الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#92657#post1432203
..
وتنتهي … منهكه
ومابينهما
حكايا … تكون آلم من ان توضع .. تحت الوساده قبل النوم
اكثر اشياءنا..تبدأ جميلة..
مثل الورد الندي..في بداية الربيع..
مثل المطر الذي يبشر بالخير..
مثل الفرح المنتظر على باب القلب..
مع الوقت..
يخفت جمال اشياءنا..
يذيل لونها..
يتغير حالها..
تتبدل معالمها وملامحها..
ولا يبقى منها..سوى ذاكرتنا نحن حين بدأنا بها..
بارق امل..
حرفك هنا..كان حزينا جدا..
ومترفا جدا..
والاكثر..انه كان صادقا جدا..
مما جعل اصابعي..تتواجد بين سطورك..وكلماتك.
اتمنى لك..ولكهذا قلم تحمله بين اصابعك..كل الالق..وكل السعادة.
ورد
هلا .. ياورد
هي مجرد … حاله … سطرتها في ليله من ليالي نيسان …
هذا الشهر المتقلب … مطرا … ورمالا … وبردا …
ويصدف كثيرا بل غالبا … ان تكون نهايات القصص منهكه
ولكن الاكثر الم … ان نكون نحن من يُنهك في اخر الحكاية ….
شكرا لمرورك … الذي يشبه مطر … البارح
..
صف الحكايا المـُذهلة / نثر التفاصيل الصغار ..
هذا هو ديدننا ..
عندما تعصف بنا / الذكرى ..
أويؤجج قلوبنا / الحنين
::
بآرق أمل ..
للصور لغة .. تصل إلينا دونما صوت
ولـ الراحلين .. شعلة من ضياء ..
تومض وتنطفي في أعماقنا ..
كلما تفقدنا تلك الصور ..
::
سطور تكمن روعتها / في عمقها ..
ويكمن جمالها بـ أنها / بقلمك أنت .. أيها الأمل ..
::
لك الكثير من الورد ..
وعالم لاينتهي من الأمنيات والفرح ..
::
دمت بخير ..,,
نوغل .. في البعد .. بالزمان .. والمكان
ونضيع .. في الطرقات ….
ونتشجر …
.. ونضن اننا نسينا … وسلينا
وفجأه … تضيق الدروب … و نحن
فنراهم على الطرقات … كـ عناقيد العنب والحب
ويومضون .. كـ القناديل المعلقه … في سقوف السنوات
… ويكبرون .. بحجم الصمت الذي يلوك ذكرياتنا …
… والخير الموارى معهم …..
…
الهنوف
كأن الشمس بكرت بالشروق اليوم .. فقط .. لترى مرورك من هنا
.. شكرا … بحجم نقاء قلبك ..
..