تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » جاوبى على الاسئلة لتعرفى شخصيتك مع زوجك

جاوبى على الاسئلة لتعرفى شخصيتك مع زوجك 2024.

  • بواسطة

الشخصية مع الزوج , نصائح للزوجات , التعامل بين الازواج , الزواج , الحب , العلاقة الزوجية

مرحباااا , كيف حالكم احبابى
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#206286#post2043992

شوفوا اليوم بعرض عليكم موضوع اتمنى ينال رضاكم ويفيدكم

جاوبى على الاسئلة لتعرفى شخصيتك مع زوجك

يالا تابعوا الموضوع وادعولى

هل أنت شخصية متفاهمة مع زوجك؟ أم أنكِ شخصية عنيدة؟ هل تفضلين السيطرة وحدك ـ دون تفاهم ـ على مجريات الأمور؟ أم أنت تصرين على رأيك مهما كانت النتيجة؟، الآن ستعرفين من خلال اختبار الشخصية التالي، جاوبي على الأسئلة التالية ومن خلال أجوبتك ستعرفين أي الشخصيات أنتِ؟
1. هل مازلت تشعرين بأن المرأة لم تأخذ حقها بعد، وأنها مظلومة، وحقوقها مهضومة، وأن الرجل -الزوج- هو “سي السيد” الذي يأمر فيُجاب؟
أ‌) المرأة اليوم تعرف حقوقها وتلتزم بواجباتها.
ب) المرأة الضعيفة هي التي تعتقد هذا وتصدقه.
ت‌) أنا لي فكري الخاص أمارسه مهما كان الحال.
ث‌) أعتقد هذا إلى شكل كبير.
2. إذا كان الزوج مشغول بعمله، وإن كان يقوم بمسؤوليته كرب أسرة من ناحية الإنفاق على أكمل وجه، ما موقفك؟
أ) نتفاهم على كل ما نقوله ونفعله
ب‌) أمسك بدفة المسؤولية وحدي.
ت‌) لذلك ليس من حقه معارضتي.
ث‌) المشاكل تكون بإنتظاره فهو المسئول.
3. هل تتفقين مع هذه المقولة أن : الزوجة تمسك بخيوط المسؤولية بين يديها، تتحكم في أسلوب تربيتها لأولادها وعلاقاتها الاجتماعية، وصاحبة القرار الأول والأخير؟
أ‌) أرفض أن أكون هذه الصورة.
ب‌)لا مانع مادام الزوج مشغولاً.
ت‌)أنا أعايش مشاكلهم وميولهم أكثر
ث‌)لا أستطيع أن أكون هذه الشخصية.
4. إذا كان الزوج يعمل 11 شهراً خارج البلاد، والزوجة شديدة، واثقة، متقمصة شخصيته، ما إن يأتي في إجازته إلا وتتغير الأدوار، وتثار المشاكل وتبدأ المنازعات، ما رأيك في موقف الزوجة؟
أ‌)مُخطئة، تسيء لنفسها ولزوجها ولأبنائها.
ب‌)هنا يصعب على الزوج تحمل المسؤولية.
ت‌)على الزوج أن يتحمل ما يراه ويتقبله.
ث‌)عادةً لا أثير المشاكل ليريحني.
5. إذا كان الزوج لم يتعود على تحمل المسؤولية، ويريد أن يريح فكره وباله من خوض المشاكل، فتعتاد الزوجة اتخاذ القرارات!، ما رأيك في هذا الموقف؟
أ‌) خطأ كبير مني لو تركته على هذا الحال.
ب‌) يريحني لو تركني أتخذ القرارات.
ت‌) أُملى عليه مسؤولياته.
ث‌) لا أفضل هذه الصورة، لا أستطيعها.
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#showthread.php?p=2043992
6. ما رأيك إذا كانت الزوجة “ضحية” تعودت قهر أبيها لأمها، ولما تزوجت تمردت على أنوثتها وعوضت نقصها بإعلان رفضها التام لسيطرة الزوج؟
أ‌)هي مريضة نفسياً.
ب‌)الكلمة الأخيرة للزوجة لأسباب أخرى!
ت‌)لي الحق بالتحكم ببعض الأمور.
ث‌)للرجل وحده حق التحكم!
7.هل تتفقين مع هذه المقولة: الضغط الزائد على المرأة بسبب حالة القلق والفكر الدائم والتركيز المستمر طوال ساعات اليوم، يؤثر على صحتها النفسية والبدنية!
أ‌) بالفعل هي حقيقة علمية مؤكدة.
ب‌) أحسه وأحاول معالجته.
ت‌) أتعامل بهدوء قولا ًوفعلاً.
ث‌) لا أشعر بهذه الضغوط.
8. 75% من حالات ارتباط الزوج -المرموق المكانة- بثانية -أكثر رقة وبساطة- ترجع إلى عدم التفاهم بين الزوجين!، هل تتفقين مع هذه المقولة؟
أ‌) بحثاً عن الدفء الأسري.
ب‌ )الطبع والرغبة.
ت‌) لا علاقة بين الاثنين!
ث‌) الشرع أتاح أكثر من واحدة.
الآن اجمعي درجاتك:
– نتيجة الاختبار:
– إذا كانت أغلب إجاباتك “أ”: فأنتِ شخصية متفاهمة مع زوجك.
إن معظم أجوبتك تؤكد أنك تميلين إلى المشاركة؛ بطرح الحلول والاستماع للطرح الآخر، بهدف الوصول إلى إجابة مطمئنة ترضي جميع الأطراف، وتكون في صالحهم، وهذه الدرجة العالية من التعقل والتروي والتفهم لما يقوله زوجك ويفعله، أو ينوى تنفيذه في المستقبل القريب ما هو إلا انعكاس لأسلوب تربيت عليه منذ الصغر، ونموذج جيد لعلاقة زوجية متفاهمة عشتها أو شاهدتها، واقتنعت بها من قبل.
ولكن بداخلك قناعة تامة بأن المرأة، وكل إنسان له حقوق عليه التمتع بها، وعليه واجبات ملزم بتنفيذها، مما يدفعك لحسن التفاهم مع زوجك -مشغولاً كان أو غير مشغول- فالقرار لا تتخذينه وحدك، إضافةً إلى رفضك لصورة الزوجة المتسلطة التي تمسك بإصرار بين يديها كل مقاليد أمور البيت، بل وتعتبرينها «مريضة نفسياً»، وتسيء لأنوثتها وإنسانيتها قبل أن تسيء لزوجها وآل بيتها.
– إذا كانت أغلب إجاباتك “ب”: فأنتِ صاحبة شخصية مسيطرة
بداخلك بذور التسلط والاستحواذ، تقنعين نفسك بالحصول على كافة الحقوق التي تؤهلك لقول الرأي الصواب دائماً، وربما فرضته دون مناقشة أو جدال! وخطوة ثانية تتمسكين بها وهي الترحيب والتمسك بدفة المسؤولية بين يديك وحدك، معللة ذلك بانشغال الزوج مرة، أو إقناع نفسك بضعف شخصيته.تحكمين حكماً قاسياً على الزوج المسافر ل*** الخير لأهله بأن عليه تحمل تبادل الأدوار بينه وبين زوجته حتى في شهر إجازته! ورغم هذا الأسلوب المسيطر، وكم المسؤوليات التي تحملينها بدلاً منه لا تستنكرين إصابتك بضغوط نفسية وعصبية أو أمراض جسدية، بل تتعاملين معها بهدوء وروية؛ حتى تعليقك على زواج الرجل بأخرى. تضعينه في باب الطبع والرغبة وليس بسبب تقصير الزوجة أو سيطرتها التي تسلب الزوج رجولته.
– إذا كانت أغلب إجاباتك”ت”: فأنتِ صاحبة شخصية عنيدة
تبتعدين كثيراً عن فكرة التفاهم، بل تجدين صعوبة في التواصل بينك وبين زوجك، إجاباتك تؤكد عنادك، وإصرارك على رأيك مهما كانت عواقبه، فأنت تتمسكين بكلمتك دون مراعاة للرأي الآخر، وما عنادك ورفضك للتفاهم مع زوجك في أمور حياتكما إلا إشارة على ضعفك الداخلي الذي تحسينه، أو أنك تستخدمين عنادك، وتصلب رأيك كسلاح أمام قوة واستبداد زوجك، وربما كنت مخلوقاً هشاً ضعيفاً تلجئين للرفض الخشن.. السلبي.. فيترجمه الزوج على أنه نوع من العناد.
إن صفة العناد تظهر ضعفك أكثر ما تدل على قوتك، ودليل على أسلوب تربيتك السلبي، وأن البيت كانت تحكمه المرأة وليس الرجل، وآخر أسباب عنادك نراها تأتي بسبب عدم تكيفك مع الزوج من الأساس الذي دائما ما يحقر رأيك، ويستهزئ بأمرك، ولا يستشيرك. هيا اسألي نفسك وأجيبي: لماذا لا تتفاهمين مع زوجك؟ ولماذا أنت عنيدة مُتصلبة الرأي؟
– إذا كانت أغلب إجاباتك “ث”: فأنتِ تحبين راحة الدماغ
كل إجاباتك تقول إنك تُريحين عقلك، لا تفضلين إشغاله بالمشاكل أو المنغصات الحياتية، ودائماً ما تقبلين مرحبة بترك الزمام في يد الزوج وحده، وذلك بسبب اقتناعك التام بأن المرأة لم تأخذ بعد كل حقوقها، وأنها لا تمتلك القدرة على التفاهم، أو إمكانية التفاوض للوصول إلى نتيجة، وأن على الرجل وحده القيام بحل ومواجهة جميع المشاكل، وتوجيه العلاقات الاجتماعية، تراكمت المشاكل أو أتت فرادى، فأنت تجمعينها وتضعينها في سلة واحدة إلى حين قدوم الزوج؛ ليعيد ترتيبها ووضع الحلول لها.
أنت شخصية راضية، قانعة، مستريحة بدورك السلبي، ولا تحاولين التغيير والمساهمة بالرأي كنوع من التفاهم.
الآن اجيبي على التساؤلات واحسبي المجموع وأخبرينا أي الشخصيات أنتٍ؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.