداية ودلالة وإرشاد للعباد .
لا يجوز أن نعلق الحقائق النهائية التي يذكرها القرآن أحيانا عن الكون في طريقه لإنشاء التصور الصحيح لطبيعة الوجود وارتباطه بخالقه , وطبيعة التناسق بين أجزائه . . لا يجوز أن نعلق هذه الحقائق النهائية التي يذكرها القرآن , بفروض العقل البشري ونظرياته , ولا حتى بما يسميه "حقائق علمية " مما ينتهي إليه بطريق التجربة القاطعة في نظره . إن الحقائق القرآنية حقائق نهائية قاطعة مطلقة . أما ما يصل إليه البحث الإنساني – أيا كانت الأدوات المتاحة له – فهي حقائق غير نهائية ولا قاطعة ; وهي مقيدة بحدود تجاربه وظروف هذه التجارب وأدواتها .. فَمِن الخطأ المنهجي – بحكم المنهج العلمي الإنساني ذاته – أن نُعَلِّق الحقائق النهائية القرآنية بحقائق غير نهائية . وهي كل ما يصل إليه العلم البشري . اهـ .
عضو مركز الدعوة والإرشاد بالرياض