وهاهو يروي ماذا رأى في الجنوب وهو يقسم بذالك !!
وجدت الأساطير طريقها إلى حكايات الشارع اللبناني، لا سيما في معرض الإشارة إلى بطولة مقاتلي المقاومة. فالبعض يردد أن أحد هؤلاء المقاتلين كان في حمأة المعركة يسدد رصاصه إلى الجنود الإسرائيليين عندما فرغت بندقيته من الذخيرة، ليفاجأ بها ملقمة بقدرة قادر. أو أن مقاتلا آخر وجد نفسه محاصرا تحت نيران العدو، لتنشله معجزة إلهية من موقعه وتضعه في مكان آمن.
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#49029#post616404
وكما تشير صحيفة "الشرق الأوسط"، فأصدق تعبير عن الأسطورة التي ترافق الحرب على لبنان، هو ما قاله لإحدى المحطات التلفزيونية الجندي الإسرائيلي الذي نقل إلى أحد مستشفيات لندن ليعالج من صدمة نفسية، سببتها له المواجهات العنيفة مع الحزب. فقد قال هذا الجندي إنه كان يشاهد مقاتلين من دون رؤوس يهجمون عليه، كما كان يطلق النار على مقاتلي الحزب، فيخترقهم الرصاص ولا يسقطون.
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَاءتْكُمْ جُنُودٌ فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحاً وَجُنُوداً لَّمْ تَرَوْهَا وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيراً
تحياتي الكم
اخوكم العراقي
حسين القيسي
ومشكووور أخوي على المشاركة
تحياتي:
المستشار 07
ما على أمر الله عجب…
مشكور اخوي على مرورك الطيب
وتحياتي الك
اخوك
حسين القيسي
شكرا الك يل الغاليه على مرورك الطيب
شكرا الك
وتحياتي الك
حسين القيسي