أشعلت السيكارة الأخيرة …
تأملت دخانها بسحابتها الكبيرة …
نظرت لها !! فأنتظرت النفس الأخير بحيرة …
قالت … سأكملها فأستنشقتها بحسرة وغيرة …
ما بعد ذلك !!؟؟؟ هل ضاع كل شىْ بتعبيرة …
لا … ليس معقول أختلفت الخيرة !!! …
أعرف أن قلبه يريدني لكنه فعل المريرة …
كنت أظن أنه يعبدني عندما كنت صغيرة …
تكلّم وتعمّد وأضحى بلا عبيرة …
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#77953#post1207576
جعلني والله لست منيرة …
لاأدري !! هل جعلني ألبس قناعا للتصبيرة …
أم هيئه لي لعلمه التبحيرة …
لاأدري !! قد يكون وبه التغيّرة …
لما لا … أن كان يحبني وهو سيد الديرة …
سأمتحنه لعله يُنوّر طريقي بتنويرة …
أن كان جوابه تحويلة أو تعبيرة …
فسأدعه لشأنه فأنه أضحى بتكشيرة …
لاأنتظر أكثر !! فأسمو بعيدا عنه لأنني أميرة …
وأنظر لحياتي أنها لم تنتهي لعمري أنها مسيرة …
هذا ماجنته يدي وأنا لست خبيرة …
ولكم مني التحيات …
بقلم أبو النعمان
بينَ غيرة و حيره
وجنونُ الخبره المريره
و قلبُ اميرة لامسَ اصفادَ الجزيره
الفاضل / ابو النعمان
رائعٌ انتَ بـ حقِ كُلَ من احبكْ
زدني حرفاً و تطريبه
طبت ايها الفذْ
عبقي
كتبت عن أميرة … بيدها الحل بالرغم من الخيرة …
تلاعب الزمان بها فأنتظرت التصبيرة … من حبيب لها غير آبه بالغيرة …
فأحتكمت لعقلها ناسفة التعبيرة … كاشفة عن حالة وقعت وتقع في كل الديرة …
فياليت بناتنا يأخذون بها كتبريرة … لأنها تحملت كل الأمور المريرة …
فلك مني يافارس الخواطر والنثر في الجزيرة … أحلى وأجمل وردة من بلاد الحيرة …
طاب مسكنك ودمت أخا عزيزا لنا بأجمل تنويرة …
تحياتي وتقديري …
أبو النعمانb-21
السيكارة الاخيره
أشعلت السيكارة الأخيرة …
تأملت دخانها بسحابتها الكبيرة …
نظرت لها !! فأنتظرت النفس الأخير بحيرة …
قالت … سأكملها فأستنشقتها بحسرة وغيرة …
ما بعد ذلك !!؟؟؟ هل ضاع كل شىْ بتعبيرة …
لا … ليس معقول أختلفت الخيرة !!! …
مااجمله من استنشاق يجذب الحيره والغيره
في وقت واحد
تقبل مروري
جملة جمعت بين الحيرة والغيرة … بعد أن رات نفسها أسيرة …
فكرت وأفتكرت السيرة … من أعمال حبيبها الشريرة …
فأستنشقت دخان سيكارتها وهي في حالة مريرة …
لك مني التقدير على مرورك العطر …
تحياتي …
أبو النعمانb-21