تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الذين لا يحلقون شتاء

الذين لا يحلقون شتاء 2024.

لا .

يحلقون شتاءً .

ريشهً من بعضى . وجناحً من كلى

وظلكِ .

حين يسابقُ ظلى . احدثكِ التوقف .

فى الفرغاتِ الساكته . حلقَ ارغول طيب .

كالحمائم .

تلك الساعه كنتِ الحمائم نفسها والتحليق ايضا ..

. وكنتُ أهتزُ فقعه خَجلى . اتخبطُ أ نفاسى الأولى بحفنه خيالُنا من البعيد

واتمتم .

اُحدثكِ الأمكنه . التى تقاسمناها، رغم اختلاف المسافه !

صباح المطر . صباح الوطن . صباح اليأس .

صباحك والموريدون .

أكانَ .. حلمً فى البعيد .. ذالك الذى تكرر فى جنواننا .. ورسمَ تلكَ المأزن والشوارع ؟

.
هذا … أخر بيت ..

أخر ضوء .. فى مقهى .

يكفى .

يكفى بأن أرسمَ لى انثى .

.. لا أعى .. !!!

كلما حاولت ..

تتواطأ .. على ريشتى ..

ملامحكِ فا أفتقر الألون .

كيف هى اللوحه بدونكِ .

فى اللوحه تصحو الفرشات

ويصحوا التحليق ..

واصحوا بلاضوء .

مقتولا بالذى يجئ من البعيد
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#50866#post651911

من قطع النافذة فى صدرى

ليصلى بلا وضوء فى الليل التعس

اخر صلاهِ محرمهِ للصمت

نسيتُ نصف قلب. منحوت على باب غرفتك

هذا . اخر شارع .

اليومُ الفائت . عنوان المقهى .

وأن أقراء . عن فراغاتِ عطركِ وكيف ي*** موتا مجانيا

فى اخر المسائات الملطخه بوحل بارد .

للموت فى جسدى . كومه من الرمل

. وللقبر . معول .

إنبشينى ورفاتى أيتها الاحلام العزرائليه ..

قومه من قش .. تأبى احتراق الضوء

لا يحلقون شتاءِِ

بعض منكِ .. وكلى

كلما حاولت أن المم قوتي الضائعه منذ رحيلك
وامسك بفرشاتي
لاضع علي لوحتي بعض من خربشاتي
أجدني تائها هناك
لا أعرف ماذا أرسم؟؟
أو كيف أضع خطوطي؟؟
كلما هممت برسم ورده
قد يحمل عطرها فجرا جديدا
أجدني أرسم قبرا
قد أفترشه يوما بدلا من عذابي
أجدني أرسم بلا وعي وجهك
ملامحك القاسيه
نظرتك الدكتاتوريه
قد أكون عشقت يوما ما حياتي معك
قد أكون أدمنت فنجال قهوتي الذي أرتشفه معك
وتلك الجريده التي أقرأها صباحا
وقد أتردد كل يوم علي ذكرياتي
علني أجد هناك لقاءا لنا
لكن سيبقي ما يربطنا
مجرد ذكريات
ولوحات بلا الوان

شهريار النثر
أعذرني علي اضافتي المتواضعه
لكن ما كتبته هنا جعلني لا أتوقف عن الكتابه
شكرا علي ابداعك وكلماتك
لك مني باقة ورد معطره بعبير الكلمات

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منتهي الحب

كلما حاولت أن المم قوتي الضائعه منذ رحيلك
وامسك بفرشاتي
لاضع علي لوحتي بعض من خربشاتي
أجدني تائها هناك
لا أعرف ماذا أرسم؟؟
أو كيف أضع خطوطي؟؟
كلما هممت برسم ورده
قد يحمل عطرها فجرا جديدا
أجدني أرسم قبرا
قد أفترشه يوما بدلا من عذابي
أجدني أرسم بلا وعي وجهك
ملامحك القاسيه
نظرتك الدكتاتوريه
قد أكون عشقت يوما ما حياتي معك
قد أكون أدمنت فنجال قهوتي الذي أرتشفه معك
وتلك الجريده التي أقرأها صباحا
وقد أتردد كل يوم علي ذكرياتي
علني أجد هناك لقاءا لنا
لكن سيبقي ما يربطنا
مجرد ذكريات
ولوحات بلا الوان

شهريار النثر
أعذرني علي اضافتي المتواضعه
لكن ما كتبته هنا جعلني لا أتوقف عن الكتابه
شكرا علي ابداعك وكلماتك
لك مني باقة ورد معطره بعبير الكلمات

لك فى ذكرتى شئ منك ..

نظرة حينما تكونى طفله

ونظرة حينما تكونى انثى

ونظرة حينما تحترقى بغموض

لك فى ذكرتى شئ منك

دكتورتنا الغاليه اختى منتهى الحب

كم اسعدنى ذالك المرور وتلك الخربشات التى دونتها تحترق هنا فى متصفحى

وجودك رائع كروعتك لذا كونى دوما هنا

كل تحياتى

لا جديد
تحت الشمس
عبقري

اِحتِرامي

مهدي

أحلامٌ يقض مضجعها
الواقع
بمرارتهِ يوقع بريشة تنزف لحد الموت أماني
على قصاصة ورق كُتِبت بها البداية سعادة
فبين السطور بهجة تطول

حروفٌ تتطاير
ومعاني تتلحف الأجفان
لتواصل الحلم

ولكن سرعان ما تنتهي الأحلام
في صباح الواقع

وصباحك سكر 🙂

أسجل إعجابي بحرفك
كتبت فأجدت فأبدعت
سلمت
ودمت بود
تحيتي بابتسامة 🙂

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.