تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » دافـ الاحساس ـىء ( موت الحذاء السعيد )

دافـ الاحساس ـىء ( موت الحذاء السعيد ) 2024.

من غير اي مقدمات ،،

لانها لا تصح هنا

،،،
،،
،

الحذاء السعيد ،،

صندوق الالحان ،،

المستنبط من اوتار جلوده

موسيقى

و تقاسيم كمان

تخذله الان اصابعه

و المسمار يراوغ بين يديه

و بصيص نورٍ بعينيه يغور

الخذاء السعيد

صندوق الالحان

المنحني فوق بضاعته

كـ بصيص الضوء

يسائِلْ

اين سنين العمر مضت ،،

اين النهر جرى ؟

كيف القعر يجف ؟

كيف الجذع يموت ؟

الحذاء السعيد

عاد اخيراً من حيث اتى

احنى رأسه

ونسي ،،

ان يطفئ ضوء المصباح

و يغلق باب الدكان

،،،
،،
،

،، انتهى ،،

و
ر
و
د
ي

اليابسه ،،،،،

دافـ الإحساس ـىء

كلماتك تهتز لها الارواح و تنتفض من سكونها الاجساد

ماكل هذا التفجير المدوي من الكلمات والحروف

أن حبري جف وقلمي ينتفض من شده وطء الحرف

كنت أسطورة من الأدب

النقاوة في المعاني البليغة والحس الأدبي

ودي ووردي

دافـ الإحساس ـىء

اقدم لك تحياتي

اتقدم اليك باعجابي باسلوبك الرائع

اسجل اعجابي الدائم بما تخطه يداك لنا في كل جديد

وفقك الله

قمر 44

،،
،

منحتني شرف وجدوك هنا ،،

لا حرمني الله منكِ ايتها الراقيه

اسعد الله قلبكْ

احترامي ،،،

والدكاكين لا تغفر ابدا يا صديق

"تلك بضاعتكم ردت إليكم"

وما عمرنا إلا بضاعة لا ترد

الحذاء السعيد يدوس خراب الأيام

يلون قبب السماء بحلمه الوردي..

لازال عزف صندوق الألحان يقرع مخيلتي

وأبتسم..

دافيء الإحساس

أدهشني ما كتبت,

لن أدعي بانني ادركت,

ولكنني حتما أحببت

ذاك الحذاء, وأنت..

رائع ايها الرائع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.