تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الحزن والسرور

الحزن والسرور 2024.

في طبـع الانسان تـرويـقـه و تـحذيـقه
فـيهـا لـه احـوال يـكـرهـها و يـعـشقها
بـايـجـابهـا مـنـتـصـر و اعسارها ضيـقه
و الـلًي يـبـالـغ مـثـل مـنـهـو يـضـيـقـها
هـذا شعــورك تــهــدًه فـي طـواريــقـه
و الـنـفـس مــرآه تـظـهــر سرً طـارقـها
في صــفـوة الـحـال يـزهـاهـا بـتـرويـقه
و اليا اعـتـمس حـالها شبًـت حـرايـقها
و امسى ألأنا منشغل مـعـها بتسويقه
يـفـتـح لهـا بـورصة الاسهـم و يـغـلـقها
لـو انـتـمـعًـن نـشوف الـحـزن تـلـفـيـقـه
وجـه ن لـعــمـلـه و حـالات ن تـوافـقـها
و الوجـه الآخـر سرور و صعـب تـفـريـقه
لــو قـلـت ذولاك رب الــعــرش وفًــقـهـا
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#158420#post1957636
يـاهـل تـرى غـيـرهـم مـحـروم تـوفـيـقه
و اللاً الـمـشاعـر بـضـاعة من يسوًقـهـا
و الامــر لـلـه و لايـخـفـى مـخــالـيــقــه
جـبــالـة الـنـفـس في اقـدار خــالـقـهـا
و الـخـيــر و الـشـر مـا نــخـلا دواريــقـه
ان كـان مـا بـاليـقـيـن الـنفس نـغـرقـها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.