لا إلــــه إلا أنت سبحانك …. إني كنت من الظالميــــــــــــــــــــن
بينما كان الأب يقوم بتلميع سيارته الجديدة
إذا بالابن ذو الستة سنوات يلتقط حجراً ويقوم بعمل خدوش على جانب السيارة
وفي قمة غضبه، إذا بالأب يأخذ بيد ابنه ويضربه عليها عدة مرات
بدون أن يشعر أنه كان يستخدم ‘مفتاح انجليزي’ (مفك يستخدمه عادة السباكين في فك وربط المواسير)
مما أدى إلى بتر أصابع الأبن
في المستشفى، كان الابن يسأل الأب متى سوف تنموا أصابعي ؟
وكان الأب في غاية الألم
عاد الأب إلى السيارة وبدأ يركلها عدة مرات
وعند جلوسه على الأرض، نظر إلى الخدوش التي أحدثها الأبن فوجده قد كتب
‘ أنا أحبك يا أبي ‘
أخي ****** …..
الحب والغضب ليس لهما حدود………..
أعط فرصة لنفسك أن تهدأ قبل أن تتخذ قرار قد تندم عليه مدى الحياة !