تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » البريرة سلف والله ؟؟؟

البريرة سلف والله ؟؟؟ 2024.

البريرة سلفه والله

حكايتان حقيقية لا غبار عليه
الأولي بر الولد بي والده ….قمن زمن ليس ببعيد جدا ارتحل قوم من منطقه إلي منطقه ثانيا للعيش والبحث عن الماء والمراعي والخير ..شد علي جمالهم وحملوا ا إغراضهم وفيه رجل وقور ومحبوب وهو أميره هذا الأمير له ابن شهم وشجاع وبار بوالديه سار الركب وكان الأمير علي جمل مجهز بي مرحب فخم علي هودج رائع وكان الجوي شتوي المطر يرش عليهم بديمه يعني بسيل خفيف .أشبه بالرذاذ .ساروا الابن علي فرسه حول والده ينتظر فقط إن والده يطلب منه شي …الأمير في هذا الجوي الجميل نبسط وكان يتبادل الحديث مع احد أصدقائه علي جمل بجانبه وقال الأمير الجوي هذا فقط ناقصة نار وشوبه (يعني لحم مشوي))..
سمع الابن إن والده بتمني شويه ونار ..أسرع علي الفرس وطلب من احد العاملين معهم إن يخذ تلك البكرة ((وهي الناقة الصغيرة))ويذهب بها عن ذاك الجبل وينحرها ويشعل النار فعلا ركب عليها العامل وساقها مسرعا ووصل الجبل ونحر الناقة ولم الحطب وأشعل النار والفارس بجواره يساعده ولم قرب الأمير منهم قال لصديقه إنني أشم رائحة شويه …التفت ولم يراء ابنه قال والله فعلاها ذيبان ..وصلوا للنار ولما نوخوا الإبل الأمير وجماعته وأهله وأكلوا من الشوي والحم إذا يأتيهم ضيف وينوخ بعيره حولهم ..ويفك تلك المرحلة وهي ما يحمل بها المتاع شبه ألشوال علي البعير وإذا به يفتحنها ويخرج منها ذالك الرجل العجوز الذي يتانفض من البرد لن قرب الماء علي البعير ترش عليه ماء مع الجوي البار.. زحف الشايب إلي النار وبعد إن تدفاء وكل من الحلم وارتاح وشرب الحليب ونتعش سأله الأمير من هذا الذي أحضرك قال هذا ابني ..استغرب الأمير من ذالك قال لتستغرب ايه الشيخ لقد فعلت بي والدي هكذا في ما مضي ولان يعمل بي ابني مثل ما فعلت بي أبي ….مسك الأمير التفت علي ابنه الفارس قال والله إنني كل ما عملت كنت اعمله مثله لأبي ولكن أنت غلبتني بي فعلك هذا بيض الله وجهك
هنا نراي كيف ابن البار يرزقه الله ابنا بارين والسيئ كذالك وما زرعت حصدت

الحكاية الثانية
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#125976#post1776878
عن البنات وكيف يكون عملهن مع أمهاتهم وهي حكيه قصير فقط للعبرة
جلست مجموعه من النسا في مجمع كا العادة طبعا ليس مثل الوقت الحاضر بالكافي شوب وما شابه لا كن النساء يجتمعن عن واحده منهم سوي بالليل أو بالنهار .
وتلك النساء مجتمعات وإذا فتاة بسن السابعة أو اقل تأتي وتعض أمها مع رقبتها حتى طلع الدم ..فكن الفتاة من عض أمها ومنهم من تضحك ومنهم من هي مستغربه من دون مقدمات علي طول هذي الفتاة الجميلة الأنيقة تأتي وتعض إلام ..شاهدن إلام تبكي …توقعن أنها تبكي من العضة التي عضتها بنتها إيه ..خففن عليها وسألوها لماذا تكبي هلي العضة مؤلمة لهذا الحد ,,قالت وهي تبكي بشده قالت لا ولكن والله قد فعلت مثل هذا مع أمي قبل سنين لما كنت بسن ابنتي وتذكرت ما حصل وبكيت .
هكذا تكون الحياة سلف ودين يأرب نبر بي والدينا ,,,واليوم 30 من رمضان وباليت كل من قراء هذا يرجع ويفتش ما ذا عمل لوالديه بر بي إبائكم تبر بك أولادكم .ويرضي عليكم ربكم ..وكل عام ونتم بخير أحبابي

في امان الله وحفظه وعيد سعيد ..زورو أرحامكم وأقاربك ويقو لمثل ..زيارة القاطع يوم العيد ..بحفظ الرحمن

يعطيك العافيه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.