تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » ,’، & يولـد الفرااااااق من رحم القااااااء & ،’,

,’، & يولـد الفرااااااق من رحم القااااااء & ،’, 2024.

حلقت بعيداً …. وطويلاً

لا أذكر في يوم من الأيام أنني تعبت ….

وهزت الريح جناح قلمي ….

كما فعلتَ أنتَ … وأحزاني …

التي لا أجد لها مرسى أو نهاية ….

كتبت كلماتي بعد أن نام الحزن في أحداقي …

وتوسدتُ جناح الغربة والبرد والظلام ….

[img]http://qatrat.******.com/h.gif[/img]

صدقني

لم أكن أود أن يولد الفراق من رحم اللقاء

لم أكن أتمنى أن تحدث كل هذه الشروخ

والمسافات في عظم علاقتنا المتين

فتصدى أيام من الألم ..

ورصيداً من التضحية ..

وما يكفي من خيبة الأمل …

لم أكن اتمنى أن يأتي اليوم

الذي تسئ فيه الظروف إلى

مشاعر الحب الكامنة

إلى الأحلام المبللة بماء كالورد

والأمنيات المعلقة على جناح الأمل ..

اليوم الذي تأخذنا فيه الغرة بالإثم..

فأصبح كل شئ جرئ …

فنتعلم كيف نجيد التجريح ..

وكيف نصبح بارعين في خلق حوار

صريح ومقذع دون رحمة …

لم أكن اتمنى أن يصل الحوار بيننا

إلى طريق مسدود …

إلى اللاشئ ..

إلى دون نتيجة أو اقتناع بالمصير المحتوم …

فتفضل الهروب

وأفضل الصمت

أو يأتي اليوم الذي يتساوى فيه

اللقاء بالوداع

وطعم التضحية بطعم الأنانية

[img]http://alkhajool001.******.com/50.jpg[/img]

صدقني

لم يمكن بمقدوري خفض حرارة الموقف

وصاعقة الواقع والحقيقة

ولم يمكن تهدئته في عالمي المغرم بك ..

كان الضجيج يعلو شيئا فشيئا ..

في داخلي …

فيبدو الهمس بحجم الصراخ …

والزفير بحجم الإحتضار ..

كان السير حينها

يعادل السير والوقف على الجمر

واستنزاف الدمع يعادل استنزاف الدم …

كان بداخلي …
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#35953#post403782

قلق مخيف وفي عقلي الباطن

رؤية واضحة لمصير مؤلم

كنت أتمنى لو كانت الذكريات حاضرة

فتعصم العقل عن إنزال الهزيمة بالقلب

وتصنع اعتبارا للعشرة وللأيام التي

قضت مثل الحلم بذكرى مستيقظة …

[img]http://qatrat.******.com/h.gif[/img]

لا أدري …..

ولكنني كنت أتمنى وأن عنيت أسفي

على كل ما حصل …

أن لا تصل الأمور إلى ما وصلت إليه

من احتقان الألم

وغربة الروح

وشتات الفكر

فأنا لم أعد قادرة ولو لدرجة واحدة

على التحمل ……

لذا قادني فكري وقلمي

لتعلي عرش الحزن الأبدي …..

يطويني الحنين المخنوق بالخوف من تخطي الآتي …

والرعب من فكرة الرحيل …….. عنك ………

ليتك تدري

وأنت هناك في مكان ما …

و في حال ما …

وفي وضع ما …

بأنني على حافة الإنتهاء

والتمرد على الوجود ..

والبقاء في اللاشئ ….

وحيدة ……….

هي راحتيكِ وحدها

تنبع دفئا..وتزرع الأمان

هي وحدها عينيكـِ

تشع الضوء وتنير المكان

هي وحدها بسمتكـِ

زلال ماء للضمآن

سيدتي

زيدي في صهيلكـِ العابر فوق السحاب

أغدقي صحاري العشاق نبتاً

وأسبغيه منظراً خلاب

وأسكني في أجفاني سنين بل دهوراً دون غياب

الكاتبة الرائعه والمبدعه
:
:
" حنـــ القلب ــا يا "
:
:

لازالت أرواحنا تطلب المزيد من كرم كلماتك الحالمه على أروقة المنتدى

فلكِ الشكر على تلك التحفة الرائعه

دمتي سيدةً للإبداع

وكل عام وأنتي بخير

كُنت هُنا

أذهلني عنوان الموضوع

فدخلت

فأصابني جنون الصمت

فائق الإحترام والتقدير

مهدي

البحر البعيد

اشكر لك جزيل الشكر بأطلالتك الجميله ..

ولا أظن أن للابداع مساحه هنا !!

غير احتواءك ..

دائما مايغرق المكان بحضور مفرداتك ..

وتسبح المعاني على وجه وجدانك ..

فأنت الابداع والتميز يالغالي..

الله لا يحرمني منك ولا من تواصلك معي..

تحياتي لك..

حنــــــــــــــ القلب ــــــايا

لم يمكن بمقدوري خفض حرارة الموقف

وصاعقة الواقع والحقيقة

ولم يمكن تهدئته في عالمي المغرم بك ..

كان الضجيج يعلو شيئا فشيئا ..

في داخلي …

فيبدو الهمس بحجم الصراخ …

والزفير بحجم الإحتضار ..

.

كلمات لاتصدر إلا عن قلم متمكن من رسم الإبداع

.

حنايا القلب

بصدق .. اعجبني مانُـقش هنا ..

اتمنى أن اقرأ المزيد من بوح قلمكِ ..

فقلمكِ جدير بالمتابعة والترقب ..

.

تقبلي وافر التحايا ,, مع محبتي ..,,

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.