الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#103163#post1571925
انها تلك الفاكهة التي احبها الناس بشراهة في زماننا هذا وتفننوا في اكلها
في كل وقت وحين وفي كل مكان وكل مجال؟
انها الفاكهة التي تسلي الناس في اوقات فراعهم فضلا عن ساعات عملهم
انها الفاكهة التي ياكلها الغني والفقير؟
انها الفاكهة التي حرمها الله في كتابه الكريم ووصف اكلها بابشع صفة؟؟؟
ونهانا ****** صلى الله عليه وسلم عن اكلها؟؟؟؟؟؟
لعلكم عرفتموها؟؟؟؟؟؟؟؟
انها
انها
انها
انها
الغيبة الغيبة الغيبة
نعتها الحسن"فاكهة النساء"وما احسبها تقتصر على النساء فقط
فقد اصبحت فاكهة للكل!!!
رجالا كانو ام نساء نعم تتضح اكثر عند النساء ولكنها موجودة عند الرجال ايضا
فهل ان الاوان كي نحرم على انفسنا هذه الفاكهة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تعالو نشغل انفسنا بذكر الله بدلا من الخوض في اعراض هذا وهذه
ويكفي ان الله قال فيها:
(ولايغتب بعضكم بعض أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه)
هذا هو تشبيه الله
اسال الله تعالى ان يشغلنا بذكره وطاعته ويطهر السنتنا من كل ما يغضبه آمين
منقول
تقبلي مروري وتقديري00000000؟
[IMG]http://pepsi20057.******.com/4094ab7e21.gif[/IMG]
حياك الله غاليتي شوق وفن
اعاذنا الله من هذه الفاكهة
من الأمراض الخُلُقِيَّة المتفشِّية بين الناس – مرض الغِيبة،
تعريفها: هي ذكرك أخاك بما يكره ولو كان فيه، قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ : هل تدرون ما الغيبة"؟ قلنا: الله ورسوله أعلم، قال: " ذِكْرُك أخاك بما يكرهه"، قيل: أرأيت إنْ كان في أخِي ما أقوله؟ قال: "إنْ كان فيه ما تقول فقد اغْتَبْته، وإن لم يَكن فيه فقد بَهَتَّه" رواه مسلم وأبو داود والترمذي والنسائي، سواء في ذلك أن يكون ما يكرهه الإنسان في بدنه أو نَسَبِه أو خُلُقه أو قَوْلِه أو فِعْله أو في غير ذلك، وقال الحسن، ذِكْر الغير على ثلاثة أنواع: الغيبة والبهتان والإفك. فالغِيبَة أن تقول ما فيه، والبُهْتَان أن تقول ما ليس فيه، والإفْك أنْ تَقُولَ ما بَلَغَكَ.
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#103163#post1573588
2- ما تتحقَّق به الغِيبَة قد تكون باللِّسان، وقدْ تكون بالإشارة، وقد تكون بالمُحاكاة والتقليد، بل قد تكون بالقلب وانعقاده على العَيْب وهو سوء الظن قالت السيدة عائشة ـ رضى الله عنها ـ: دخَلَت علينا امرأة، فلمَّا ولَّت أومأْتُ بيدي أنَّها قصيرة، فقال ـ عليه الصلاة والسلام ـ "اغْتَبْتِيهَا" رواه ابن أبي الدنيا وابن مِرْدَوَيْهِ، كما قالت عائشة: حاكَيْت إنسانًا – يعنى قلَّدتُه، فقال لي النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ " ما يَسُرُّنِي أنِّي حاكَيْت إنسانًا ولي كذا وكذا" رواه الترمذي وصحَّحه، يعنى: لو أُعطيت شيئًا كثيرًا من المال في مُقابل أنَّني أقلِّد أحدًا بما يَكرهُه، لا أفعل ذلك – ولو سَمِعَ إنسان شخصًا يغتاب أحدًا فَرَضِيَ بكلامه واستلذَّه ولم يُنْكِرْه كان شريكًا في الغِيبَة؛ لأنَّه رَضِيَ بِذِكْر أخيه بالغيب.
3- أثرها في الدُّنْيا: تُفَرِّق بين الناس، وتُورث العداوة فيما بينهم، وفيها فضيحة وهَتْك أستار، وقد تَجُر إلى ما هو أسوأ من ذلك.
بَأَرََكَ الله فيك وجَزَّاك خَيَّرَا
ولك شَكَرَي وتَقْدِيرِيّ
وعَلَّى آلَمَوآصَلَة الرائِعَة مَعََنْا لخَدَمَة هَذَا الِصرحَ آلَمَُبَارَك سائِلَيِّن الله آن
يوَفَّقَك ويحَفِظَك ويسَدَّدَ خَطَاك ويجَعَلَ كَلَّ عملِِ تقَوَّمَون
به هَنّا في مُوازيِنّ حسَنَآتكم
ودمتم على طاعة الرحمن
وعلى طريق الخير نلتقي دوما
وبحفظ الله ورعايته
ومشكوووووره أم الخليج على الحديث
وتوضيحك للموضوع
جزاكم الله خيرا
تقبلوا تحياتي