في الحقيقه احترت كثير وانا اتابع طريقة هؤلاء في الالقاء كان احدهم في معركه .
ومحلل له الدفاع باي وسيلة
الاقتباس من الدين في غير موضعه ادخال الاحاديث والايات القرانيه في قصائدهم الغزليه .
المدح لديهم كذب وهراء عندما يمدحون شخص او امرأة اومعشوقه كأن هذا الممدوح قادم من الفضاء وليس منا نحن البشر.
وعندما يتكسبون بهذا الشعر لدى ذو مكانه فانهم يضعونه في درجة الانبياء الاتقياء حتى وان كان افاقا
للحديث بقيه……….
يزينون حروف خطاباتهم بـ القَبَسْ
و العقلُ خلقَ ليفرق بين الخطأ و الصواب
ابعدنا الله عن كلِ شرْ
عزيزتي
اصبتِ في قولكْ
و يعلم الله انها لمصيبه الازمان
و لتعلمي ان كل مقتبسٍ لـ احاديثٍ او اياتٍ
يعتبرون من عظماء الحرف
و البعض يقتدي بحرفهم ويتعلمْ
🙂
سلمتِ ايتها الجميلهَ لـ كلْ شيء
اكليل ورد
لعرفت من هم
إلا أن بعضهم بالفعل يحمل هموم الأمة فوق كتفه
بعضهم وهو قليل أما البعض الآخر
فعبقريته الشعرية ما هي إلا المصيدة التي تتساقط فيها النساء
بعد أن يلفت نظرهم إليها 🙂
ورودي
الشعر بداية ونهاية
هو ترجمة للإحساس وتجسيد للشعور
لذا فأعمدته الأساسية هي الصدق والشفافية
وإن شذ عن ذلك لأغراض أخرى
تتعارض وما يكنه الشعور حقيقة
فيعد حينها ضرب من ضروب النفاق
ويستطيع الفكر الواعي الفطن
أن يدرك ما يقبع خلف الكلمات من زيف
خاصة تلك التي تعج بالثناء والمديح لتطلعات ذاتية
أو التي تصف الشعور في إطار هلامي
لا وجود له بعيداً كل البعد عن الحقيقة أو الخيال
فلا نستشعر معها المصداقية
إلا أن بعض الخيال هو مداد للإبداع لكن حينما يتبلور
في نسقٍ يخدم الصورة ويدعمها
ولكلٍ ملامحه التي تعنون ماهيته
لنستطيع أن نتكشف معها الصادق من الواهي
أعطر التحايا