القصة تبدأ عندما كان هناك صديقان يمشيان في الصحراء ، خلال الرحلة تجادل الصديقان
فضرب أحدهما الآخر على وجهه.
الرجل الذي انضرب على وجهه تألم و لكنه دون أن ينطق بكلمة واحدة كتب على الرمال : اليوم
أعز أصدقائي ضربني على وجهي .
استمر الصديقان في مشيهما إلى أن وجدوا واحة فقرروا أن يستحموا.
الرجل الذي انضرب على وجهه علقت قدمه في الرمال المتحركة و بدأ في الغرق، و لكن
صديقة أمسكه وأنقذه من الغرق.
و بعد أن نجا الصديق من الموت قام و كتب على قطعة من الصخر : اليوم أعز أصدقائي أنقذ
حياتي .
الصديق الذي ضرب صديقه و أنقده من الموت سأله : لماذا في المرة الأولى عندما ضربتك
كتبت على الرمال و الآن عندما أنقذتك كتبت على الصخرة ؟
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#59349#post832378
فأجاب صديقه : عندما يؤذينا أحد علينا أن نكتب ما فعله على الرمال حيث رياح التسامح يمكن
لها أن تمحيها ، و لكن عندما يصنع أحد معنا معروفاً فعلينا أن نكتب ما فعل معنا على الصخر
حيث لا يوجد أي نوع من الرياح يمكن أن يمحيها .
][][§¤°^°¤§][][تعلموا أن تكتبوا آلامكم على الرمال و أن تنحتوا المعروف على الصخر][][§¤°^°¤§][][
منقوووووووول
عندما يؤذينا أحد علينا أن نكتب ما فعله على الرمال حيث رياح التسامح يمكن
لها أن تمحيها ، و لكن عندما يصنع أحد معنا معروفاً فعلينا أن نكتب ما فعل معنا على الصخر حيث لا يوجد أي نوع من الرياح يمكن أن يمحيها . |
صدق في ما نطق من حكمهـ
التسامح اجمل وانقى الصفات وهي لصيقة القلب النقي .. والنفس المطمئنه..
يعطيك العافيهـ
روعه يخوي تسلم ع النقل
تحيتي لك
سي يو سون
لكن بهذا الزمن
تقف أحياناً علاقتك بشخص بسبب كلمة خرجت منك
وأنت تمزح ولا تقصدها لكن أخذت بعين الإعتبار أو في حالة غضب
وينهدم كل مافات من جميل المعاملة ومعروف من نسج السنين
لعداوة وحزازيات في لحظاتِ داعبةٍ أو غضب
رغم أننا لسنا ملائكة ولسنا معصومين من الغلط
ونعترف بإخطائنا كبشر
والمفروض لانحدد علاقتنا ببعض بكلمة أو جملة
أو موقف. البشر نفسيات تتصرف تصرفات بمواقف
خارجة عن ارادتها أو لاتقصدها أصلاً
وتندم ولا يعني أن هذا أخر المطاف
ومفترق الطرق
شاااااااكرة جداً لك هذه النصيحة القيمة