تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » انا وحبي والقمر وباريس .

انا وحبي والقمر وباريس . 2024.

  • بواسطة
عشقتكِ

كعشقِ القمرِ لباريس

كعشقِ الخرائطِ

للطرقات والمدن

والتضاريس

عشقتك

كفراشةِ الحقول

كأروعِ رسالةِ حبٍّ

كتبت بخطِّ أودونيس

عشقتك

كعشقِ اللؤلؤ للمحار

كعشقِ الليلِ للأضواء

كعشقهِ لابتساماتِ العاشقينَ

إذا وجدوا خليلاً

يُحكى لهُ أو أنيس

عشقتك

كما لم أعرف من قبل

عشقٌ غليظٌ رقيق

تارةً يبكيني

وتارةً في سمائهِ أطير

عشقٌ

أشبهَ ما يكون

بالحَجَرِ النفيس

عشقتك

فعلمني

كيفَ أضيع ثانيةً

لأتمنَّى أن أهواك

كما يهوى القمرُ

كلَّ مساءٍ

جمالَ باريس

الوردة الجورية

باسنت

عشقك من نوع خاص

كلمات روعه

سافرنا معاك لباريس

سلمت أحاسيسك ودام أبداع قلمك ..

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته تارة يبكيني و تارة اطير في سماءه رائع كتبت رأيي في ملفك مع ارق تحياتي و اطيبها
لا .
يحلقون شتاءً .
ريشهً من بعضى . وجناحً من كلى
وظلكِ .
حين يسابقُ ظلى . احدثكِ التوقف .
فى الفرغاتِ الساكته .
حلقَ ارغول طيب . كالحمام .
تلك الساعه كنتِ الحمام نفسه والتحليق ايضا ..
. وكنتُ أهتزُ فقعه خَجلى . اتخبطُ أ نفاسى الأولى بحفنه خيالُنا
واتمتم .
اُحدثكِ الأمكنه . التى تقاسمناها، رغم اختلاف المسافه !
صباح المطر . صباح الوطن . صباح الشوارع. و صباح اليأس .
صباحك والموريدون .

باسنت

تغرينى ليالى باريس .. الباردة … ما زالت علقة بالذاكرة . قمرها وشوارعها

وفترينات الباعة والاضواء …

باسنت
بعطر باريسى جديد قرئتك تلك الليلة فكونى دوما مختلفة العطور

تحياتى لجديدك الرائع

ورد
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمادالدين
لا .
يحلقون شتاءً .
ريشهً من بعضى . وجناحً من كلى
وظلكِ .
حين يسابقُ ظلى . احدثكِ التوقف .
فى الفرغاتِ الساكته .
حلقَ ارغول طيب . كالحمام .
تلك الساعه كنتِ الحمام نفسه والتحليق ايضا ..
. وكنتُ أهتزُ فقعه خَجلى . اتخبطُ أ نفاسى الأولى بحفنه خيالُنا
واتمتم .
اُحدثكِ الأمكنه . التى تقاسمناها، رغم اختلاف المسافه !
صباح المطر . صباح الوطن . صباح الشوارع. و صباح اليأس .
صباحك والموريدون .

باسنت

تغرينى ليالى باريس .. الباردة … ما زالت علقة بالذاكرة . قمرها وشوارعها

وفترينات الباعة والاضواء …

باسنت
بعطر باريسى جديد قرئتك تلك الليلة فكونى دوما مختلفة العطور

تحياتى لجديدك الرائع

ورد

عندما تشتاق اليك الروح

اشعر انها كطائر حب

يسافر اليك ..

كل مساء

تباً لايام الفرآق

كم عبثت بقلبي الجريح ..

اقترب

قبل ان يدنو حتفي ايها ألبعيد..

عماد الدين …..

شكر لوجودك هنا ردك جميل كجمال حضورك

باسنت ….. الوردة الجورية ….

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.