الرحمة إنها رقة في القلب يلامسها الألم . حينما تدرك الحواس او يتصور الفكر وجود الألم عند شخص آخر . أو يلامسها السرور حينما تدرك الحواس . أو يتصور الفكر وجود المسرة عند شخص آخر . فالرحمة تعنى مشاركة الكائن الحي لغيره في ألامه ومسراته اى في أفراحه وإحزانه . والشعور بمثل مايشعر به . ولا يشترط التساوي في مقدار الشعور وإنما تكفى المشاركة . إن الرحيم يؤلمه جدا أن يشهد إلام غيره ثم لايفيض له بعطاء من الرحمة والحنان ليدفع عنه ألامه . ويخفف له منها . وهذا هو خلق المؤمنين الذين رباهم الإسلام عليه . إن الإسلام دين الرحمة العامة العاقلة التي تضع الأشياء في مواضعها ولذلك نجد في النصوص من القران الكريم توجيها ملحا للتحلي بخلق الرحمة
قال تعالى ( وقل رب اغفر وارحم وأنت خير الراحمين ) صدق الله العظيم ..
حزن الشمس
اخوكم
حزن الشمس
اتدرى
نسيت هذه الكلمة منذ زمن
او لربما
لم تعد تستخدم كثيرا في هذه الايام
لكى ترحم عليك ان تكون الاقوى
عليك ان تصفح وتسامح وتغفر لترحم
الرحمة
حزن الشمس
اشكرك على اعادة هذه المفردة الي ذهنى
لاعيد اكتشاف ذاك المعنى الانساني الرائع الذي تحمله
اسأل الله لي ولك ولجميع المسلمين الرحمة والمغفرة
تقبل امتناني وتهانى بحلول شهر المغفرة والرحمة
جعلنا الله من عباده الاتقياء
ماقرأته هنا أبهجني
شئ رائع أن نعطي هذه المصطلحات الخالده شئ من مساحات أوراقنا
أشكرك أخي .. والله يحفظك .
احساس جميل
اتمنا لك التوفيق مع تحياتى