عندما تنتحر الرغبة فى ليلة اختناق القمر وعندما تموت الرمال على الشاطئ الاخر ويمطر موج البحر بلا عاصفة وتتمزق حبات الندا عل زجاج الغرفة اعود الى حدود الصوت الى زوبان الرغبة اثناء التوهج فانا صقيع جارف اسكن زبزابات الضوء بمسافات الزمن الخلقية اتعثر الخطوات الى مدا بعيد يحتل مكانا منفرد الصنع طبوال الموت انين الدم خيوط العنكبوت صرخات فرا غ متزن الكثير من هذا اغتال اشلاء روحى الممزقة اغتال معبدى الصغير زات الطقوس البارزة النحت ما تبقى لى كلمات مصلوبة فوق سطور عفنة وبقايا جروح وصخرة احملها دوما بدون تردد وملامح تنبت من اسفل الجلد الا مرئى ادمنت اللاتشبة فى الزمن اللا محدود فعندما تنتحر الرغبة فى ليلة اختناق القمر ويلامس الموت وجة الارض العجيبة اعود الية الموت
يعطيك العافيه اخوي عماد الدين …
بإنتظار جديدك ,,