تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » فتوى في موضوع هل تعلم لمن يضحك الله عز وجل في الدنيا

فتوى في موضوع هل تعلم لمن يضحك الله عز وجل في الدنيا 2024.

السلام عليكم ورحمه الله تعالى
هل تعلم لمن يضحك الله عزوجل في الدنيا
هل تعلمون .. من هو
صاحب .. الحظ الكبير الذي يضحك الله له ؟؟؟
انهم اصحاب الهمم .. الذين قاموا جميع الدجى على قدم الاعتذار .. ثم تساندوا الى رواحل
البكاء
والاستغفار .. رفعوا رسائل الخضوع والانكسار .. فعاد جواب الابرار .. من اللطيف القهار …
وقد اخبرنا الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام .. ان
المولى تعالى يضحك لقائم الليل .. ويستبشر به
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#147636#post1924694
رضا وفرحا .. بقيامه له في الظلام .. والناس نيام .. فطوبى لك يا قائم الليل .. بهذا الثواب العظيم…

عن ابن مسعود رضي الله عنه قال : " الا ان الله يضحك لرجلين : رجل قام في ليلة باردة من فراشه
ولحافه ودثاره.. قتوضأ ثم قام الى الصلاة
.. فيقول الله عزوجل لملائكته : ما حمل عبدي هذا على ما صنع ؟
فيقولون : ربنا رجاء ما عندك .. وشفقة مما عندك .. فيقول : فاني قد اعطيته ما رجا ..
وامنته مما يخاف "
اعزائي : عسى الله ان يجعلنا جميعا من قوم قال عنهم الشاعر :
لله قوم شروا لله انفسهم . . . فاتعبوها بزجر الله ازمانا
اما النهار فقد وافوا صيامهم . . . وفي الظلام تراهم فيه رهبانا
ابدانهم اتعبت في الله انفسهم . . . وانفس اتعبت في الله ابدانا
ذابت لحومهم خوف الحساب غدا . . . وقطعوا الليل تسبيحا وقرانا

اخواني احباب في الله .. نعم الرجل عبدالله .. لو كان يصلي من الليل ؟؟؟
وخير خلق الله من سار على سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم
منقوووووووووووووووووول

حياك الله غاليتي ام يوسف محمد

المرجو منك قبل طرح اي موضوع التأكد من صحته غاليتي فالموضوع الدي طرحته فيه حديث موضوع و غريب وفيه فتوى

ماصحة حديث : ألا إن الله يضحك لرجلين : رجل قام في ليلة باردة من فِراشه …. ؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شيخنا الكريم :

هذا الحديث إنتشر في المنتديات .. وأردت منكم توضيح صحته .. يحفظكم الله :

عن ابن مسعود رضي الله عنه قال : " إن الله ليضحك إلى رجلين رجل قام في ليلة باردة من فراشه ولحافه ودثاره فتوضأ ثم قام إلى الصلاة فيقول الله عز وجل لملائكته ما حمل عبدي هذا على ما صنع فيقولون ربنا رجاء من عندك وشفقة مما عندك فيقول فإني قد أعطيته ما رجا وآمنته مما يخاف "

وفقنا الله وإياكم لكل مايحبه ويرضــاه

الجواب :

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

آمين ، ولك بمثل ما دعوت .


الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#147636#post1925125

قال عليه الصلاة والسلام : عَجِب ربنا عز وجل مِن رَجُلَين :

رجل ثار عن وطائه ولحافه مِن بين أهله وحِبِّه إلى صلاته ، فيقول ربنا : أيا ملائكتي انظروا إلى عبدي ثار من فراشه ووطائه ومن بين حِبِّه وأهله إلى صلاته رغبة فيما عندي وشفقة مما عندي ، ورجل غَزَا في سبيل الله عزّ وجل ، فانهزموا ، فَعَلِم ما عليه مِن الفِرار ، وما له في الرجوع ، فَرَجَع حتى أُهْريق دَمه رغبة فيما عندي وشفقة مما عندي ، فيقول الله عز وجل لملائكته : انظروا إلى عبدي رَجَع رَغبة فيما عندي ورهبة مما عندي حتى أهريق دمه . رواه الإمام أحمد والبيهقي .
وصححه الألباني ، وقال شعيب الأرنؤوط : إسناده حسن إلا أن الدارقطني صحح وَقْفَه . اهـ .

ومثله لا يُمكن أن يُقال مِن قَبِيل الرأي ، فَلَه حُكم المرفوع .

وعند الطبراني في الكبير عن ابن مسعود رضي الله عنه أنه قال : ألا إن الله عزَّ وجَلّ يضحك إلى رَجُلَين ؛ رَجُل قام في ليلة باردة مِن فراشه ولحافه ودثاره ، فتوضأ ثم قام إلى صلاة ، فيقول الله عز وجل لملائكته : ما حَمَل عبدي هذا على ما صنع ؟ فيقولون : ربنا رجاء ما عندك ، وشفقة مما عندك ، فيقول : فإني قد أعطيته ما رَجَا ، وأمَّنْته مما خَاف ، وَرَجُلٍ كَانَ فِي فِئَةٍ فَعَلِمَ مَا لَهُ فِي الْفِرَارِ ، وَعَلِمَ مَا لَهُ عِنْدَ اللَّهِ ، فَقَاتَلَ حَتَّى قُتِلَ ، فَيَقُولُ لِلْمَلائِكَةِ : مَا حَمَلَ عَبْدِي هَذَا عَلَى مَا صَنَعَ؟ فَيَقُولُونَ: رَبَّنَا رَجَاءَ مَا عِنْدَكَ، وَشَفَقَةً مِمَّا عِنْدَكَ ، فَيَقُولُ : فَإِنِّي أُشْهِدُكُمْ أَنِّي قَدْ أَعْطَيْتُهُ مَا رَجَا ، وَأَمَّنْتُهُ مِمَّا خَافَ . أَوْ كَلِمَةً شَبِيهَةً بِهَا .

قال الهيثمي : رواه الطبراني في الكبير ، وإسناده حسن .

وأهل السنة يُثبِتون لله عزَّ وَجَلّ صِفَة العجب وصِفة الضحك .

والله تعالى أعلم .

http://www.almeshkat.net/vb/showthread.php?t=74123

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.