تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » حين كُشِف الستار !!

حين كُشِف الستار !! 2024.

حين يُرفع الستاااار
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#119280#post1701949

وينكشف من هنااا

من يقطن خلفــ الستاار ..؟

ففتاة تبدو طفلة

ولكن يُصدم من كان ينتظر رفع الستاار

انها لم تكن الا ممن شُق بها الزمان

حااال تلكـ الفتاة ..!!

يُـعرف لمن يجيد فهم لغة الوجوهـ

وجهٌ اتضحت بهِ ومضات الحنين

وعينُ بها آثار لمعة دمعة

تظاهر بالابتسامه

وترتسم على محيآها بسمة خلفها

آآآهات معذبه .. خلفها غموض فتاة

اوهاااام ..!!

ليظن من في المقابل

ان هذهـ في رغدة لاتسع الدنيا بما حوت

وانها اسعد من كثيررر من قريناتها

لتوهم ان ليس بها الا الهناء

ولكن ..!!

مايخفى عن الملأ عظيم

وكُربٌ جمهـ

وغصاتٌ عدهـ

ولحظااتٌ مرهـ

ولكنها تخشى الوضوح

لكي .. لايعطف هذآ .. ويحزن آخر

فتقل لكل المارة لستُ ضعيفه

فلآ شفقه ولا رحمه

انما محناتٌ تمر بكل فرد

فالأجدر بمن كان جبلآ واقفآ

لاتهزهـ الريح ولا الاعصار

وما انا الاصمودآ لاينهار

فـ يُسدل الستااار ..!!!

وانزواء في ركن المكان

وعزله عن الملأ وعن الآقرابــ

واعتلآء لصرخات موحشه

خانقتها طيلة رفع الستااار

وآآهـِ .. تلو الآهـ

وحميم يُشعل النيران

والصمود في لحظةٍ ينهار

وكل ماكان اصبح ادراج الرياح

والبسمة .. انجلت في رمشة عين

واصبح كل ماقيل عند رفع الستار

ماهو الا .. .. مكابرةً .. ووهم يُقال ..

فـ يُكشف الستار من جديد
وتعود تلكـ الكرة من جديد

جميل ما قرأت

على القوة أصدق

مابين رفع الستار وإسداله تكمن الرواية

ففي رفع الستارة كنا
وكان لنا أحلامنا وايامنا
نسترق السمع من خلف كواليسس الحياة
علنا نمسك بخيط يوصلنا

خيط تعزف في نهايته أجمل ألحانينا

ومن يحسن استراق اللحظات والهمسات

يكون هو الفائز
ويسدل الستار
أصدق احساس

مبدعة انت واكثررر
لااجاملك بما رأيت هنا من ابداع في الرؤية
انت هنا مختلفة
انت هنا متميزة
وخاطرة تستحق ان تقرأ اكثر من مرة

سلمت وسلم نبض يراعكي غاليتي
وردة دمشقية

سأمنحك حيال سفر ..

قلب فضاء …

وجوز سفر …

وختم مرور

وحق لجوء ..

ودعوه لزيارة عاشق

يقيم فى عاصمة الحب

سأعطيكى مفاتيح مدينتى الثلاث

الروح …

والقلب …

والوطن …

على صفحه الوطن سجلى جنثيتك

انثى شامية

وفى القلب …

اقيلى النساء .

وعلى الروح شيدى بيتك ِ

واختارى الحاشية

والقضاة

وانفينى اليك ِ

بجوز سفر جديد

وختم مرور

ودعوه لزيارة عاشقة

احساس صادق /

قراءة فى ذاتكِ / حدثتنى انها ليست مجرد ستارة واحدة يبدوا

للقادم من بعيد الى اوراقكِ انها سيل من الستائر ..

اغلقت بشدة // وما ظهر منها فتات احاسيس مثقلة بالالم ..

الالم كوخ مظلم .. والذين على وشك الولوج فيه / هم موشكين على الخوف والرجعه

قرئتك ها هنا … وينبغى ان اقرء القادم لاحتوى فلسفة تخصك

فكونى لوقتها بلا الم … واسدلى ستارة الحب عسها طيبة

كل الخير

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته كلما نزيل الستار نعرف شيئا جديدا ان الستار يخفي وراءه الكثير الكثير الجميل و المرير لكن الجميع دائما يتعطشون لمعرفة ما وراء الستار سواء كان احزان او افراح حتى لو كان صاحب الستار لا يرغب بذلك خاطرتك رائعة عزيزتي انا متشوقة لأقرأ المزيد من ابداعاتك و أراءك مع ارق تحياتي و اطيبها دمت بخير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.