تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » زكاء الدينا صورات الصغيره وراء الشعور والا مومه

زكاء الدينا صورات الصغيره وراء الشعور والا مومه 2024.

قال فريق من العلماء الألمان المختصين في بحث أشكال الحياة في العصور الجيولوجية السالفة إن أبحاثهم كشفت أن صغار الديناصورات كانت ذكية وجميلة بدرجة كافية لجذب أمهاتها والحصول على رعايتها.

وقال أوليفر روهوت الباحث بإحدى جمعيات الدراسات الجيولوجية بولاية بافاريا إن صغار الديناصورات كان شكلها لطيفا وجذابا كما أنها كانت ترنو إلى أمهاتها آكلات اللحوم بعيون ضخمة مستديرة. وأوضح روهوت أحد أهم خبراء العالم في مجال الديناصورات أن الأبحاث رجحت نظرية رعاية آباء الديناصورات لأبنائها بل وحبهم لها أيضا تماما مثلما تفعل الدجاجة والبطة مع صغارها.
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#21568#post204824

وأشار روهوت إلى أن الفكرة التي كانت شائعة هي أن الديناصور كان يضع البيض قبل أن ينتقل لمكان آخر مثلما تفعل الزواحف والبرمائيات اليوم. لكن النظريات التي جاءت بعد ذلك وأشارت إلى احتمال أن الديناصورات كانت من الكائنات الثابتة الحرارة وربما هي أسلاف طيور اليوم حملت الباحثين على القول باحتمال أن الديناصورات كانت تحنو على صغارها.

وبمقارنة بيت في البرتغال لواحد من الديناصورات (نوع من الديناصورات) بنظيره لواحد من التماسيح، يتبين أن من المحتمل أن الديناصورات كانت تبقى على مقربة من بيتها فترة لرعاية البيض الذي تضعه ورعاية الصغار بعد الفقس.

وكان الهدف هو الحيلولة دون نبش البيت من قبل إناث أخريات يتنافسن على المواقع الأفضل لإقامة البيت. واعتمدت فترة الإقامة قرب البيت على مدى المخاطر التي تكتنف حياة الصغار ومدى قدرة الأم على حماية البيت.

شكرا لك احمد الجمال
موضوع جميل بالفعل
يعطيك ربي الف عافيه اخي احمد جمال .. وبارك الله فيك على هذا الموضوع الجميل

عالم الديناصورات اشياء كثيره تختفي عن انظارانا وعن عقولنا

بيض الله وجهك عزيزي

تقبل اجمل تحيه

اخى عماد الدين

مشكور مرورك

مع تحياتى

اخى رماد الحر وف

مشكور مرورك العظيم تقبل تحياتى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.