إن هذا خطأ كبير إذ تنقبض الشعيرات الدموية تحت تأثير الماء البارد وتحتفظ بالحرارة بدلاً من أن تفقدها مما يؤدي إلى ارتفاع درجة الحرارة أكثر بعد فترة من الزمن.
غير أن الطريقة المُثلى للكمادات هي باستعمال ماء ذي حرارة عادية "أي ماء الصنبور" أو ماء الشرب غير المثلج، وتبلل الأطراف والوجه، ويعاد ذلك كلما جفت المياه عن الوجه والأطراف حتى تنخفض الحرارة.
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#18662#post160476
وإذا نظرنا إلى أحاديث رسولنا الكريم صلى الله عليه واله سلم التي يحض فيها على الوضوء، واستحباب ترك المياه لتجف بعد الوضوء بدون أن نلجأ إلى المنشفة لتجفيفها، وربطنا ذلك مع الحديث النبوي القائل: "الحمى من فيح جهنم فأبردوها بالماء" لوجدنا أن الوضوء وتكراره مرات عدة للمصاب بالحمى هو أفضل علاج لارتفاع درجة الحرارة؛ وذلك دون اللجوء إلى غمر الجسم بالمياه، أو النزول إلى مغطس الماء، وهي عادة مرهقة للمريض، أو اللجوء إلى الماء المثلج للكمادات، وكثيراً ما يكون ذلك غير متوافر، ناهيك عن أثره العكسي.
وجعله بميزان حسناتك
دمتي بحفظ الرحمن ورعايته
ماجمل ما كتبتين
لك تحية
الكل مسلم به
غير الشطر الاخير فيه نظر
لان الرسول صلى الله عليه وسلم
عندما حضرته الوفاة صب عليه سبع قرب من الماء
يبقى هل الفعل المجرد سنة ام لا
اما تجمد الخلايا لتبقى الحرارة فيها
فغير صحيح علميا
ولى عودة
تحية
تسلمين اختي رغد على موضوعك الرائع
وشكرا لج
وجزاك الله خيرا يا اختي
تقبلي تحياتي لج
عبووووره
وجعله بميزان حسناتك
دمت فى اسعد حال