كشفت الدراسات التي نشرت مؤخراً أن حالات الإصابة بمرض الاكتئاب الإكلينيكي في ازدياد مستمر، حيث يوجد ثلاثة بين كل عشرة مرضى يعانون من أحد أمراض الاكتئاب. وتقدر الاحصائيات المحلية أن حوالي 28 بالمئة من الرجال الذين يعانون من الاكتئاب سوف يعانون بدرجة ما من الضعف *****ي كنتيجة مباشرة لحالتهم المرضية.
وقام الباحثون في معهد نيو إنجلند للأبحاث في الولايات المتحدة الأمريكية بإجراء دراسة مؤخرا للتحقق من تأثير الاكتئاب على الضعف *****ي. وكشفت الدراسة أن معدل انتشار المرض قد يصل إلى حوالي الضعف في الرجال الذين لديهم أعراض اكتئابية مقارنة بأولئك الذين ليس لديهم هذه الأعراض.
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#4980#post32982
وتكمن الصعوبة في تحديد السبب الحقيقي لمرض الضعف *****ي، حيث من الممكن أن يكون نتيجة لأحد أعراض حالة اكتئاب مزمنة أو مشكلات شخصية مصاحبة للمرض يمكن أن تعجل بظهور أعراض الاكتئاب. ومن المهم أن يعالج المريض تماماً من خلال علاج السبب الرئيسي للمرض وليس الوقوف عند العارض بحد ذاته فقط.
ويقول الدكتور عامر سعد الدين الاستشاري المتخصص في الأمراض النفسية عضو «لأن في استطاعتك» او «because you can»، وهي أول جمعية لمعالجة مرض الاكتئاب في دول مجلس التعاون الخليجي: «يمكن أن يؤدي اجتماع الضعف *****ي والاكتئاب في المريض إلى فقد احترام الذات والثقة بالنفس، وبالتالي سيكون له تداعيات نفسية هامة على المريض فيما بعد».
يضيف دكتور عامر: «يمكن أن تكون أسباب الضعف *****ي إما نفسية أو عضوية وفي حالات كثيرة يمكن أن تكون كلتيهما معاً. ويحتمل أن تشمل المشكلات النفسية المسببة للضعف *****ي، الاكتئاب، والضغط، والقلق، والصراعات الزوجية، ومشكلات العلاقة *****ية.
بينما يمكن أن تشمل العوامل الطبية المتعلقة بالمرض، السن، والأدوية والعقاقير، مرض السكري، وارتفاع ضغط الدم، وأمراض القلب والأوعية الدموية». ويقول عبد الله محمد من دبي: «تعد المعيشة مع مرض الاكتئاب أمرا صعبا بما فيه الكفاية بدون الحاجة إلى عبء إضافي للإصابة بالضعف *****ي. ولكن الآن بفضل وسائل العلاج الحديثة فقد استطعت السيطرة تماماً على حالة الضعف *****ي، وأصبحت علاقاتي الزوجية تتمتع بوضع أفضل من السابق».
وقال وائل حمزة، مدير علامة «سياليس» التجارية في منطقة الشرق الأدنى والخليج: «تشكل مساعدة عملائنا على استعادة تلقائيتهم وثقتهم بأنفسهم في علاقاتهم *****ية واحدة من أكبر إنجازاتنا التي حققناها».
وأضاف: «نأمل بطريقة أو بأخرى أن نساعد على تخفيف بعض المضاعفات المدمرة لمرض الاكتئاب من خلال طرح عقاقير الجيل الجديد الخاصة بعلاج الضعف *****ي في أسواق الإمارات حتى يشعر المصابون بهذا المرض بالثقة بالنفس وأنهم عادوا ل****** حياة زوجية طبيعية مجدداً»_JER
وقام الباحثون في معهد نيو إنجلند للأبحاث في الولايات المتحدة الأمريكية بإجراء دراسة مؤخرا للتحقق من تأثير الاكتئاب على الضعف *****ي. وكشفت الدراسة أن معدل انتشار المرض قد يصل إلى حوالي الضعف في الرجال الذين لديهم أعراض اكتئابية مقارنة بأولئك الذين ليس لديهم هذه الأعراض.
الموضوع الأصلى من هنا: http://bayt.el-emarat.com/#4980#post32982
وتكمن الصعوبة في تحديد السبب الحقيقي لمرض الضعف *****ي، حيث من الممكن أن يكون نتيجة لأحد أعراض حالة اكتئاب مزمنة أو مشكلات شخصية مصاحبة للمرض يمكن أن تعجل بظهور أعراض الاكتئاب. ومن المهم أن يعالج المريض تماماً من خلال علاج السبب الرئيسي للمرض وليس الوقوف عند العارض بحد ذاته فقط.
ويقول الدكتور عامر سعد الدين الاستشاري المتخصص في الأمراض النفسية عضو «لأن في استطاعتك» او «because you can»، وهي أول جمعية لمعالجة مرض الاكتئاب في دول مجلس التعاون الخليجي: «يمكن أن يؤدي اجتماع الضعف *****ي والاكتئاب في المريض إلى فقد احترام الذات والثقة بالنفس، وبالتالي سيكون له تداعيات نفسية هامة على المريض فيما بعد».
يضيف دكتور عامر: «يمكن أن تكون أسباب الضعف *****ي إما نفسية أو عضوية وفي حالات كثيرة يمكن أن تكون كلتيهما معاً. ويحتمل أن تشمل المشكلات النفسية المسببة للضعف *****ي، الاكتئاب، والضغط، والقلق، والصراعات الزوجية، ومشكلات العلاقة *****ية.
بينما يمكن أن تشمل العوامل الطبية المتعلقة بالمرض، السن، والأدوية والعقاقير، مرض السكري، وارتفاع ضغط الدم، وأمراض القلب والأوعية الدموية». ويقول عبد الله محمد من دبي: «تعد المعيشة مع مرض الاكتئاب أمرا صعبا بما فيه الكفاية بدون الحاجة إلى عبء إضافي للإصابة بالضعف *****ي. ولكن الآن بفضل وسائل العلاج الحديثة فقد استطعت السيطرة تماماً على حالة الضعف *****ي، وأصبحت علاقاتي الزوجية تتمتع بوضع أفضل من السابق».
وقال وائل حمزة، مدير علامة «سياليس» التجارية في منطقة الشرق الأدنى والخليج: «تشكل مساعدة عملائنا على استعادة تلقائيتهم وثقتهم بأنفسهم في علاقاتهم *****ية واحدة من أكبر إنجازاتنا التي حققناها».
وأضاف: «نأمل بطريقة أو بأخرى أن نساعد على تخفيف بعض المضاعفات المدمرة لمرض الاكتئاب من خلال طرح عقاقير الجيل الجديد الخاصة بعلاج الضعف *****ي في أسواق الإمارات حتى يشعر المصابون بهذا المرض بالثقة بالنفس وأنهم عادوا ل****** حياة زوجية طبيعية مجدداً»_JER
اخي الفاضل..jordan-explorer
شكرا على الموضوع الرائع…
يعطيك العافيه انابصراحه احب المواضيع الي تخص الحاله النفسيه..
تقبل تحيات اختك…رولا