تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » ازعاج النائم يؤدي الى الوفاه .

ازعاج النائم يؤدي الى الوفاه . 2024.

  • بواسطة
التيار الأثيري عند الإنسان :
الجسم الأثيري أو المادة الأثيرية لايمكن رؤيتها بالعين إذا نام الإنسان خرج الجسم الأثيري من مسامات الجسم ، وإذا صحونا يدخل الجسم الأثيري المسامات مرة أخرى في الجسم ، وإذا صحونا بهدوء يدخل الجسم الأثيري بهدوء دون إزعاج وتكون الأعصاب هادئة والنفسية مريحة ، إذا صحونا على صراخ أو صوت مزعج يدخل الجسم الأثيري بسرعة ، وهنا يسبب لنا توتور وعصبية ومن الممكن أن يسبب صداع ، أما إذا صحونا على إزعج شديد لم نتحمله هنا يرجع الجسم الأثيري ليدخل المسامات فيجدها قد أغلقت فتحصل وفاة أو سكتة قلبية .
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#74622#post1158467
يجب عدم إزعاج النائم نهائيا واتباع الآتي :
* لا نتكلم بصوت مرتفع .
* لا نفتح أي باب أو نغلقه إلا بكل هدوء .
* نؤجل أي عمل ليس له لازم إذا كان يصدر صوت مزعج .
* لا نعرف من هو نائم ، ونحن في السيارة ، في الشارع ، علينا أن لا نعمل زامور السيارة بيب بيب إلا للضرورة .
* عند ذهابنا للزيارة رن الجرس مرة واحدة وانتظر دقيقتين ورن مرة أخرى .
* علينا ألا نزعج النائم بأي وسيلة حتى لو كنا نكرهه ولا نحترمه ولا نريده في المنزل ، كي لا نرتكب خطأ نندم عليه .
وبذللك نكون قد تجنبنا أي مضاعافات للنائم .

على ذمة من كتبها

من ايميلي

اخوكم نزف الابداع

[IMG]http://pepsi20057.******.com/4094ab7e21.gif[/IMG]

حياك الله نزف الابداع

ان هده المعلومة غلط لا يوجد دليل على ثبوتها في عالم الطب

لله سبحانه وتعالى نواميس وسنن أجراها في الكون بما يحتويه من مخلوقات جامدة وحية. ومن سنن الله في الإنسان والحيوان أنه سبحانه جعل النوم سنة. فما هو النوم؟ ولماذا ينام الحيوان والإنسان؟ وما أسرار هذه العملية الحيوية؟ وهل للإسلام إسهام في ذلك؟.. كل هذه الأمور أجاب عنها د. عبد الباسط محمد سيد الأستاذ بالمركز القومي للبحوث في بحثه "النوم كظاهرة حيوية".
إننا نعيش في الدنيا في عالمين العالم الأول يسمى عالم الملك وهو عالم الحواس الخمسة حيث كل ما نملك في هذا العالم هو أن نرى ونسمع ونتذوق ونلمس ونشعر بما نلمس ونبصر ونشم. أما العالم الثاني الذي هو أكثر قدرة وإحساساً فهو عالم الملكوت وعالم الأرواح المنطلقة أو عالم الملائكة. لكن الله سبحانه وتعالى أدخل الإنسان عالم الملكوت أثناء نومه. ولهذا كان الإعجاز في الحديث النبوي الشريف (الناس نيام فإذا ماتوا انتبهوا).. ولعل الانتباه الذي يقصده رسول الله صلى الله عليه وسلم هو أن الإنسان إذا نام فإنه ينتقل من عالم الملك إلى عالم الملكوت فتصبح روحه منطلقة جزئيا. فإذا مات فإن روحه تنطلق أكثر.. وفي ذلك يقول الله سبحانه وتعالى [لقد كنت في غفلة من هذا فكشفا عنك عطاءك فبصرك اليوم حديد].. وعلى هذا أيضا نستطيع أن نفهم قول الله تعالى [نحن خلقناهم وشددنا أسرهم] أي جعلنا أرواحهم مأسورة داخل أجسامهم. لكن هذه الأرواح تتحرر أثناء النوم ويكون التحرر أكبر بعد الموت. ويأتي التحرر الجزئي أثناء النوم كما أوضح ذلك النبي صلى الله عليه وسلم حينما قال لأصحابه (لماذا لم تأتوا في صلاة الفجر قالوا لقد غلبنا النوم يا رسول الله فقال لقد أمسك الله أرواحكم حيث شاء ثم أرسلها في أجسادكم حيث شاء). وهذا التحرر الجزئي للروح أثناء النوم يجعل الإنسان يرى أشياء لا يستطيع أن يراها أثناء اليقظة.
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#74622#post1158501

أسرار الجسم الأثيري

هذا الحديث يستلزم منا أن نتحدث عن الجسم الأثيري وهو هالة تحيط بالجسم وتسمى بعملية الانبعاث. فالإنسان طوال النهار يمتص جسده ضوء وبالليل يشع جسد الإنسان هذا الضوء. وهذا الانبعاث هو الذي يكون الهالة التي تحيط بالإنسان والتي يمكن رؤيتها لو تم تصوير الإنسان بالأشعة غير المرئية.. وهذه الهالة تسمى "الجسم الأثيري".

النوم والروح والنفس

أما النوم فهو آية من آيات الله.. والله سبحانه يقول [والليل إذا يغشى] أي كأن له غشاء يأتي على السمع والبصر فيعلوها بغشاوة ، وهذا الغشاء له حدود معينة بدليل أن النائم قد تكون مقلتاه مفتوحتين ولكنه لا يرى، وكذلك الأمر بالنسبة للسمع أثناء النوم. والعلم يقول عن النوم إنه ظاهرة يتراجع فيها النشاط الكهربي للدماغ إلى الخلف. فحينما نكون في حالة اليقظة تكون هناك ملايين من الومضات الكهربائية التي تصل إلى المخ وتجعله يسيطر على الحركات اللا إرادية التي تتم في الجسم. أما عند النوم فالإشارات الكهربائية الواصلة للمخ تقل ويقل النبض وتقل سرعة التنفس وتقل سرعة التمثيل الغذائي.. ففي بداية النوم تقل درجة الإحساس والإدراك وبمجرد الدخول في النوم تبدأ مستويات النوم المختلفة .

ولكي نتحدث عن النوم فلا بد أن نتحدث عن الروح ، والروح كما عرفها ابن القيم عبارة عن جسم نوراني خفيف يسري في الجسد مثل سريان الماء في العود الأخضر أو الزيت في الزيتون.. ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في الحديث الصحيح (إن أحدكم يجمع في بطن أمه أربعين يوما نطفة ثم يكون مثل ذلك علقة ثم يكون مثل ذلك مضغة ثم يرسل الله إليه الملك فينفخ فيه الروح ويكتب يوم مولده ويوم موته ورزقه وشقي أم سعيد).

والروح حينما تنزل الجسد تحدث مثل "بنطة" لحام في كل خلية في الجسم ، وتكون هذه "البنطة" عبارة عن اتصال الخلية بالروح. ويسمي العلماء الغربيون الجسم الذي به الروح والذي يرى مرة ويختفي مرة باسم "البيرون" أو "الرويحة" وأجرى هؤلاء العلماء للبيرون عملية تكبير إلى أربعين ألف مرة وحاولوا سحب هذا البيرون من كل خلية فوجدوا أنهم لا يستطيعون ذلك ، وهذا أمر طبيعي لأن الروح ليست شيئا ماديا . والروح حينما تنفخ في جسم الإنسان تكون موجودة في كل خلية فيه. ولذلك فحينما تبتر يد إنسان أو تقطع ساقه تنحسر الروح من الجزء المقطوع وتكتفي بالجزء الحي.
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#showthread.php?p=1158501

وقد سمعت بعض العلماء يقول إن الإنسان قبل أن ينفخ فيه الروح يعيش حياة حيوانية.. وأنا أرفض هذا التعبير لأنه إنما كان يعيش بروح أمه. فهو في المائة وعشرين يوما الأولى كان حيا ويعتمد في حياته على جسد أمه وكذلك روحها. وعندما ألقيت عليه الروح استقل وأدرك فلما أدرك، أدرك أولا صوت أمه ورائحة أمه.

أما في حالة الموت الكامل فلا بد من نزع الروح من كل خلية.. ولذلك يقول الله سبحانه وتعالى [والنازعات غرقا] وهي الملائكة النازعة التي تغرق في الدم حتى تفصل الروح عن خلايا الجسد. وأيضا [والناشطات نشطا] وهي الملائكة التي تقبض أرواح المؤمنين في سهولة ويسر. أما النوم فإنه نوع من أنواع القبض ولكنه قبض يسير… ولذلك فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول (رفع القلم عن ثلاثة: النائم حتى يستيقظ والمجنون حتى يفيق والصبي حتى يحتلم). فالنائم هنا يكون بلا روح لأن روحه فارقت جسده. والعلم الحديث يقول عن هذه المفارقة إن الروح عند الناس الماديين المنغمسين في الماديات تكون لصيقة بالجسد ولو تم تصوير الجسم الأثيري لهم نجد هاله حول جسدهم تغلفه وهؤلاء الناس دائما نومهم ثقيل. وإذا كان الإنسان روحه وثابة وتقي يكون نومه خفيفاً وعند نومه ترتفع الهالة عن جسده ولا تكون ملاصقة له. وبمجرد أن ترتفع الروح عن هذا الجسد حتى تصل إلى مستوى سقف الحجرة مثلا تنطلق الروح.

يتبع

[IMG]http://pepsi20057.******.com/4094ab7e21.gif[/IMG]

درجات النوم

أول درجات النوم هي السنة التي يقول الله فيها [ لا تأخذه سنة ولا نوم] وهي أقل درجات النعاس وفيها تفارق الروح الجسد لمدة ثوان. وثاني الدرجات النعاس ويحدث في حالات القلق والحزن الشديد والتهاب الأعصاب كمن يكون قد مات له عزيز. وفي هذه الحالة يكون النعاس راحة للإنسان لأن روحه تنطلق من جسده.. فإذا كانت الروح وثابة فإنها حينما تعود، تعود وفيها نور فتجعل الجسد يطمئن.

وثالث هذه الدرجات النوم الثبات وهو النوم الثقيل، ورابعها الرقاد وله مستويان.. المستوى الأول مثل رقاد أهل الكهف ،والمستوى الثاني مثل حياة سيدنا عيسى صلى الله عليه وسلم. أما خامس الدرجات فهو المنام وفيه يرى الإنسان كما في قوله تعالى [إني أرى في المنام إني أذبحك].. والمقصود هنا هو الرؤية. وقد وجد العلماء أنه في هذه الحالة وبعد أن يقل النبض ويقل التنفس ويقل النشاط الكهربي يأخذ كل ذلك في الارتفاع فجأة أثناء الرؤية. والرؤية بها إشارات من عالم الغيب والملكوت ، لأن الروح عندما ترتفع عن الجسم تدخل في عالم الإدراك وعالم الملكوت وتنطلق.

قياس الإيمان معملياً

الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#74622#post1158505
إن العلم الحديث يقول إنه إذا كانت حياة الإنسان سوية في عالم الملك فستكون سوية أيضا عند النوم في عالم الملكوت، ولذلك يرى الإنسان ما لا يراه الناس فقد يرى رسول الله صلى الله عليه وسلم مثلا. ويؤكد العلماء أن علم الملك وعلم الملكوت كفتا ميزان إذا تساوتا عند إنسان يرى ما لا يرى الناس. وإذا زاد علم الملكوت أكثر يكون الإنسان في هذه الحالة ولياً من أولياء الله الصالحين.. أما إذا زاد علم الملك عن الملكوت فيكون الإنسان كثير الذنوب والمعاصي.

والمادة حينما تتصل بالروح تكون ما يسمى بالنفس، ولذلك فلو كانت " بنطة" اللحام شديدة تزيد في الإنسان ماديته وإذا قلت زادت ******ته.

والرسول الكريم أوصانا كيف نزيد الجسم الأثيري ونجعل اللحام الموجود بين الروح والمادة أقل ما يمكن عن طريق التسمية والحمد والتسبيح والذكر وقراءة القرآن والصلاة وعمل كل أنواع الطاعات.

ولو ان ازعاج النائم كان يؤدي به الى الموت لمات اغلبنا

من الازعاجات التي نسمعها في كل لحظة ليلا ونهارا

ودمت بحفظ الله ورعايته

اولة البارحه اخوي داق علي ساعه وحده ونص على تلفون البيت والتلفون كان جمبي وصوته عااالي

وصروعني بغى قلبي يوقف من رنته

واخر شئ يخبرني ان زوجته ولدت

طيب انا شكو

بس بجد الواحد لازم يحاسب لما يشوف احد نايم

شكرا لك ويعطيك العافهي وشكرا لك يا ماما على التوضيح

تحياتي

عبووووره

حياك الله أختي الكبرى (فضيله)

وأشكرك جزيل الشكر على التوضيح

أنا مجرد ناقل للموضوع

ولكن أنتي مشكوره على التوضيح للقراء
وأوضحتي المعلومات التي غابت عن أفكاري

بحفظ الله أختي

أخوك

نزف الابداع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.